موسوعة الفرق

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة

عدد النتائج ( 780 ). زمن البحث بالثانية ( 0.037 )

91 - أن يكونَ رائيًا بالحاسَّةِ، والواحِدُ منَّا راءٍ بالحاسَّةِ، فلا يُعلَمُ أن يرى إلَّا كذلك. فإن قيل.

92 - وناهٍ نُهاه، وهُم الخَلقُ، وأمَّا الخالِقُ فليس فوقَه آمِرٌ ولا ناهٍ، فلا يصِحُّ وَصفُه بشيءٍ مِن.

93 - تعالى، أو لَزِم تكثيرُ القُدَماءِ جِدًّا.أمَّا الأشْعَريَّةُ فلا يَعتَرِفون بصِفةِ التَّكوينِ، فصِفاتُ.

94 - لمعرفةِ حُكمِ الأمرِ بالمعروفِ والنَّهيِ عن المُنكَرِ عندَ المُعتَزِلةِ لا بُدَّ أن نسوقَ شيئًا مِن.

95 - في خَلقِه وأمرِه، فكُلُّ ما في الوجودِ مُتعلِّقٌ بهذه المسألةِ؛ فإنَّ المخلوقاتِ جميعَها مُتعلِّقةٌ.

96 - ، ومِن ثَمَّ يَحكُمُ عليه.قال أبو الهُذَيلِ: (يجِبُ على المُكلَّفِ قَبلَ وُرودِ السَّمعِ... أن يعرِفَ.

97 - ، وعَمَلٌ بالأركانِ، يزيدُ بالطَّاعةِ ويَنقُصُ بالمَعصيةِ [1066] يُنظر: ((الأديان)) لمؤلف إباضي.

98 - والإقرارِ؛ المعرفةِ باللهِ ورُسُلِه وما جاء به محمَّدٌ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم جملةً، والولايةِ لأولياءِ.

99 - عَلَى شَرِيعَةٍ مِنَ الْأَمْرِ فَاتَّبِعْهَا وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ.

100 - إذا لم يدَّعِ النُّبوَّةَ فلا مانِعَ من ظهورِ الخوارِقِ، وصفةُ المعجزةِ عِندَ الماتُريديَّةِ أمرٌ خارجٌ عنها.

101 - به رسولُه، من غيرِ تحريفٍ ولا تعطيلٍ، ولا تكييفٍ ولا تمثيلٍ؛ فإنَّه قد عُلِم بالسَّمعِ مع العقلِ أنَّ اللهَ.

102 - أنَّنا إذا أثبَتْنا أنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ مُتَّصِفٌ بصفةٍ زائِدةٍ على ذاتِه، فإنَّ ذلك يستلزِمُ أن تكونَ.

103 - ، فإنَّ العَطَشَ والتَّعَبَ والجوعَ هو من المتوَلِّداتِ؛ فالأمرُ واحدٌ في سائرِ العلومِ والأعمالِ.

104 - الخَوارِجِ هم أشَدُّ طاعةً، فقيل له: يزيدُ بنُ قَيسٍ، فجاء رَضيَ اللهُ عنه إلى يزيدَ بنِ قَيسٍ، ودخل فُسطاطَه.

105 - سُئِل الجاهِلُ عن القرآنِ، هو اللهُ، أو غيرُ اللهِ؟ فلا بدَّ له من أن يقولَ بأحدِ القولَينِ. فإن قال.