موسوعة الفرق

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة

عدد النتائج ( 1086 ). زمن البحث بالثانية ( 0.023 )

991 - الصِّفاتِ، ودعاها أحوالًا، فقال: إذا قُلْنا: إنَّ اللهَ عالِمٌ، أثبَتْنا للهِ حالةً خاصَّةً هي العِلمُ.

المعتزلة - المَبحَثُ السَّادسُ: رأيُ العلَّافِ ومعاني مَعمَرٍ وأحوالُ أبي هاشِمٍ في الصِّفاتِ

992 - أولادِ جَعفَرٍ، وهو عبدُ اللهِ المُلَقَّبُ بالأفطَحِ، وسُمُّوا بالأفطحيَّةِ نِسبةً إليه، وزَعَموا.

الشيعة - المَبحَثُ الأوَّلُ: التَّعريفُ والنَّشأةُ وسَبَبُ التَّسميةِ

993 - ؛ أهَمُّها ما يلي:القولُ الأوَّلُ: أنَّ كلامَ اللهِ جسمٌ، وأنَّه مخلوقٌ.القولُ الثَّاني: رأيُ النَّظَّامِ.

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّامنُ: رأيُ المُعتَزِلةِ في القرآنِ ومُناقَشتُهم

994 - في المغرِبِ لتأسيسِ دولتِهم هناك. وكان زعماءُ هذه القاعدةِ هم أوائِلَ عُلَماءِ المَذهَبِ، وعلى رأسِهم أبو.

الخوارج - الفصلُ الثَّاني: نشأةُ الإباضيَّةِ في عُمانَ والمَغرِبِ وأبرَزُ كُتُبِهم

995 - ] يُنظر لهذا المطلب: ((البوهرة تاريخها وعقائدها)) لرحمة الله (ص: 151-161). .قال الغَزاليُّ: (وأوَّلوا.

الشيعة - المَبحَثُ الثَّاني: أبرَزُ مُعتَقَداتِ وأفكارِ الإسماعيليَّةِ

996 - الأصولية)) للضويحي (ص: 136). بتصرفٍ يسير. وللاستزادة يُنظر: ((الحكمة والتعليل في أفعال الله تعالى.

المعتزلة - البابُ التَّاسعُ: أثرُ الأُصولِ الاعتزالِيةِ في قَضَايا عِلمِ أُصولِ الفِقهِ

997 - عليهم.فعَليُّ بنُ أبي طالبٍ رَضيَ اللهُ عنه رَفَع رايةَ أمانٍ مع أبي أيُّوبَ الأنصاريِّ يومَ النَّهْرَوانِ لمن.

الخوارج - البابُ الثَّامِنُ: مَوقِفُ الصَّحابةِ رَضيَ اللهُ عنهم من الخَوارِجِ

998 - باللهِ هو المعرفةُ باللهِ وبرُسلِه وبجميعِ ما جاء مِن عندِ اللهِ فقط، وأنَّ ما سِوى المعرفةِ مِن الإقرارِ.

المرجئة - المَبحَثُ الأوَّلُ: الانحِرافُ في مفهومِ أعمالِ القُلوبِ

999 - الرَّئيسِ علي عبد الله صالح عِدَّةُ صُحُفٍ مُنتَشِرةٍ على مُستَوى الجُمهوريَّةِ اليمَنيَّةِ، كصُحُفِ.

الشيعة - المبحَثُ الثَّاني: أبرَزُ المُناسَباتِ والأنشِطةِ والمَراكِزِ والتَّكتُّلاتِ ذاتِ الصِّلةِ بالحُوثيِّين

1000 - وهُم أتباعُ أبي يعقوبَ؛ يوسُفَ بنِ عبدِ اللهِ بنِ إسحاقَ الشَّحَّامِ، مِن صغارِ أصحابِ أبي.

المعتزلة - الفصلُ الثَّالثُ: أبرَزُ فِرَقِ المُعتَزِلةِ

1001 - للمُعتَزِلةِ إمامٌ مذكورٌ بالبَصرةِ ولا بغدادَ إلى أن خرَج أبو عليٍّ مُحمَّدُ بنُ عبدِ الوهَّابِ بكُورِ جُبَّى.

المعتزلة - الفصلُ الثَّاني: أبرَزُ مدارِسِ فِرقةِ المُعتَزِلةِ

1002 - مِن اعتِقاداتٍ، وكذلك الألقابُ والتَّسمياتُ التي أُطلِقَت عليهم، وعِلَّةُ ذلك..

المعتزلة - الفصلُ الأوَّلُ: التَّعريفُ بالمُعتَزِلةِ لُغةً واصطِلاحًا

1003 - الإقدام)) للشَّهْرَسْتاني (ص400). .كما قالوا: إنَّ من يفعَلُ لا لغَرَضٍ يُعَدُّ عابثًا، واللهُ تعالى.

المعتزلة - البابُ التَّاسعُ: أثرُ الأُصولِ الاعتزالِيةِ في قَضَايا عِلمِ أُصولِ الفِقهِ

1004 - على حَصْرِها حصرًا صحيحًا. 4- أنَّهم سريعو التَّفرُّقِ؛ إذ حصولُ أقَلِّ سَبَبٍ تافهٍ كان كافيًا لتفَرُّقِهم.

الخوارج - البابُ الرَّابعُ: فِرَقُ الخَوارِجِ

1005 - جَهنَّمَ يعَبُرُه السَّالِكون، كما هو رأيُ كثيرٍ من العُلَماءِ، وإنَّما الصِّراطُ هو دينُ اللهِ الحَقُّ.

الخوارج - الفصلُ الرَّابعُ: عقائِدُ الإباضيَّةِ