موسوعة الفرق

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة

عدد النتائج ( 658 ). زمن البحث بالثانية ( 0.041 )

121 - رَسولَ اللهِ، وإنَّما الرَّسولُ هو الَّذي يُخاطَبُ عن اللهِ بالرِّسالةِ؟ قيلَ لهم: نَعمْ، مَن أَرسَلَه.

122 - ، ولُزومِ الأخذِ بما يُفهَمُ مِن ظَواهرِه.ومِمَّا يدُلُّ على حُجِّيَّةِ ظَواهرِ الكِتاب، وفَهمِ العَرَبِ.

123 - ، فإنَّه يوجِبُ العِلمَ فيما سَبيلُه العِلمُ. هذا قَوْلُ عامَّةِ أهْلِ الحَديثِ والمُتْقِنينَ مِن.

124 - أخذ الخَوارِجُ مُنذُ أن فارقوا عَليَّ بنَ أبي طالبٍ رَضيَ اللهُ عنه في تضخيمِ السَّخَطِ.

125 - حتَّى يُقتَلَ أصحابُها، فيُعتَبَرُ قتلُ صاحِبِ المالِ تحليلًا ورفعًا للإثمِ في أخذِ مالِه، أي: أنَّ.

126 - بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ ثُمَّ جَعَلْنَاكَ عَلَى شَرِيعَةٍ مِنَ.

127 - الإسماعيليَّةُ في العَصرِ الحاضِر لهم جَماعاتٌ مُنتَظِمةٌ تَجمَعُها رَوابِطُ مُعَيَّنةٌ، فلهم.

128 - له العِلمُ فيما نقلوه ورَوَوه، ومن له عقلٌ ومعرفةٌ يعلمُ أنَّ أهلَ الحديثِ لهم من العِلمِ بأحوالِ نبيِّهم.

129 - ). . وهم يحرِصونَ على سِرِّيَّةِ عَقائِدِهم، ولا يبُثُّونَها إلَّا لأتباعِهم بَعدَ أخذِ العُهودِ.

130 - النَّاجيةُ.ووَصْفُهم بالنَّاجيةِ لعَلَّه أُخِذَ من قولِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((... يا أيُّها النَّاسُ.

131 - ، وأنَّهم في هذه الحالِ ليس لهم إلَّا مصيرٌ واحِدٌ، وهو النَّارُ، مخلَّدِينَ فيها، وقولُهم هذا وقولُ.

132 - سَنَةَ 260هـ، وسَمِعَ الحَديثَ مِن الحافِظِ زَكَريَّا بنِ يَحْيى السَّاجيِّ البَصْريِّ (ت 307 هـ)، وأخَذَ.

133 - غَضَبٌ مِنَ اللهِ ولهم عَذابٌ عَظيمٌ) [1921] ((تفسير ابن جرير)) (14/182). .والإماميَّةُ.

134 - باطِلٌ؛ إذ لا علاقةَ لهم بالفِكرِ الاعتِزاليِّ، وإن سُلِّم جَدَلًا أنَّه جاء به مِن المدينةِ فممَّن أخَذ.

135 - شِيعَتَك مَغفورٌ لهم على ما كان فيهم مِن ذُنوبٍ وعُيوبٍ، يا عَليُّ، أنا الشَّفيعُ لشيعَتِك غَدًا إذا قُمتُ.