1 - { جَخَّ } : [ أن النبي صلى اللّه عليه وسلم كان إذا سجد جَخَّ ] { جَخَّ } في حديث البراء [ أن النبي صلى اللّه عليه وسلم كان إذا سجد جَخَّ ] أي فتَح عَضُدَيه عن جَنْبَيْه وجَافاهُما عنهما . ويُروى جَخَّي بالياء وهو الأشهر وسَيَرد في موضعه .
1 - { جَخَّ } : [ أن النبي صلى اللّه عليه وسلم كان إذا سجد جَخَّ ] { جَخَّ } في حديث البراء [ أن النبي صلى اللّه عليه وسلم كان إذا سجد جَخَّ ] أي فتَح عَضُدَيه عن جَنْبَيْه وجَافاهُما عنهما . ويُروى جَخَّي بالياء وهو الأشهر وسَيَرد في موضعه .
2 - { سقم } : [ فقال إنّى سَقيم ] [ بل فَعَله كبيرُهم هذا ] { سقم } في قصة إبراهيم الخليل عليه السلام [ فقال إنّى سَقيم ] السُّقْم والسَّقَم : المرضُ . قيل إنه استَدل بالنَّظرِ في النُّجوم على وقتِ حُمَّى كانت تَأتيه وكان زَمانُه زمانَ نُجوم فلذلك نَظَر إلى نَجْم فقال : إن هذا النجم لم يطلُع قط إلا أسْقَمُ.
3 - { نزك } : [ذَكَر الأبدالَ فقال : ليسوا بِنَزّاكِين ولا مُعجبين ولا مُتماوِتين] [أن عيسى عليه السلام يَقْتُل الدَّجال بالنَّيْزَك] [وذُكِر عنده شَهْرُ بن حَوْشَب فقال : إنّ شَهْراً نَزَكوه] { نزك } في حديث أبي الدَّرداء [ذَكَر الأبدالَ فقال : ليسوا بِنَزّاكِين ولا مُعجبين ولا مُتماوِتين] النَّزاك.
4 - { بخق } : العين قائمةً مُنْفَتِحَة ومنه حديث نهيه عليه السلام عن البَخْقاء في الأضاحي - ومنه حديث عبد الملك بن عمير يصف الأحْنف [كان ناتِئ الوَجْنَة باخقَ العين] .
5 - { خصر } : [ أنه خرج إلى البَقِيع ومعه مِخْصَرَة له ] [ المُخْتَصِرون يوم القيامة على وُجوههم النُّورُ ] [ المُتَخَصّرون ] [ فإذا أسْلَموا فاسْأَلْهُمْ قُضُبَهُم الثلاثة التي إذا تَخَصَّرُوا بها سُجِد لهم ] [ واخْتَصَرَ عَنَزَتَه ] [ نَهَى أن يُصَلْي الرجل مُخْتَصِرا ] [ أنه نَهَى عن اخْتِصَار.
6 - { عنظ } : [غَنْظٌ ليس كالغَنْظِ] {عنظ} في حديث ابن عبد العزيز وذَكر الموتَ فقال : [غَنْظٌ ليس كالغَنْظِ] الغَنْظُ : أشَدّ الكَرْب والجَهْد . وقيل : هو أن يُشْرِف على الموتِ من شِدَّتِه . وقد غَنَظَه يَغْنِظُه إذا مَلأه .
7 - { كزم } : السائلين والمُنْكَزِم : الصغير الكَفِّ الصغير القَدَم ومنه حديث عون بن عبد اللّه [وذَكَر رجُلاً يُذَمُّ فقال : إنْ أُفِيضَ في خيرٍ كَزَم وضَعُف واسْتَسْلم] أي إنْ تَكَلَّم الناسُ في خيرٍ سَكَت فلم يُفِضْ معهم فيه كأنه ضَمَّ فاه فلم يَنْطِق .
8 - { شذذ } : [ثم أتْبَعَ ( الفاعل مستتر يعود على جبريل عليه السلام ) شُذَّانَ القومِ صَخْراً منضُوداً] {شذذ} في حديث قتادة وذكر قوم لوط فقال [ثم أتْبَعَ ( الفاعل مستتر يعود على جبريل عليه السلام ) شُذَّانَ القومِ صَخْراً منضُوداً] أي مَنْ شذَّ منهم وخرج عن جماعته . وشُذَّان جمع شاذٍّ مثل شاَبّ وشُباَّن.
9 - { سدس } : [ إنَّ الإسلام بدَا جَذَعا ثُمَّ ثَنِيّاً ثم رَباعياً ثم سَدِيساً ثم بازِلا . قال عُمر : فما بعد البُزُول إلا النّقصان ] { سدس } ... في حديث العلاء بن الحضْرمي عن النبي صلى اللّه عليه وسلم أنه قال [ إنَّ الإسلام بدَا جَذَعا ثُمَّ ثَنِيّاً ثم رَباعياً ثم سَدِيساً ثم بازِلا . قال عُمر : فما بعد.
10 - { نكل } : نكلت نكلت عن العمل أنكل: إذا فترت عنه وجُبنت عن فعله.
11 - { حزن } : [ كان إذا حَزَنه أمْرٌ صَلَّى ] [ إنّ الشيطان يُحَزِّنه ] [ أن النبي صلى اللّه عليه وسلم أراد أن يُغَيِّرر اسم جدّه حَزْن ويُسمِّيه سَهْلا فأبَى وقال : لا أغَيِّر اسْماً سَمَّانِي به أبي قال سَعِيد : فما زالت فينا تلك الحُزُونةُ بَعْدُ ] [ مَحْزُون اللِّهْزِمة ] [ أحْزَن بنا المنْزِل.
12 - { شرد } : رسول اللّه جَمل لي شَرُودٌ وأنا أبْتَغي له قيداً فمضَى رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم وتَبعتهُ فألْقَى إلىَّ رداءه ودَخل الأرَاكَ فقضَى حاجتَه وتوضَّأَ ثم جاءَ فقال : أبا عبد اللّه : ما فَعل شِرَادُ جَمَلك ؟ ثم ارتَحلْناَ فجعل لا يَلحَقُني إلاّ قال : السلام عليكم أبا عبد اللّه ما فعل شِرَاد جَمَلك.
13 - { جخا } : [ كان إذا سجَد جَخَّى ] [ كالكوز مُجَخِّياً ] { جخا } فيه [ كان إذا سجَد جَخَّى ] أي فَتَح عَضُدَيه وَجافاهُما عن جَنْبَيْه ورفع بَطْنه عن الأرض وهو مثل جَخَّ . وقد تقدم وفي حديث حذيفة رضي اللّه عنه [ كالكوز مُجَخِّياً ] المجَخِّي : المائل عن الاستقامة والاعتدال فشَبَّه القَلْب الذي لا يَعِي.
14 - { خجج } : فتطوَقت بالبيت ] هكذا قال الهروي وفي كتاب القتنيبي [ فتَطَوَت موقع البيت كالحجَفَة ] يقال ريح خَجُوج أي شديدة المرور في غير اسْتواء . وأصل الخجَ الشَّقُّ وجاء في كتاب المُعْجم الأوسَط للطَّبَراني عن علي أن النبي صلى اللّه عليه وسلم قال [ السَّكينة ريح خَجُوجٌ ] - ومنه حديثه الآخر [ أنه كان إذا حمل فكأنه.
15 - { بوك } : رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم وضَعَ فيها سَهْماً] - وفي حديث عمر بن عبد العزيز [أنه رُفِع إليه رجل قال لرجل - وذكر امرأة أجْنَبِيَّة - إنَّك تَبُوكُها فأمَر بحَدّه] أصْل البَوك في ضِرَاب البَهائم وخاصَّة الحمير فَرأى عُمرُ ذلك قَذْفاً وإن لم يكن صَرَّح بالزنا ومنه حديث سليمان بن عبد الملك [أن فلانا.