1 - { ضمن } : أصابَته رَمْيَةٌ يومَ الطَّائِف فضَمِن منها] أي زَمِن - ومنه الحديث [أنهم كانوا يَدْفَعون المَفاتيحَ إلى ضَمْناهُم ويقولون إن احْتجْتُم فكُلوا] الضَّمْنَي : الزَّمْنَي جمع ضَمِنٍ .
1 - { ضمن } : أصابَته رَمْيَةٌ يومَ الطَّائِف فضَمِن منها] أي زَمِن - ومنه الحديث [أنهم كانوا يَدْفَعون المَفاتيحَ إلى ضَمْناهُم ويقولون إن احْتجْتُم فكُلوا] الضَّمْنَي : الزَّمْنَي جمع ضَمِنٍ .
2 - { غنا } : وفيه [خير الصَّدَقة ما أبقَت غنِىً] وفي رواية [ما كان عن ظَهْرِ غنىً] أي ما فَضَل عن قُوت العِيال وكِفايَتِهم فإذا أعْطَيَتها غيرك أبقَت بَعْدها لك ولَهُم غِنىً وكانت عن اسْتِغْناء منك ومنهم عنها . وقيل : خَير الصَّدقة ما أغْنَيْتَ به مَن أعْطَيْتَه عن المسألة - وفي حديث الخيل [رجُل رَبَطها تَغَنِّيا.
3 - { ظهر } : ] يعني شَديد الظهر قَويّاً على الرِّحْلة وفيه [أنه ظاهَر بين دِرْعَين يوم أُحُد] أي جمع ولَبِسَ إحداهما فوقَ الأخْرَى . وكأنَّه من التَّظاهُر : التَّعَاوُنِ والتَّساعُد - ومنه حديث علي [أنه بارز يوم بَدْر وظَاهر] أي نَصَر وأَعَان - ومنه الحديث [فظهر الَّذي بَينَهُم وبين رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم.
4 - { سيب } : السُّيُوب عُرُوق من الذَّهب والفِضَّة تَسِيبُ في المَعْدن : أي تَتَكَّون فيه وتظهَر . قال الزمخشري : السُّيُوب [ الرِّكاز ] ( الزيادة من الفائق 1 / 6 ) جمع سَيْبِ يريد به المالَ المدفونَ في الجاهلية أو المَعْدِن [ وهو العطاء ] ( الزيادة من الفائق 1 / 6 ) لأنه من فَضْل اللّه تعالى وعَطاَئه لمن أصابَه وفي.
5 - { عرا } : لِعياله ولا نَخْلَ له يطعِمُهم منه ويكون قد فَضَل له من قوته تمر فيجيءُ إلى صاحِب النخل فيقول له : بِعْنِي ثمر نَخلةٍ أو نَخلَتين بِخرْصِها من التمر فيعطيه ذلك الفاضل من التمر بثمر تلك النَّخَلات ليُصِيب من رُطبها مع الناس فرَخَّصَ فيه إذا كان دُون خمسة أوْسُقٍ والعَرِيَّة : فَعيلة بمعنى مَفْعُولة من.
6 - { عدد } : ] أي تُرَاجِعُني ويُعَاوِدُني أَلَمُ سُمِّها في أوْقاتٍ مَعْلُومة . ويقال : به عِدَادٌ من ألم يُعَاوِدُه في أوقاتٍ مَعْلُومة . والعِدَادُ اهْتياجُ وَجَع اللَّدِيغ وذلك إذا تَمَّت له سَنَة من يوم لُدِغَ هاجَ به الألَم - وفيه [فيتَعادّ بَنو الأمّ كانوا مائةً فلا يَجدُون بَقِيَ منهم إلا الرجُل الواحد] أي.
7 - { قلب } : أُسَيْد حين وُلِد [فأقْلَبُوه ( ضبط في الأصل [فأقْلِبوه] وفي ا واللسان : [فاقْلِبوه] والضبط المثبت من صحيح مسلم ( باب استحباب تحنيك المولود . . . وجواز تسميته يوم ولادته من كتاب الآداب] فقالوا : أقْلَبْناه يا رسول اللّه] هكذا جاء في رواية مسلم وصَوابه [قلبْناه] أي رَدَدْناه ومنه حديث أبي هريرة [أنه كان.
8 - { خلف } : أخْلَف السَّيْف يوم بَدْر ] [ جِئتُ في الهاجرة فوجَدْت عُمر يُصَلِّي فقُمْت عن يساره فأخْلفَنِي فَجعلَني عن يمينه ] [ فأخلّف بيَدِه وأخَذ يَدْفَع الفَضْلَ ] [ جاءه أعْرابي فقال له : أنت خلِيفة رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم ؟ فقال لا . قال فما أنتَ ؟ قال : أنا الخالِفةُ بعده ] [ لمَّا أسْلم سعيد.
9 - { قبل } : رأيته آخِراً وأمَرْتُكم به في أول أمْري لما سُقْتُ الهدْيَ معي وقلَّدتُه وأشعَرتُه فإنه إذا فَعل ذلك لا يُحِلُّ حتى يَنْحَر ولا يَنْحَر إلا يوم النَّحر فلا يصح له فسخ الحج بعُمرة ومن لم يكن معه هَدْيٌ فلا يَلْتَزِم هذا ويجوز له فسْخ الحج وإنما أراد بهذا القول تَطْييب قلوب أصحابه لأنه كان يَشُق عليهم أن.