موسوعة الفرق

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة

عدد النتائج ( 1086 ). زمن البحث بالثانية ( 0.035 )

76 - بها القُرآنُ، وجَرت بها السُّنَّةُ مِن رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم) [2023] يُنظر.

الشيعة - المَطلَبُ الأوَّلُ: نِكاحُ المُتعةِ

77 - ، فأحدَثوا البِدَعَ والأقوالَ المُخالِفةَ لكتابِ اللهِ تعالى وسُنَّةِ رسولِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وهذا.

المعتزلة - الفَصلُ الرَّابِعُ: عوامِلُ انتِشارِ مذهَبِ المُعتَزِلةِ

78 - من أمرِ اللهِ تعالى، ويروون خبرًا عن أنسِ بنِ مالكٍ رَضِيَ الله عنه قال: قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ.

الماتريدية - البابُ الثَّالثُ: أسُسُ وقواعِدُ تقريرِ العقيدةِ عندَ الماتُريديَّةِ

79 - رَسولَ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كَتَم تِسعةَ أعشارِ الوَحيِ.ادَّعى السَّبَئيَّةُ تخصيصَ عَليٍّ.

الشيعة - المَبحَثُ الأوَّلُ: السَّبَئيَّةُ

80 - على الرَّسولِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وتَبشيرُه بوصيِّه وبابِ مَدينةِ عِلمِه عَليِّ بنِ أبي طالبٍ.

الشيعة - الفَصلُ الرَّابعُ: بَعضُ أشهَرِ تَفاسيرِ الشِّيعةِ

81 - سفيانَ، وليس قرابتُهما من رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بمُغْنيةٍ عنهما شيئًا؛ لأنَّ النَّبيَّ.

الخوارج - المَبحَثُ الأوَّلُ: مَوقِفُ الخَوارِجِ من الخُلَفاءِ الرَّاشِدين وبعضِ الصَّحابةِ رِضوانُ اللهِ عليهم

82 - إلى اعتبارِ عَليٍّ وصيَّ رسولِ اللَّهِ، وأنَّه الأحقُّ بالخلافةِ من أبي بَكرٍ وعُمَرَ فضلًا عن عُثمانَ، وغالى.

الشيعة - الفصلُ الثَّاني: أثَرُ التَّشيُّعِ الإماميِّ في الكتابةِ التَّاريخيَّةِ

83 - (ص: 21). .وجاء عندَهم في روايةٍ أنَّ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: (يا عَليُّ.

الشيعة - الفَصلُ الثَّاني: نشأةُ فِرقةِ الشِّيعةِ وجُذورُها التَّاريخيَّةُ

84 - اليَمانِ رضِي اللهُ عنه قال: ((كان النَّاسُ يسألونَ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عن الخيرِ، وكنْتُ.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - البابُ الثَّالثُ: النَّهيُ عن التَّفرُّقِ

85 - رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وأنَّ عَليًّا والحَسَنَ والحُسَينَ -ويَعُدُّ الأئِمَّةَ الاثني.

الشيعة - المَبحَثُ الأوَّلُ: الخِلافةُ والإمامةُ عِندَ الشِّيعةِ الإماميَّةِ

86 - اللهُ عنه؛ حيثُ قال: ((دعانا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فبايَعْناه، فكان فيما أخَذ علينا.

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّاني: رأيُ المُعتَزِلةِ في الوسيلةِ في الأمرِ بالمعروفِ والنَّهيِ عن المُنكَرِ، وحُكمُ الخُروجِ على السُّلطانِ وقِتالِ المُخالِفِ لهم، وهل يُفرِّقونَ بَينَ قِتالِ الكافِرِ والفاسِقِ؟ ومُناقَشتُهم في ذلك

87 - قالوا في العبَّاسِ رَضِيَ اللَّهُ عنه عَمِّ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وصِنْوِ أبيه.

الشيعة - المبحَثُ الثَّاني: إساءاتُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ لأهلِ البيتِ

88 - ). ؛ لأنَّهم يُنكِرونَ شفاعةَ الرَّسولِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لأهلِ الكبائِرِ مِن الأمَّةِ الإسلاميَّةِ.

المعتزلة - المَبحَثُ السَّادسُ: صُورٌ مِن انحِرافاتِ المُعتَزِلةِ عن السُّنَّةِ

89 - وافَقَت الكَرَّاميَّةُ في مسألةِ مُرتكِبِ الكبيرةِ مقالةَ المُرجِئةِ؛ إذ جعَلوا الفاسِقَ مُؤمِنًا.

المرجئة - الفصلُ الأوَّلُ: حُكمُ مُرتكِبِ الكبيرةِ عندَ المُرجِئةِ

90 - فاطمةُ بنتُ رسولِ اللَّهِ، فقال عليٌّ: إنَّها صغيرةٌ! فقال: إنِّي لم أرِدْ حيث ذهَبْتَ، لكني سمِعتُ رسولَ.

الشيعة - المطلبُ الثَّاني: مرويَّاتُ أهلِ البيتِ في الثَّناءِ على عُمَرَ رضي اللَّهُ عنه