الموسوعة الحديثية


- الجارُ أحَقُّ بشُفعةِ جارِه، يُنتَظَرُ بها إذا كان غائِبًا، إذا كان طَريقُهما واحِدًا.
خلاصة حكم المحدث : منكر
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الإمام أحمد | المصدر : تنقيح التحقيق الصفحة أو الرقم : 4/173
التخريج : أخرجه الخطيب في ((الموضح)) (2/528) واللفظ له، وأخرجه أبو داود (3518)، والترمذي (1369) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: شفعة - الشفعة بالجوار شفعة - ما تقع فيه الشفعة وما لا تقع فيه شفعة - الشفعة للغائب والصغير
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


موضح أوهام الجمع والتفريق (2/ 527 - 528)
506 - ذكر الهيثم بن عدي الكوفي أخبرنا أبو الحسن بن أبي جعفر القطيعي أخبرنا الحاكم أبو حامد بن الحسين بن علي المروزي حدثنا أحمد بن الحارث عن عطاء عن جابر رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الجار أحق بشفعة جاره ينتظر بها إذا كان غائبا إذا كان طريقهما واحدا. وهو أبو عبد الرحمن الطائي الذي روى عنه عثمان بن أبي شيبة أخبرنا القاضي أبو القاسم علي بن المحسن التنوخي أخبرنا أبو جعفر محمد بن أحمد ابن العباس النقاش أخبرنا محمد بن محمد بن سليمان الباغندي حدثنا عثمان ابن أبي شيبة حدثنا أبو عبد الرحمن الطائي عن الأعمش قال مات إبراهيم النخعي وهو ابن ثمان وأربعين وقتل سعيد بن جبير ابن ثمان وأربعين.

سنن أبي داود (3/ 286)
: ‌3518 - حدثنا أحمد بن حنبل، حدثنا هشيم، أخبرنا عبد الملك، عن عطاء، عن جابر بن عبد الله، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الجار أحق بشفعة جاره ينتظر بها، وإن كان غائبا إذا كان طريقهما واحدا.

سنن الترمذي (3/ 643)
: ‌1369 - حدثنا قتيبة قال: حدثنا خالد بن عبد الله الواسطي، عن عبد الملك بن أبي سليمان، عن عطاء، عن جابر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الجار أحق بشفعته، ينتظر به وإن كان غائبا، إذا كان طريقهما واحدا: هذا حديث حسن غريب، ولا نعلم أحدا روى هذا الحديث غير عبد الملك بن أبي سليمان، عن عطاء، عن جابر، وقد تكلم شعبة في عبد الملك بن أبي سليمان من أجل هذا الحديث، وعبد الملك هو ثقة مأمون عند أهل الحديث، لا نعلم أحدا تكلم فيه غير شعبة من أجل هذا الحديث وقد روى وكيع، عن شعبة، عن عبد الملك بن أبي سليمان هذا الحديث، وروي عن ابن المبارك، عن سفيان الثوري قال: عبد الملك بن أبي سليمان ميزان، يعني: في العلم والعمل على هذا الحديث عند أهل العلم: أن الرجل أحق بشفعته وإن كان غائبا، فإذا قدم فله الشفعة وإن تطاول ذلك.