موسوعة الفرق

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة

عدد النتائج ( 36 ). زمن البحث بالثانية ( 0.026 )

1 - عليه وسلَّم: ((إنَّ الحَلالَ بَيِّنٌ، وإنَّ الحَرامَ بَيِّنٌ، وبَينَهما أُمورٌ مُشتَبِهاتٌ لا يَعلَمُهنَّ.

2 - ، ولا حَلالَ ولا حَرامَ إلَّا ما جاءَ عن طَريقِه، والنَّتيجةُ مِن كُلِّ ذلك أنَّ النَّاسَ يجِبُ أن يجتَمِعوا.

3 - فيما يُحِلُّونَ مِنَ الحَرامِ، ويحرِّمونَ مِنَ الحَلالِ عِبادةً لهم [1343] يُنظر: ((تفسير.

4 - حَلالٌ إلى يومِ القيامةِ، وحَرامَه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم حَرامٌ إلى يومِ القيامةِ، وهم يروونَ هذا أيضًا.

5 - الْحَرَامَ وَلَا الْهَدْيَ وَلَا الْقَلَائِدَ [المائدة: 2]، ولم يَزَلْ بهم الشَّيطانُ حتَّى استحلُّوا نكاحَ.

6 - الخُرَّميِّ، وهم شَرُّ طَوائِفهم، لا يُقِرُّونَ بصانِعٍ ولا مَعادٍ ولا نُبوَّةٍ ولا حَلالٍ ولا حَرامٍ. وعلى.

7 - حَرامٍ إلى حَلالٍ) [2020] يُنظر: ((تهذيب الأحكام)) للطوسي (2/ 249). . وعن الحَسَنِ بنِ.

8 - ، فقال له رَجُلٌ: أصلحَك اللهُ ما تَقولُ في عاريةِ الفَرجِ؟ قال: (حَرامٌ، ثُمَّ مَكثَ قليلًا ثُمَّ قال.

9 - بالقرآنِ، فما وجَدْتُم فيه من حلالٍ فأحِلُّوه، وما وجَدْتُم فيه من حرامٍ فحَرِّموه...)). أخرجه.

10 - اللهُ عليه وسلَّم على كثيرٍ مِن أصحابِه في العِلمِ بالحلالِ والحرامِ...، هذا لا يتأوَّلُه أحدٌ يعرِفُ.

11 - للهِ في ذلك بكونِه! وأمَّا التَّقيَّةُ فإنَّه لمَّا كثُرَت على أئِمَّتِهم مَسائِلُ شيعَتِهم في الحَلالِ.

12 - به الحُجَّةُ على مَن أدَّى إليه؛ لأنَّه إنَّما يُؤَدَّى عنه حَلالٌ، وحَرامٌ يُجْتَنَبُ، وحَدٌّ يُقامُ، ومالٌ.

13 - ، وهو مجاوَزةُ الحَدِّ، وقد فُسِّر الاعتداءُ في الزُّهدِ والعبادةِ بأن يحَرِّموا الحلالَ ويَفعَلوا من العبادةِ.

14 - الجَوادِ التَّقيِّ تَفسيرَ سَبَبِ وُجودِ الاختِلافِ بَيْنَ الشِّيعةِ في مَسألةِ الحَلالِ والحَرامِ، فقال.

15 - ، وتَوراةُ موسى، وإنجيلُ عيسى، وصُحُفُ إبراهيمَ، والحَلالُ والحَرامُ، ومُصحَفُ فاطِمةَ، ما أزعُمُ أنَّ.