الموسوعة الحديثية


- الغضبُ مِنَ الشيطانِ والشيطانُ خُلِقَ مِنَ النارِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : معاوية بن أبي سفيان | المحدث : محمد بن محمد الغزي | المصدر : إتقان ما يحسن الصفحة أو الرقم : 1/371
التخريج : أخرجه أبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (2/130)، والديلمي في ((الفردوس)) (4313)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (59/169) مطولاً.
التصنيف الموضوعي: جن - صفة إبليس وجنوده خلق - الجن رقائق وزهد - الترهيب عن الأخلاق والأفعال المذمومة رقائق وزهد - ما جاء في ترك الغضب خلق - خلق الملائكة والجن والشياطين
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[حلية الأولياء – لأبي نعيم] - ط السعادة (2/ 130)
: حدثنا أحمد بن محمد بن الفضل قال ثنا أبو العباس السراج قال ثنا الزبير بن بكار قال ثنا عبد العزيز عن ياسين بن عبد الله بن عروة عن أبي مسلم الخولاني عن معاوية بن أبي سفيان: أنه خطب الناس وقد حبس العطاء شهرين - أو ثلاثة -. فقال له أبو مسلم: يا معاوية إن هذا المال ليس بمالك ولا مال [أبيك ولا مال] أمك، فأشار معاوية إلى الناس أن امكثوا. ونزل [فاغتسل ثم رجع فقال: أيها الناس إن أبا مسلم ذكر أن هذا المال ليس بمالي ولا بمال أبي ولا أمي وصدق أبو مسلم، إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: الغضب من الشيطان، والشيطان من النار، والماء يطفئ النار، فإذا غضب أحدكم فليغتسل اغدوا على عطاياكم على بركة الله عز وجل.

[تاريخ دمشق - لابن عساكر] (59/ 169)
: أخبرنا أبو غالب وأبو عبد الله ابنا أبي علي قالا أنا محمد بن الحسين بن أحمد بن أبي علانة أنا أبو طاهر المخلص وأخبرنا أبو القاسم بن السمرقندي أنا أبو الحسين بن النقور أنا أبو الحسين محمد ابن عبد الله بن الحسين قالا نا يحيى بن محمد بن صاعد نا الزبير بن بكار نا عبد المجيد بن عبد العزيز بن أبي رواد عن ياسين عن عبد الله بن عروة عن أبي مسلم الخولاني عن معاوية بن أبي سفيان أنه خطب الناس وقد حبس العطاء شهرين أو ثلاثة فقال له أبو مسلم يا معاوية إن هذا المال ليس بمالك ولا مال أبيك ولا مال أمك فأشار معاوية إلى الناس أن امكثوا ونزل فاغتسل ثم رجع فقال أيها الناس إن أبا مسلم ذكر أن هذا المال ليس بمالي ولا مال أبي ولا مال أمي وصدق أبو مسلم إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول الغضب من الشيطان والشيطان من النار والماء يطفئ النار فإذا غضب أحدكم فليغتسل اغدوا على عطائكم على بركة الله عز وجل