موسوعة الفرق

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة

عدد النتائج ( 821 ). زمن البحث بالثانية ( 0.035 )

121 - واتِّهامِه إيَّاه بعَدَمِ العَدلِعن أبي سعيدٍ رَضِيَ اللهُ عنه، قال: ((بينا النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.

الخوارج

122 - المبحَثُ الثَّاني: تَكفيرُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ لأهلِ بَيتِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.

الشيعة - الفصلُ الثَّالثُ: تَكفيرُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ لصَحابةِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وآلِ بَيتِه وعُمومِ المُسلمينَ

123 - ، ومنهم من فصَّل في المسألةِ.نقولاتٌ للماتُريديَّةِ حولَ زيادةِ الإيمانِ ونقصانِه عِندَهم:1- قال أبو.

الماتريدية - الفَصلُ الأوَّلُ: الإيمانُ عندَ الماتُريديَّةِ

124 - والجماعة)) للَّالَكائي رقم (1352). .4- جاء عن مالِكٍ عن عمِّه أبي سُهَيلٍ قال: سمِعْتُ عُمرَ بنَ عبدِ.

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّاني: مذهَبُ المُعتَزِلةِ في تأويلِ القرآنِ الكريمِ

125 - الثَّقفيَّ قال لآلِ جَعدةَ بنِ هُبَيرةَ -وأمُّ جَعدةَ هي أمُّ هانئٍ بنتُ أبي طالبٍ-: (ائتوني بكُرسيِّ عَليِّ.

الشيعة - المَبحَثُ الرَّابعُ: الرَّافِضةُ (الإماميَّةُ)

126 - نبَّه ابنُ تيميَّةَ على أنَّ الكَرَّاميَّةَ ليس لهم قولٌ انفرَدوا فيه في مسائِلِ الإيمانِ إلَّا.

المرجئة - الفصلُ الأوَّلُ: أقوالُ فِرَقِ المُرجِئةِ في زِيادةِ الإيمانِ ونُقصانِه

127 - (2/44). .وفي رِوايةٍ أنَّه قال: (تَقولُ: أتَزَوَّجُكِ مُتعةً على كِتابِ اللهِ وسُنَّةِ نَبيِّه.

الشيعة - المَطلَبُ الأوَّلُ: نِكاحُ المُتعةِ

128 - أمامَه وطُقوسٍ، ثُمَّ قامَ وكيلٌ مِن بَينِ الجَماعةِ وقال للإمامِ: نَعم نَعَم نَعم يا سَيِّدي الإمامَ.

الشيعة - المَبحَثُ الرَّابعُ: أهَمُّ العَقائِدِ والأفكارِ النُّصَيريَّةِ

129 - عليه شَيئًا لَم يَفتَحْه على أحَدٍ قبلي، ثُمَّ قال: يا مُحَمَّدُ، ارفَعْ رَأسَك، سَلْ تُعطَه، اشفَعْ.

المعتزلة - البابُ الثَّامِنُ: آراءُ المُعتَزِلةِ في السَّمعيَّاتِ

130 - ما تَقدَّمَ ذِكرُه مِن أدِلَّةِ القُرآنِ الكريمِ، وهي أدِلَّةٌ كافيةٌ شافيةٌ، وقد قال النَّبيُّ صلَّى اللهُ.

الشيعة - المَطلبُ الثَّالثُ: إباحةُ إتيانِ النِّساءِ مِنَ الدُّبُرِ

131 - المسيح)) (2/133). كلاهما لابن تيمية. .قال اللهُ تعالى: وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - البابُ الرَّابعُ: أسبابُ التَّفرُّقِ

132 - تلك النُّصوصِ:1- عن أبي هُرَيرةَ رضِي اللهُ عنه: أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((لا يزني الزَّاني.

المرجئة - البابُ الثَّامنُ: مَذهَبُ المُرجِئةِ في مُرتكِبِ الكبيرةِ

133 - تَقدَّم أنَّ الشِّيعةَ الإماميَّةَ يقولونَ: الإمامُ كالنَّبيِّ في عِصمَتِه ووِراثةِ عِلمِه؛ ولذلك.

الشيعة - البابُ الخامِسُ: التَّفسيرُ وأُصولُه عِندَ الشِّيعةِ الإماميَّةِ

134 - رَضِيَ اللَّهُ عنهما، فراح فدخل على معاويةَ، قال: عَلِمتَ يا ابنَ عبَّاسٍ أنَّ الحَسَن توفِّيَ، قال.

الشيعة - المطلَبُ الثَّاني: المُصَنَّفاتُ الشِّيعيَّةُ في التَّاريخِ

135 - ، الرَّجُلُ مُتكلِّمٌ، فقال له: كلِّمْه. فقال: يا شيخُ، ما تقولُ في القرآنِ؟ قال الشَّيخُ: لم تُنصِفْني -يعني.

الجهمية - البابُ الأوَّلُ: التَّعريفُ العامُّ بالجَهْميَّةِ ومجمَلُ اعتِقادِها وأشهَرُ رِجالاتِها