الدرر السنية - موسوعة الفرق

1036 - : (هو العِلمُ بأنَّ اللهَ تعالى واحِدٌ لا يُشارِكُه غَيرُه فيما يستحِقُّ مِن الصِّفاتِ نَفيًا وإثباتًا.

المعتزلة - الفصلُ الأوَّلُ: الأصلُ الأوَّلُ مِن أُصولِ المُعتَزِلة: التَّوحيدُ

1037 - : ((المُعتزِلة وأصولهم الخمسة)) للمُعتق (ص: 13- 47)، ((المُعتزِلة)) لجار الله (ص: 8- 10)، (ص: 16 - 32)، (ص: 37.

المعتزلة - البابُ الأوَّلُ: التَّعريفُ بالمُعتَزِلةِ وأسمائِها ونشأتِها، ومكانِ ظُهورِها، وعوامِلِ انتِشارِها، ومَصادِرِ أفكارِها وعَقيدتِها

1038 - من المسائِلِ الأساسيَّةِ المتعَلِّقةِ بفِرقةِ المُعتَزِلةِ مَعرفةُ حقيقةِ الإيمانِ، ووَجهِ الصِّلةِ.

المعتزلة - البابُ الرَّابعُ: الإيمانُ عندَ المُعتَزِلةِ

1039 - أينَما كانوا يدينونَ بالولاءِ لإيرانَ أكثَرَ من ولائِهم للأرضِ التي يعيشونَ فيها. وعلى سَبيلِ المِثالِ.

الشيعة - المبحَثُ الثَّاني: خياناتُ بَعضِ الشِّيعةِ للأُمَّةِ الإسلاميَّةِ

1040 - أخذ الخَوارِجُ مُنذُ أن فارقوا عَليَّ بنَ أبي طالبٍ رَضيَ اللهُ عنه في تضخيمِ السَّخَطِ.

الخوارج - البابُ الخامِسُ: حَرَكاتُ الخَوارِجِ الثَّوريَّةُ

1041 - هذا التَّمَرُّدِ، فأخمَده بغايةِ العُنفِ؛ إذ شَنَقَ العُصاةَ وأحرَقَ بُيوتَ النُّصَيريَّةِ، وهَدَأتِ الحالُ حَوالي.

الشيعة - الفَصلُ الخامسُ: النُّصَيريَّةُ

1042 - الحديثِ المحْضِ أتــباعُ الرَّسولِ وتابِعو القُرآنِ [335] ((الكافية الشافية)) (2/619.

الجهمية - الفَصلُ الأوَّلُ: أثَرُ مقالةِ الجَهْميَّةِ على بَقيَّةِ الفِرَقِ

1043 - جوازِ تكليفِ ما لا يطاقُ؛ لأنَّه قبيحٌ، واللهُ تعالى منزَّهٌ عن فِعلِ القبيحِ، فلا يجوزُ صدورُه.

الماتريدية - المَبحَثُ الثَّالثُ: مَذهَبُ الماتُريديَّةِ في القُدرةِ والاستطاعةِ والتَّكليفِ بما لا يُطاقُ

1044 - ما يدُلُّ على أنَّ الشِّيعةَ سَنةَ 255ه قد اختَلفوا في التَّجسيمِ؛ فمِن قائِلٍ عن اللهِ سُبحانَه: إنَّه.

الشيعة - المَبحَثُ الأوَّلُ: الشِّيعةُ الإماميَّةُ بَيْنَ التَّشبيهِ والتَّعطيلِ

1045 - (ص: 73، 113)، ((المُعتزِلة)) لجار الله (ص: 51). ..

المعتزلة - البابُ الخامسُ: منهَجُ المُعتَزِلةِ في تفسيرِ القرآنِ وموقِفُهم مِن السُّنَّةِ واللُّغةِ العربيَّةِ

1046 - ولا طائرٍ ولا شَيءٍ خلَقَه اللهُ عزَّ وجَلَّ إلَّا تكَلَّموا عليه، ووضَعوا قياسًا، ثمَّ عدَلوا عن ذلك كُلِّه.

المعتزلة - البابُ العاشِرُ: وَقَفاتٌ مع أبرَزِ الخَلَلِ المَنهَجيِّ لدى المُعتَزِلةِ

1047 - في النَّارِ، وأهلُ السُّنَّةِ لا يَرَون ذلك، بل يقولون: إذا مات المُذنِبُ قَبلَ التَّوبةِ فأمرُه إلى اللهِ.

الخوارج - الفصلُ الرَّابعُ: عقائِدُ الإباضيَّةِ

1048 - في البلادِ، قال أبو الهُذَيلِ: بعَث عبدَ اللهِ بنَ الحارِثِ إلى المغرِبِ، فأجابه خَلقٌ كثيرٌ، وبعَث.

المعتزلة - الفَصلُ الرَّابِعُ: عوامِلُ انتِشارِ مذهَبِ المُعتَزِلةِ

1049 - )، ((نشأة الفكر الفلسفي في الإسلام)) للنشار (1/382- 384، 400). ((المُعتزِلة)) لجار الله (ص: 34، 113- 115.

المعتزلة - البابُ الثَّاني: أبرَزُ عُلَماءِ فِرقةِ المُعتَزِلةِ وكُتُبِها وأبرَزُ مدارِسِها وفِرَقِها وأطوارِها الفِكريَّةِ والسِّياسيَّةِ وأبرَزُ ملامِحِ الاعتِزالِ

1050 - المَهديِّ، وظَهَرَ أبو عَبدِ اللَّهِ الشِّيعيُّ الذي نَشَرَ الدَّعوةَ الفاطِميَّةَ في المَغرِبِ..

الشيعة - المَبحَثُ الثَّاني: ظُروفُ نَشأةِ حَركةِ القَرامِطةِ

موسوعة الفرق