موسوعة الفرق

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة

عدد النتائج ( 1078 ). زمن البحث بالثانية ( 0.035 )

76 - المُرجِئةِ [33] يُنظر: ((السنة)) للخلال (3/574). ، ومَن نقَل عن أحمَدَ أو غَيرِه مِن.

المرجئة - الفصلُ الأوَّلُ: مُرجِئةُ الفُقَهاءِ

77 - العَقلُ الكُلِّيُّ، وهو الإرادةُ، وهو عِلَّةُ العِلَلِ، وهو القَلَمُ، وهو القَضاءُ، إلى غَيرِ ذلك مِنَ.

الشيعة - المَبحَثُ السَّادِسُ: مِن مُعتَقداتِ الدُّروزِ

78 - : الذي لا يأكُلُ ولا يَشرَبُ.ومِن حَماقَتِهم أنَّهم يستَدِلُّونَ على أُلوهيَّةِ عَليٍّ بما حَصَل له مِن كراماتٍ.

الشيعة - المَبحَثُ الرَّابعُ: أهَمُّ العَقائِدِ والأفكارِ النُّصَيريَّةِ

79 - يقولونَ بخَلقِ القرآنِ، وحَكَم بعضُ عُلَمائِهم أنَّ مَن لم يَقُلْ بذلك فليس منهم [1049.

الخوارج - الفصلُ الرَّابعُ: عقائِدُ الإباضيَّةِ

80 - بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللهُ وَلَا.

الشيعة - المَطلبُ الثَّاني: مُعتَقَدُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ في الكُتُبِ الإلهيَّةِ

81 - ، إذا لم يُضامَّه عَقْدُ القَلْبِ على الكُفْرِ، ومَن فَعَلَ شَيئًا مِن ذلك أَجرَيْنا عليه حُكْمَ أهْلِ الكُفْرِ.

الأشاعرة - البابُ السَّادسُ: مَفْهومُ الإيمانِ والكُفْرِ عنْدَ الأشاعِرةِ

82 - معانيه، وتُفرُّقَها، ومَن عَلمِه انتفَت عنه الشُّبَهُ التي دخلَت على مَن جَهِل لِسانَها) [163.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - البابُ الرَّابعُ: أسبابُ التَّفرُّقِ

83 - من الخَوارِجِ، وطوائِفُ من المُعتَزِلةِ، وطوائِفُ من المُرجِئةِ، منهم محمَّدُ بنُ الطَّيِّبِ الباقِلَّانيُّ ومَن.

الخوارج - المَبحَثُ الخامِسُ: آراءُ الخَوارِجِ في الإمامةِ العُظمى

84 - المُعتَزِلةِ، ومِن ثمَّ أخَذ كُلُّ عالِمٍ مِن عُلمائِهم يأتي برأيٍ حتَّى تكوَّنَت هذه الفِرقةُ، وامتزجَت.

المعتزلة - المَبحَثُ الأوَّلُ: نشأةُ فِرقةِ المُعتَزِلةِ

85 - أنَّها مِن الألقابِ الجارِيةِ في كتاباتِهم وقَبِلوها، واستعمَلوها، ومِن ذلك:1- المُعتَزِلةُهذا اللَّقبُ.

المعتزلة - الفَصلُ الثَّاني: أسماءُ فِرقةِ المُعتَزِلةِ

86 - في العَصرِ الحَديثِ لولا ما فيه مِنَ التَّشَيُّعِ المُتَطَرِّفِ. ومِن مَزاياه هذه الأبحاثُ الواسِعةُ.

الشيعة - الفَصلُ الرَّابعُ: بَعضُ أشهَرِ تَفاسيرِ الشِّيعةِ

87 - للجماعةِ الخارِجِ عنها.قال اللهُ سبحانَه وتعالى: وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - البابُ الثَّالثُ: النَّهيُ عن التَّفرُّقِ

88 - أتباعٌ مِن الشِّيعةِ يمَجِّدونَه، وأطلقوا عَليه تُرجُمانَ الحُكماءِ، ولسانَ العُرَفاءِ، وغُرَّةَ الدَّهرِ.

الشيعة - الفَصلُ السَّادسُ: الشَّيخيَّةُ أو الرَّشْتيَّةُ

89 - وكَمالِه، مِن غَيْرِ تَكْييفٍ ولا تَمْثيلٍ، ومِن غَيْرِ تَحْريفٍ ولا تَعْطيلٍ.أقْوالُ الأشاعِرةِ في صِفةِ.

الأشاعرة - الفَصْلُ الثَّاني: المَسائِلُ المُتَعلِّقةُ بالصِّفاتِ عنْدَ الأشاعِرةِ

90 - أشَدَّ الحَذرِ مِن بِدعةِ الإرجاءِ، ومِن بِدعةِ الخوارِجِ، فهُما طرفَا نقيضٍ، والإنسانُ قد يميلُ به هواه.

المرجئة - البابُ التَّاسعُ: الحُكمُ على المُرجِئةِ والتَّحذيرُ مِن بِدعتِهم