الدرر السنية - موسوعة الفرق

76 - رسولُ اللهِ، ومَن قال: لا إلهَ إلَّا اللهُ، لا يحِلُّ قِتالُه؛ لِما رُوِي ((أنَّه صلَّى اللهُ.

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّاني: رأيُ المُعتَزِلةِ في الوسيلةِ في الأمرِ بالمعروفِ والنَّهيِ عن المُنكَرِ، وحُكمُ الخُروجِ على السُّلطانِ وقِتالِ المُخالِفِ لهم، وهل يُفرِّقونَ بَينَ قِتالِ الكافِرِ والفاسِقِ؟ ومُناقَشتُهم في ذلك

77 - الرَّسولَ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم جلَد مَن شَرِبَ الخمرِ، ولكن ثَمَّةَ اختِلافٌ حولَ عددِ الجَلَداتِ.

المعتزلة - المَبحَثُ السَّادسُ: صُورٌ مِن انحِرافاتِ المُعتَزِلةِ عن السُّنَّةِ

78 - ؟!) [266] ((تأويل مختلف الحديث)) (ص: 99). ، يقصِدُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم!وقد انفرَد.

المعتزلة - الفصلُ الثَّالثُ: أبرَزُ فِرَقِ المُعتَزِلةِ

79 - الذين قتَلَهم عليٌّ، فقال: وما لي لا أَصْدُقُكِ؟ قالت: فحَدِّثْني عن قِصَّتِهم، قال: فإنَّ عَليًّا لَمَّا كاتَبَ.

الخوارج - البابُ الثَّامِنُ: مَوقِفُ الصَّحابةِ رَضيَ اللهُ عنهم من الخَوارِجِ

80 - له [934] ((مدارج السالكين)) (1/414). ، كما قال تعالى: وَلَكِنَّ اللَّهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ.

المعتزلة - المَطلَبُ الأوَّلُ: مسألةُ اللُّطفِ

81 - في هذا الاتِّجاهِ لا يَنظُرون إلى ما ورد في ذلك من الأحاديثِ عن رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ولا إلى ما قاله.

الخوارج - المَبحَثُ الخامِسُ: آراءُ الخَوارِجِ في الإمامةِ العُظمى

82 - قال القاضي عبدُ الجبَّارِ: (اعلَمْ أنَّ المقصودَ بالأمرِ بالمعروفِ إيقاعُ المعروفِ، وبالنَّهيِ.

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّاني: رأيُ المُعتَزِلةِ في الوسيلةِ في الأمرِ بالمعروفِ والنَّهيِ عن المُنكَرِ، وحُكمُ الخُروجِ على السُّلطانِ وقِتالِ المُخالِفِ لهم، وهل يُفرِّقونَ بَينَ قِتالِ الكافِرِ والفاسِقِ؟ ومُناقَشتُهم في ذلك

83 - ذلك؛ فنفَّذ عُثمانُ هذا الأمرَ، ومَثَّل بأبي بَيهَسٍ تلك المُثْلةَ ثُمَّ قتَله. قال صاحِبُ كتابِ (الأديان) عنه.

الخوارج - الفَصلُ الثَّالثُ: التَّعريفُ بفِرَقِ الخَوارِجِ

84 - السَّبَئيَّةُ هم أتباعُ عبدِ اللَّهِ بنِ سَبَأٍ اليهوديِّ. قيل: إنَّه من الحِيرةِ بالعِراقِ.

الشيعة - المَبحَثُ الأوَّلُ: السَّبَئيَّةُ

85 - الدِّماءِ، إنَّما كانت على من يخالِفُهم ممَّن قال: إنَّه مُسلِمٌ يَشهَدُ أنْ لا إلهَ إلَّا اللهُ وأنَّ.

الخوارج - الفَصلُ الرَّابعُ: مَوقِفُ الخَوارِجِ من مُخالِفيهم

86 - دارَ مَذهَبُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ في أسماءِ اللهِ تعالى وصِفاتِه بَيْنَ التَّشبيهِ أوَّلًا ثُمَّ.

الشيعة - الفَصلُ الثَّالثُ: عَقيدةُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ في أسماءِ اللهِ وصِفاتِه

87 - كما سَمِعتُ رسولَ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم. قال: فواللهِ لأوجِعَنَّ ظَهْرَك وبَطْنَك، أو لتَأتِيَنَّ بمن.

المعتزلة - الفصلُ الثَّاني: موقِفُ المُعتَزِلةِ مِن السُّنَّةِ النَّبويَّةِ

88 - دِرهَمٍ الذي قتَله خالِدُ بنُ عبدِ اللهِ القَسْريُّ سنةَ 124هـ بسببِ الزَّندَقةِ والإلحادِ. قال عبدُ.

المرجئة - البابُ الثَّاني: فِرَقُ المُرجِئةِ

89 - التي قالها الرَّسولُ صَلواتُ اللهِ عليه وعلى آلِه في هذا الحَديثِ المُتَواتِرِ المَعروفِ الصَّحيحِ.

الشيعة - المطلَبُ الرَّابعُ: أبرَزُ مُعتَقَداتِ الحُوثيِّين وأفكارِهم

90 - قائلًا له: كلَّف اللهُ أحدًا عِلمَ الغيبِ؟ قال: لا، قال: فإنَّما علينا أن نَحكُمَ بالظَّاهِرِ.2- أنَّ.