الدرر السنية - موسوعة الفرق

61 - في اللُّغةِ؛ منها: إطلاقُها على الأولادِ غَيرِ الشَّرعيِّينَ الذين لا يُعرَفُ لهم آباءٌ، وتُطلَقُ.

الشيعة - الفَصلُ الرَّابعُ: الدُّروزُ

62 - من السُّنَّةِ النَّبَويَّةِ، وما يتعَلَّقُ بذلك كمَوقِفِهم من اللُّغةِ العَرَبيَّةِ، ومَعرفةُ أثَرِ كُلِّ أصلٍ.

المعتزلة - البابُ الخامسُ: منهَجُ المُعتَزِلةِ في تفسيرِ القرآنِ وموقِفُهم مِن السُّنَّةِ واللُّغةِ العربيَّةِ

63 - : (الاستِواءُ ههنا بمعنى الاستيلاءِ والقَهرِ والغَلَبةِ، وذلك مشهورٌ في اللَّغةِ؛ قال الشَّاعِرُ:قد استوى بِشرٌ.

المعتزلة - الفَرعُ الثَّاني: نقدُ احتِجاجِ المُعتَزِلةِ بشُبهةِ الأعراضِ وحُدوثِ الأجسامِ.

64 - ، أصحابُ بِشرٍ المِرِّيسيِّ يقولونَ: إنَّ الإيمانَ هو التَّصديقُ؛ لأنَّ الإيمانَ في اللُّغةِ هو التَّصديقُ.

المرجئة - المَبحَثُ الأوَّلُ: أقوالُ المُرجِئةِ في مفهومِ الإيمانِ عندَهم

65 - إلى القَوميَّةِ العَرَبيَّةِ عَقِبَ الدَّعوةِ للقَوميَّةِ التُّركيَّةِ، وقيامِ الحَربِ العالميَّةِ الأولى، ثُمَّ.

الشيعة - المبحَثُ الأوَّلُ: نَشأةُ حِزبِ اللهِ

66 - شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ [الشورى: 11]، وقال: هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا [مريم: 65]، وقال.

أهل السنة والجماعة - المَبحَثُ الأوَّلُ: وَسَطيَّةُ أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ بَينَ الأُمَمِ الكافِرةِ

67 - هو ما ذهَب إليه القومُ؛ فهذان اللَّفظانِ عندَهم جُعِلا اسمًا لمَن يستحِقُّ المدحَ والتَّعظيمَ، لا فَرقَ.

المعتزلة - البابُ الرَّابعُ: الإيمانُ عندَ المُعتَزِلةِ

68 - : (الإيمانُ في اللُّغةِ: عبارةٌ عن التَّصديقِ، فكُلُّ من صدَّق غيرَه فيما يخبِرُه يُسَمَّى في اللُّغةِ مؤمنًا.

الماتريدية - الفَصلُ الأوَّلُ: الإيمانُ عندَ الماتُريديَّةِ

69 - إلى الضَّلالةِ، ويَهديهم: يُبيِّنُ لهم ويُرشِدُهم، فخالَفوا بَينَ الحُكمَينِ، ونحن لا نعرِفُ في اللُّغةِ.

المعتزلة - الفصلُ الرَّابعُ: منهَجُ المُعتَزِلةِ في التَّعامُلِ معَ اللُّغةِ العربيَّةِ لتقريرِ عقائِدِها

70 - للُّغةِ العربيَّةِ! ثُمَّ قال: (وطريقُ ذلك أنَّ هذه اللُّغةَ أكثَرُها جارٍ على المجازِ، وقلَّما يخرُجُ.

المعتزلة - الفصلُ الرَّابعُ: منهَجُ المُعتَزِلةِ في التَّعامُلِ معَ اللُّغةِ العربيَّةِ لتقريرِ عقائِدِها

71 - : ((الكشاف)) للزمخشري (4/165). .وهذا باطِلٌ؛ فإنَّ "نظَر" في لغةِ العربِ إمَّا أن يتعدَّى.

المعتزلة - المَطلَبُ الثَّاني: نماذِجُ مِن تأويلاتِ المُعتَزِلةِ

72 - [الشعراء: 195]، وقال: وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا بِلِسَانِ قَوْمِهِ [إبراهيم: 4]، وقال.

الشيعة - الفَصلُ الرَّابعُ: بَعضُ أشهَرِ تَفاسيرِ الشِّيعةِ

73 - ، وغيرُ ذلك من أكاذيبِهم على اللهِ وعلى رسولِه، وعلى اللُّغةِ أيضًا؛ لأنَّ اللُّغةَ لا تساعِدُهم.

الشيعة - المَبحَثُ الثَّاني: البَهائيَّةُ بَعدَ هَلاكِ زَعيمِها

74 - له في الخُروجِ، وهو المهديُّ المُنتَظَرُ عندَهم!وقومٌ من الكَيْسانيَّةِ أقرُّوا بموتِه، ثُمَّ اختَلَفوا؛ فقال.

الشيعة - المَبحَثُ الثَّاني: الكَيْسانيَّةُ والمُختاريَّةُ

75 - مُسكرٍ خمرٌ، وكُلُّ مُسكرٍ حرامٌ)) ، مع مخالفتِهم لكُلِّ لُغةٍ، ولكُلِّ ذي حِسٍّ من مُسلِمٍ وكافرٍ.

الأشاعرة - الفَصلُ الخامِسُ: مذهَبُ الأشاعِرةِ في مسألةِ العادةِ والأسبابِ والرَّدُّ عليه

موسوعة الفرق