الموسوعة الحديثية


- ما من عبدٍ ولا أمَةٍ تنامُ فتُثقِلُ نومًا إلَّا عُرِج بروحِه إلى العرشِ فالَّذي لا يستيقظُ دون العرشِ فهي الرُّؤيا الَّتي تكذِبُ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : العراقي | المصدر : تخريج الإحياء للعراقي الصفحة أو الرقم : 1/452
التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الأوسط)) (5520)، وأبو نعيم الأصبهاني في ((معرفة الصحابة)) (4945)، ابن حجر في ((الغرائب الملتقطة)) (2289) مطولا.
التصنيف الموضوعي: رؤيا - أقسام الرؤيا
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


المعجم الأوسط (5/ 247)
5220 - حدثنا محمد بن الفضل السقطي قال: نا محمد بن عبد الله بن أبي حماد العطار الطرسوسي قال: نا عبد الرحمن بن مغراء قال: نا الأزهر بن عبد الله الأودي قال: نا محمد بن عجلان، عن سالم بن عبد الله بن عمر، عن أبيه قال: قال عمر بن الخطاب لعلي بن أبي طالب: يا أبا حسن، ربما شهدت وغبنا، وربما شهدنا وغبت، ثلاث أسألك عنهن، هل عندك منهن علم؟ قال علي: وما هن؟ قال: الرجل يحب الرجل ولم ير منه خيرا، والرجل يبغض الرجل ولم ير منه شرا. قال: نعم. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الأرواح في الهواء جنود مجندة تلتقي، فتشام، فما تعارف منها ائتلف، وما تناكر منها اختلف . قال عمر: واحدة، والرجل يحدث الحديث إذ نسيه، إذ ذكره؟ فقال علي: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ما من القلوب قلب، إلا وله سحابة كسحابة القمر، بينا القمر مضيء إذ علت عليه سحابة، فأظلم إذ تجلت عنه فأضاء، وبينا الرجل يحدث إذ علته سحابة، فنسي إذ تجلت عنه فذكر . فقال عمر: اثنتان، وقال: الرجل يرى الرؤيا فمنها ما يصدق، ومنها ما يكذب؟ قال: نعم، سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ما من عبد ولا أمة ينام فيستثقل نوما، إلا عرج بروحه إلى العرش، فالتي لا تستيقظ إلا عند العرش فتلك الرؤيا التي تصدق، والتي تستيقظ دون العرش فهي الرؤيا التي تكذب ، فقال عمر: ثلاث كنت في طلبهن، فالحمد لله الذي أصبتهن قبل الموت لا يروى هذا الحديث عن علي إلا بهذا الإسناد، تفرد به عبد الرحمن بن مغراء

معرفة الصحابة لأبي نعيم (4/ 1968)
4945 - حدثنا أبو بكر الطلحي، ثنا محمد بن علي بن حبيب الطرائفي الرقي، ثنا محمد بن عبد الله بن أبي حماد، ثنا عبد الرحمن بن مغراء، ثنا الأزهر بن عبد الله الأودي، ثنا محمد بن عجلان، عن سالم بن عبد الله، عن أبيه، قال: قال عمر بن الخطاب لعلي بن أبي طالب رضي الله عنهما: ربما شهدت وغبنا، وربما شهدنا وغبت، ثلاثا أسألك عنهن هل عندك منهن؟ فقال علي: وما هن؟ فقال: الرجل يحب الرجل لم ير منه خيرا، والرجل يبغض الرجل ولم ير منه شرا، قال: نعم، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الأرواح جنود مجندة تلتقي فتشام، فما تعارف منها ائتلف، وما تناكر منها اختلف ، قال عمر: واحدة، قال: والرجل يحدث الحديث إذ نسيه إذ ذكره قال علي: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ما من القلوب قلب إلا وله سحابة كسحابة القمر، بينما القمر مضيء إذ علته سحابة فأظلم، إذ تجلت عنه فأضاء، وبينما الرجل يتحدث إذ علته سحابة فنسي، إذ تجلت عنه فذكر قال عمر: اثنان، وقال: الرجل يرى الرؤيا فمنها ما يصدق، ومنها ما يكذب، فقال: نعم، سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ما من عبد ولا أمة ينام فيستثقل يوما إلا عرج بروحه إلى العرش، فالذي لا يستيقظ إلا مع العرش، فتلك الرؤيا التي تصدق، والذي يستيقظ دون العرش فهي الرؤيا التي تكذب فقال عمر: ثلاث كنت في طلبهن، فالحمد لله الذي أصبتهن قبل الموت تفرد به أبو زهير عبد الرحمن بن مغراء

مسند الفردوس لأبي منصور الديلمي (الغرائب الملتقطة لابن حجر)
(ص: 2180) 2289- قال أبو نعيم : حدثنا أبو بكر الطلحي ، حدثنا محمد بن علي بن حبيب الطائفي الرقي ، حدثنا محمد بن عبد بن أبي حماد ، حدثنا عبد الرحمن بن مغراء ، حدثني الأزهر ابن عبد الله ، حدثنا محمد بن عجلان ، عن سالم بن عبد الله بن عمر ، عن أبيه ، عن عمر بن الخطاب أنه قال لعلي بن أبي طالب : ربما شهدت وغبنا ، وما شهدنا وغبت ، أسألك عن ثلاث مسائل هل عندك منهن علم ؟ فقال علي : وما هن ؟ قال : الرجل يحب الرجل لم يرى منه خيرا ؟ والرجل يبغض الرجل ولم يرى منه شيئا فقال : نعم ، سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يقول : " الأرواح جنود مجندة ، فما تعارف منها ائتلف ، وما تناكر منها اختلف " فقال عمر : واحدة ، والرجل يحدث الرجل إذ نسيه إذ ذكره ، فقال علي : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يقول : " ما من القلوب قلب إلا وله سحابة " فقال عمر : اثنتان ، والرجل يرى الرؤيا فمنها ما يصدق ومنها ما يكذب ، فقال علي : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يقول : " ما من عبد ولا أمة ينام فيستقبل نوما إلا عرج بروحه إلى العرش ، فالذي لا يستيقظ إلا مع العرش فتلك الرؤيا التي تصدق ، والذي يستيقظ دون العرش فهي الرؤيا التي تكذب ، فقال عمر : ثلاث كنت في طلبهن ، فالحمد لله الذي أصبتهن قبل الموت " .