الدرر السنية - موسوعة الفرق

961 - إنَّ مَذهَبَ الماتُريديَّةِ في صفاتِ اللهِ تعالى فيه حقٌّ وباطِلٌ، ومن الإنصافِ ذِكرُ.

الماتريدية - الفَرعُ الثَّالثُ: بيانُ الحقِّ والباطلِ في مَذهَبِ الماتُريديَّةِ في بابِ الصِّفاتِ الإلهيَّةِ

962 - الله؟)) لعلي الصادق (ص: 7 - 112)، ((حرب لبنان الوعد الصادق أم الوهم الكاذب)) لوليد نور (ص: 71 - 135.

الشيعة - المبحَثُ الأوَّلُ: نَشأةُ حِزبِ اللهِ

963 - ألَّا يكونَ كذلك؛ ألا ترى أنَّه كما يُقالُ: إنَّ اللهَ توعَّد العُصاةَ بالعِقابِ، قد يُقالُ: توعَّد.

المعتزلة - الفصلُ الثَّالثُ: الأصلُ الثَّالثُ مِن أُصولِ المُعتَزِلةِ: الوعدُ والوعيدُ وما يتعلَّقُ بهما

964 - المعتزِلةِ الذي يشتَمِلُ على جماعتِها، فليس يمكنُك عيبُه ولا الطَّعنُ فيه ما كنتَ مُظهِرًا لدينِ الإسلامِ.

المعتزلة - الفصلُ الأوَّلُ: أبرَزُ عُلَماءِ فِرقةِ المُعتَزِلةِ وكُتُبِها

965 - : أنا مُؤمِنٌ إن شاء اللهُ، وما شابَه ذلك مِن الألفاظِ الدَّالَّةِ على تعليقِ الإيمانِ بالمشيئةِ.

المرجئة - المَبحَثُ الأوَّلُ: حُكمُ الاستِثناءِ في الإيمانِ عندَ المُرجِئةِ

966 - : إنَّه (ابتدع أشياءَ لم يبتَدِعْها أحدٌ قَبلَه، منها أنَّه استحَلَّ الهَدْيَ قَبلَ مَحِلِّه، واللهُ.

الخوارج - الفَصلُ الثَّالثُ: التَّعريفُ بفِرَقِ الخَوارِجِ

967 - ]؛ فقد أخبَر اللهُ تعالى أنَّ إحباطَ الحَسناتِ إنَّما يكونُ بالموتِ على الكُفرِ، فوجَب مِن هذا أنَّ.

المعتزلة - المَبحَثُ الرَّابِعُ: الإحباطُ والتَّكفيرُ عندَ المُعتَزِلةِ ومُناقَشتُهم

968 - الإسلام ابن تيمية)) لعبدِ اللهِ السند (ص: 445). ، فقال: (لم يكنْ حدَث في زَمنِهم -يعني السَّلفَ.

المرجئة - الفصلُ الأوَّلُ: أقوالُ فِرَقِ المُرجِئةِ في زِيادةِ الإيمانِ ونُقصانِه

969 - المُعتَزِلةِ:المُنكَرُ: هو كُلُّ فِعلٍ عرَف فاعِلُه قُبحَه أو دُلَّ عليه، ولو وقَع مِن اللهِ -تعالى- القبيحُ، لا يُقالُ.

المعتزلة - الفَصلُ الخامسُ: الأصلُ الخامسُ مِن أُصولِ المُعتَزِلةِ: الأمرُ بالمعروفِ والنَّهيُ عن المُنكَرِ

970 - ، وحُجَجًا لا تعتمِدُ على بُرهانٍ، وإنَّما تعتمِدُ أوَّلًا وآخِرًا على رأيِهم القاصِرِ، وعلى ما تأوَّلوه.

المرجئة - الفصلُ الثَّالثُ: مَنشَأُ الغَلطِ عندَ المُرجِئةِ في الإيمانِ والرَّدُّ عليهم

971 - التي كان عليها النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وأصحابُه ومن اتَّبَعهم بإحسانٍ [11] يُنظر: ((أصول الدين.

الماتريدية - البابُ الأوَّلُ: التَّعريفُ بالماتُريديَّةِ ومُؤسِّسِها

972 - ) الذي وضَعوه لهم أفضَلُ مِنَ التَّوراةِ التي أنزَلها اللهُ على موسى عليه السَّلامُ.جاءَ في التُّلمودِ ما نَصُّه.

الشيعة - المَبحَثُ السَّادِسُ: اليهودُ وعَقائِد الإماميَّةِ

973 - الدِّينِ عليُّ بنُ عثمانَ التركمانيُّ، وهبةُ اللهِ التُّركستانيُّ، وسمِعَ وحَدَّث، وأفتى ودرَّس.

الماتريدية - الفَصلُ الثَّاني: أبَرزُ عُلَماءِ فِرقةِ الماتُريديَّةِ وكُتُبِها

974 - اللهَ تعالى لا يجوزُ أن يكونَ مُقابِلًا ولا حالًّا في المُقابِلِ، ولا في حُكمِ المُقابِلِ، وهذه.

المعتزلة - المَطلَبُ الثَّاني: الأدلَّةُ العقليَّةُ للمُعتَزِلةِ على نَفيِ رُؤيةِ اللهِ تعالى

975 - لقَولِه بالجَبْرِ، وغايةُ ما يُنقَلُ عنه في ذلك نفيُ نسبةِ الفِعلِ إلى العبدِ على الحقيقةِ؛ لأنَّ اللهَ.

الجهمية - الفَصلُ الخامِسُ: مَذهَبُ الجَهْميَّةِ في القَدَرِ وقولُهم بالجَبرِ في أفعالِ العبادِ والرَّدُّ عليه

موسوعة الفرق