غريب الحديث

- { رحم } : الرحمة صفة ثابتة لله عز وجل بالكتاب والسنة و"الرحمن" و"الرحيم" من أسمائه تعالى، ورحمته رحمتان: الأولى: رحمة موصوف بها سبحانه على الوجه اللائق به، كسائر صفاته. الثانية: رحمة مخلوقة أنزل منها رحمة واحدة يتراحم بها الخلائق وأمسك عنده تسعا وتسعين رحمة يرحم الله. بها عباده يوم القيامة؛ كما هو نص الحديث.