الموسوعة الحديثية


- والذي نفْسِي بيدِه لآنيَتُه – يعني الحوضَ – أكثرُ من عددِ نجومِ السماءِ، وكواكِبِها في الليلَةِ المُظْلِمَةِ المُصْحِيَةِ آنيةُ الجنةِ، من شرِبَ منها ليس يظمأُ، آخرُ ما عليه يَشْخَبُ فيه ميزابانِ من الجنةِ، من شرِبَ منه لم يَظمأْ، عرضُهُ مثلُ طولِهِ، ما بينَ عَمَّانَ إلى أيْلَةَ ، ماؤُهُ أشدُّ بياضًا منَ اللبنِ، وأحْلَى منَ العسلِ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أبو ذر الغفاري | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع الصفحة أو الرقم : 7066
التخريج : أخرجه مسلم (2300) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أيمان - كيف كانت يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات قيامة - الحوض
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح مسلم] (4/ 1798 )
((36- (‌2300) وحدثنا أبي بكر بن أبي شيبة وإسحاق بن إبراهيم وابن أبي عمر المكي- واللفظ لابن أبي شيبة- (قال إسحاق: أخبرنا. وقال الآخران: حدثنا) عبد العزيز بن عبد الصمد العمي عن أبي عمران الجوني، عن عبد الله بن الصامت، عن أبي ذر، قال: قلت: يا رسول الله! ما آنية الحوض؟ قال ((والذي نفس محمد بيده! لآنيته أكثر من عدد نجوم السماء وكواكبها. ألا في الليلة المظلمة المصحية. آنية الجنة من شرب منها لم يظمأ آخر ما عليه. يشخب فيه ميزابان من الجنة. من شرب منه لم يظمأ. عرضه مثل طوله. ما بين عمان إلى أيلة. ماؤه أشد بياضا من اللبن. وأحلى من العسل))