الموسوعة الحديثية


- مرَّ رجلٌ من بني سُلَيمٍ على نفرٍ من أصحابِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم؛ ومعه غنمٌ، فسلَّمَ عليهم، فقالوا : ما سلَّم عليكم إلا لِيَتَعَوَّذَ منكم، فعَدَوا عليه فقتَلوه، وأخذوا غنَمَه، فأتَوا بها رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم، فأنزل اللهُ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا ضَرَبْتُمْ فِي سَبِيلِ اللهِ فَتَبَيَّنُوا... إلى آخر الآية
خلاصة حكم المحدث : حسن لغيره
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الموارد الصفحة أو الرقم : 13
التخريج : أخرجه ابن حبان (4752) واللفظ له، وأخرجه الترمذي (3030)، وأحمد (2462) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أقضية وأحكام - الحكم بالظاهر تفسير آيات - سورة النساء جهاد - المشركون يسلمون قبل الأسر وما على الإمام وغيره من التثبت إسلام - قتال الناس حتى يسلموا قرآن - أسباب النزول
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان] (11/ 59)
: ‌4752 - أخبرنا الحسن بن سفيان، قال: حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، قال: حدثنا عبد الرحيم بن سليمان، عن إسرائيل، عن سماك، عن عكرمة عن بن عباس قال: مر رجل من بني سليم على نفر منأصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعه غنم، فسلم عليهم فقالوا: ما سلمعليكم إلا ليتعوذ منكم، فعدوا عليه فقتلوه، وأخذوا غنمه فأتوا بهارسول الله صلى الله عليه وسلم، فأنزل الله يأيها {يا أيها الذين آمنوا إذا ضربتم في سبيل الله فتبينوا} [[النساء: 94]] آلى آخر الآية1 [[3: 59]] .

[سنن الترمذي] (5/ 240)
: ‌3030 - حدثنا عبد بن حميد قال: حدثنا عبد العزيز بن أبي رزمة، عن إسرائيل، عن سماك، عن عكرمة، عن ابن عباس، قال: " مر رجل من بني سليم على نفر من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعه غنم له، فسلم عليهم قالوا: ما سلم عليكم إلا ليتعوذ منكم فقاموا فقتلوه وأخذوا غنمه، فأتوا بها رسول الله صلى الله عليه وسلم. فأنزل الله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا إذا ضربتم في سبيل الله فتبينوا ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلام لست مؤمنا} [[النساء: 94]] ": هذا حديث حسن وفي الباب عن أسامة بن زيد

مسند أحمد - الرسالة (4/ 271)
2462 - حدثنا حسين بن محمد، وخلف بن الوليد، قالا: حدثنا إسرائيل، عن سماك، عن عكرمة، عن ابن عباس، قال: " مر رجل من بني سليم على نفر من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وهو يسوق غنما له، فسلم عليهم، فقالوا: ما سلم عليكم إلا ليتعوذ منكم، فعمدوا إليه فقتلوه، وأخذوا غنمه، فأتوا بها النبي صلى الله عليه وسلم، فأنزل الله عز وجل: {يا أيها الذين آمنوا إذا ضربتم في سبيل الله فتبينوا ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلام لست مؤمنا} [[النساء: 94]] إلى آخر الآية