الدرر السنية - موسوعة الفرق

121 - حديثًا حَسنًا، قال فبادَرَنا إليه رجُلٌ، فقال: يا أبا عبدِ الرَّحمنِ، حدِّثْنا عن القِتالِ في الفِتنةِ.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - البابُ الرَّابعُ: أسبابُ التَّفرُّقِ

122 - الاعتراضِ على ابن عبَّاسٍ، فقال له: قِفْ يا بن عبَّاسٍ، غُلِبتَ اليومَ! قال: ولمَ؟ قال: إنَّك تخبِرُ.

الخوارج - الفَصلُ الثَّالثُ: التَّعريفُ بفِرَقِ الخَوارِجِ

123 - أمَرَني رَبِّي أن أدفعَها إليك)، فقال: يا رَسولَ اللهِ، لستُ أُحسِنُ قِراءتَها، قال: (إنَّ جبرئيلَ أمَرَني.

الشيعة - المَطلبُ الثَّاني: مُعتَقَدُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ في الكُتُبِ الإلهيَّةِ

124 - وشَرائِعِه، فقال: (لو كان القديمُ هو المُختارَ عِندَكم لَما تَرَكتُم ما شُرِعَ في الإنجيلِ، بَيِّنوا يا قَومِ.

الشيعة - المَطلَبُ الأوَّلُ: مُجمَلُ المعتَقَداتِ والشَّرائِعِ البابيَّةِ

125 - الجبَّارِ أنَّ الملِكَ خُوارَزْم شاه طلَب منه تقريرَ هذه الفِكرةِ في كتابٍ، فقال عبدُ الجبَّارِ: (... أدامُ.

المعتزلة - الفَصلُ الرَّابِعُ: عوامِلُ انتِشارِ مذهَبِ المُعتَزِلةِ

126 - بنُ عَطاءٍ، وذلك عندَما تكلَّم في حُكمِ مُرتَكِبِ الكبيرةِ، فقال: إنَّه في مَنزِلةٍ بَينَ.

المعتزلة - الفصلُ الأوَّلُ: التَّعريفُ بالمُعتَزِلةِ لُغةً واصطِلاحًا

127 - تعالى عندَهم ذاتٌ غَيرُ مادِّيَّةٍ، فمِن المُستحيلِ إذن أن يقعَ عليه البَصرُ، فالقولُ برُؤيةِ اللهِ.

المعتزلة - المَبحَثُ التَّاسعُ: رأيُ المُعتَزِلةِ في رُؤيةِ اللهِ تعالى في الآخِرةِ معَ ذِكرِ أدلَّتِهم ومُناقَشتِها

128 - الثَّقَفيُّ، وكان واليًا على المَدائِنِ من قِبَلِ عليٍّ، فقال له: هَل لك في الغِنى والشَّرَفِ؟ قال: وما ذاك.

الشيعة - المبحَثُ الثَّاني: خياناتُ بَعضِ الشِّيعةِ للأُمَّةِ الإسلاميَّةِ

129 - توعَّد اللهُ سُبحانَه المُفارِقَ للجماعةِ المُسلِمةِ في نُصوصٍ عديدةٍ، فقال اللهُ تعالى: وَمَنْ.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - المَبحَثُ الأوَّلُ: مَضارُّ الفُرقةِ على الفردِ

130 - الآيةِ كما هو واضِحٌ أثبت للنَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم رميًا، فقال إِذْ رَمَيْتَ، ونفى عنه رميًا.

الجهمية - المَبحثُ الثَّاني: الرَّدُّ على مَذهَبِ الجَهْميَّةِ في القَدَرِ وقَولِهم بالجَبْرِ في أفعالِ العبادِ

131 - قَولِ اللهِ تعالى: ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ فقال: (كِتابُ عليٍّ لا رَيبَ فيه هُدًى.

الشيعة - الفَصلُ الرَّابعُ: بَعضُ أشهَرِ تَفاسيرِ الشِّيعةِ

132 - يَزيدَ الجُعْفيِّ عندَما سأل الرَّسولَ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال: ((يا نبيَّ اللهِ، أرأَيتَ إن قامت.

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّاني: رأيُ المُعتَزِلةِ في الوسيلةِ في الأمرِ بالمعروفِ والنَّهيِ عن المُنكَرِ، وحُكمُ الخُروجِ على السُّلطانِ وقِتالِ المُخالِفِ لهم، وهل يُفرِّقونَ بَينَ قِتالِ الكافِرِ والفاسِقِ؟ ومُناقَشتُهم في ذلك

133 - ، فجاءَ في التَّوراةِ ما نَصُّه: (فقال الرَّبُّ لموسى: خُذ يَشوعَ بنَ نونٍ رجلًا فيه روحُ الرَّبِّ، وضَعْ.

الشيعة - المَبحَثُ السَّادِسُ: اليهودُ وعَقائِد الإماميَّةِ

134 - ;البداية والنِّهاية"؛ فمنها: ما رواه البخاريُّ رحمه اللهُ تعالى، عن أنسِ بنِ مالكٍ رَضِيَ اللهُ عنه.

المعتزلة - الفَصلُ الثَّاني: أمورُ الآخِرةِ

135 - عليه وسلَّم وهو يَقسِمُ قَسْمًا أتاه ذو الخُوَيصِرةِ -وهو رجلٌ من بني تميمٍ- فقال: يا رسولَ اللهِ، اعدِلْ.

الخوارج - الفَصلُ الأوَّلُ: مَوقِفُ الخَوارِجِ بَينَ العَقلِ والشَّرعِ وبَينَ النَّصِّ والتَّأويلِ

موسوعة الفرق