الدرر السنية - موسوعة الفرق

76 - سُبحانَه وتعالى إبليسَ بالسُّجودِ لآدَمَ عليه السَّلامُ استكبَر وعصى واستبدَّ برأيِه؛ فقارَن بَينَ خَلقِه.

المعتزلة - البابُ السَّادسُ: العقلُ عندَ المُعتَزِلةِ

77 - عُصفور الدِّرازيُّ البَحرانيُّ: (بل أخبارُهم عليهمُ السَّلامُ تُنادي بأنَّ النَّاصِبَ هو ما يُقالُ.

الشيعة - المبحَثُ الأوَّلُ: أبرَزُ عَقائِدِ الشِّيعةِ المُحَرِّضةِ على خيانةِ الأُمَّةِ الإسلاميَّةِ

78 - : القوَّةِ المعنويَّةِ، والقوَّةِ الماديَّةِ؛ لِما تُسبِّبُه الفُرقةُ مِن تناحُرٍ وتقاتُلٍ بَينَ المُسلِمينَ.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - المَبحَثُ الثَّاني: مَضارُّ الفُرقةِ على المُجتمَعِ المُسلِمِ

79 - : سَألتُ أبا عَبدِ اللهِ عليه السَّلامُ عن عاريةِ الفَرجِ؟ فقال: (لا بَأسَ به. قُلتُ: فإن كان منه الوَلَدُ.

الشيعة - المَبحَثُ السَّابعُ: مَسائِلُ مُتَعَلِّقةٌ بالأنكِحةِ صارت عَلَمًا على الشِّيعةِ الإماميَّةِ

80 - إلى الإمامِ العَسكريِّ عليه السَّلامُ، وقد قال عنه الشَّيخُ مُحَمَّد جَواد البَلاغيُّ في مُقدِّمةِ تَفسيرِه.

الشيعة - الفَصلُ الرَّابعُ: بَعضُ أشهَرِ تَفاسيرِ الشِّيعةِ

81 - عَليِّ بنِ يقطينَ قال: سَألتُ أبا الحَسَنِ عليه السَّلامُ عن المُتعةِ، فقال: (ما أنتَ وذاك؟! قد أغناك.

الشيعة - الفَرعُ الثَّالثُ: حُكمُ نِكاحِ المُتعةِ ومَوقِفُ الصَّحابةِ والتَّابعينَ وآلِ البَيتِ مِن نِكاحِ المُتعةِ

82 - عليه وآلِه وسَلَّمَ لمَّا أُسريَ به إلى السَّماءِ، قال: لحِقَني جبرئيلُ عليه السَّلامُ فقال: يا مُحَمَّدُ.

الشيعة - المَطلَبُ الأوَّلُ: نِكاحُ المُتعةِ

83 - ، ولا نَصيبَ لهم فيها سِوى البُكاءِ لِما فيها مِنَ الظَّلامِ والعُفونةِ) [1966] ((فضح التلمود.

الشيعة - المَبحَثُ السَّادِسُ: اليهودُ وعَقائِد الإماميَّةِ

84 - في موضِعٍ يقالُ له الدَّسْكَرةُ، وكانوا مِئَتَين، ولمَّا وصل الأنبارَ أرسل له عليٌّ الأبرَشَ بنَ حَسَّانَ.

الخوارج - البابُ الخامِسُ: حَرَكاتُ الخَوارِجِ الثَّوريَّةُ

85 - هذا صريحٌ في أنَّ موسى عليه السَّلامُ سمِع النِّداءَ مِن الشَّجرةِ، والمُتكلِّمُ بذلك النِّداءِ هو اللهُ.

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّامنُ: رأيُ المُعتَزِلةِ في القرآنِ ومُناقَشتُهم

86 - في خطبتِه: (خيرُ هذه الأمَّةِ بعدَ نبيِّها أبو بَكرٍ وعُمَرُ). وفي بعضِ الأخبارِ أنَّه عليه السَّلامُ خَطَب.

الشيعة - الفصلُ الرَّابعُ: مرويَّاتُ الشِّيعةِ في نَهيِ أهلِ البيتِ عن شَتمِ الصَّحابةِ، وثنائِهم عليهم، ومُصاهرتِهم، والتَّسَمِّي بأسمائِهم رَضِيَ اللَّهُ عنهم

87 - خاصَّةً، كما نَصَّ موسى على هارونَ عليهما السَّلامُ، ثُمَّ ماتَ هارونُ في حالِ حَياةِ أخيه، ومَعَ.

الشيعة - المَبحَثُ الأوَّلُ: التَّعريفُ والنَّشأةُ وسَبَبُ التَّسميةِ

88 - ابنُ حَزْمٍ: (الرَّدُّ على مَن زَعَمَ أنَّ الأَنْبِياءَ عليهم السَّلامُ ليسوا أَنْبِياءَ اليَوْمِ.

الأشاعرة - البابُ السَّادسُ: مَفْهومُ الإيمانِ والكُفْرِ عنْدَ الأشاعِرةِ

89 - عليه السَّلامُ قال كما في تفسيرِه لقَولِ الله تعالى: وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى إِذِ اسْتَسْقَاهُ قَوْمُهُ أَنِ.

المعتزلة - المَطلَبُ الأوَّلُ: مَوقِفُ المَدرَسةِ العقلانيَّةِ الاعتِزاليَّةِ المُعاصِرةِ من القرآنِ الكريمِ وعُلومِه

90 - ). .قال ابنُ القيِّمِ: (لمَّا كَثُرت الجَهْميَّةُ في أواخِرِ عَصرِ التَّابعينَ كانوا هم أوَّلَ من عارضَ.

الجهمية - الفَصلُ الأوَّلُ: أثَرُ مقالةِ الجَهْميَّةِ على بَقيَّةِ الفِرَقِ

موسوعة الفرق