الموسوعة الحديثية


- أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لَبِسَ جُبَّةً رُوميَّةً، ضيِّقةَ الكُمَّينِ.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : المغيرة بن شعبة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 18239 التخريج : أخرجه من طرق البخاري (363)، ومسلم (274)، وأبو داود (151)، والنسائي (125)، وابن ماجه (389) مطولاً، والترمذي (1768)، وأحمد (18239) واللفظ لهما
التصنيف الموضوعي: زينة اللباس - الأكسية والخمائص زينة اللباس - البرود والحبرة والشملة زينة اللباس - صفة طول القميص والكم والإزار وطرف العمامة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (1/ 81 ط السلطانية)
363- حدثنا يحيى، قال: حدثنا أبو معاوية، عن الأعمش، عن مسلم، عن مسروق، عن مغيرة بن شعبة، قال: كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر، فقال: ((يا مغيرة خذ الإداوة))، فأخذتها، فانطلق رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى توارى عني، فقضى حاجته، وعليه جبة شأمية، فذهب ليخرج يده من كمها فضاقت، فأخرج يده من أسفلها، فصببت عليه، فتوضأ وضوءه للصلاة، ومسح على خفيه، ثم صلى

[صحيح مسلم] (1/ 228 )
75- (274) حدثنا قتيبة بن سعيد، حدثنا ليث ح، وحدثنا محمد بن رمح بن المهاجر، أخبرنا الليث، عن يحيى بن سعيد، عن سعد بن إبراهيم، عن نافع بن جبير، عن عروة بن المغيرة، عن أبيه المغيرة بن شعبة: عن ((رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه خرج لحاجته فاتبعه المغيرة بإداوة فيها ماء فصب عليه حين فرغ من حاجته، فتوضأ ومسح على الخفين)) وفي رواية ابن رمح- مكان حين حتى-

[سنن أبي داود] (1/ 38)
151- حدثنا مسدد، حدثنا عيسى بن يونس، حدثني أبي، عن الشعبي، قال: سمعت عروة بن المغيرة بن شعبة، يذكر عن أبيه، قال: كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في ركبه ومعي إداوة فخرج لحاجته، ثم أقبل فتلقيته بالإداوة فأفرغت عليه فغسل كفيه ووجهه، ثم أراد أن يخرج ذراعيه، وعليه جبة من صوف من جباب الروم، ضيقة الكمين، فضاقت فادرعهما ادراعا، ثم أهويت إلى الخفين لأنزعهما، فقال لي: ((دع الخفين، فإني أدخلت القدمين الخفين وهما طاهرتان فمسح عليهما))، قال أبي: قال الشعبي: شهد لي عروة، على أبيه، وشهد أبوه، على رسول الله صلى الله عليه وسلم

[سنن ابن ماجه] (1/ 137 )
389- حدثنا هشام بن عمار قال: حدثنا عيسى بن يونس قال: حدثنا الأعمش، عن مسلم بن صبيح، عن مسروق، عن المغيرة بن شعبة، قال: خرج النبي صلى الله عليه وسلم لبعض حاجته، فلما رجع تلقيته بالإداوة، فصببت عليه، ((فغسل يديه، ثم غسل وجهه، ثم ذهب يغسل ذراعيه، فضاقت الجبة، فأخرجهما من تحت الجبة، فغسلهما، ومسح على خفيه، ثم صلى بنا))

[مسند أحمد] (30/ 174 ط الرسالة)
((18239- حدثنا وكيع، عن يونس بن أبي إسحاق، عن الشعبي، عن عروة بن المغيرة، عن أبيه: (( أن النبي صلى الله عليه وسلم لبس جبة رومية، ضيقة الكمين))