الدرر السنية - موسوعة الفرق

61 - مَعْنى: وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَى تَكْلِيمًا [النساء: 164] أنَّه ابْتَدَأَ الكَلامَ بَعْدَ أن كانَ ساكِتًا.

الأشاعرة - الفَصْلُ الثَّاني: المَسائِلُ المُتَعلِّقةُ بالصِّفاتِ عنْدَ الأشاعِرةِ

62 - مُمْكِنًا كانَ مُسْتنِدًا إلى واجِبٍ لِما سيَأتي، ولا يكونُ ذلك الواجِبُ مُخْتارًا؛ لِما مَرَّ أنَّ القَديمَ.

الأشاعرة - الفَصْلُ الرَّابِعُ: مَنشَأُ ضَلالِ الأشاعِرةِ في بابِ الصِّفاتِ

63 - الصَّلاةَ لا تجوزُ إلَّا بغَسلِ الرِّجْلَينِ.2- قولُهم: إنَّ الرَّكعتينِ الأُولَيَينِ من الظُّهرِ والعَصرِ.

الخوارج - البابُ التَّاسِعُ: الإباضيَّةُ

64 - عن شُبهةِ أنَّ أزواجَه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لا يحلِلْنَ لأحَدٍ بَعدَه: فهذا ليس لأجْلِ أنَّ النَّبيَّ.

الماتريدية - الفَرعُ الثَّاني: المسائِلُ ذاتُ الخلافِ اللَّفظيِّ بَينَ الماتُريديَّةِ والأشعَريَّةِ

65 - ، إنَّه لأهوَنُ وأدنى عَذابًا مِن رافِضِ دَعوةِ مَولاه الحاكِمِ، بَعد إذ تَبَيَّنَ الرُّشدُ مِنَ الغَيِّ.

الشيعة - المَبحَثُ السَّادِسُ: مِن مُعتَقداتِ الدُّروزِ

66 - الاسْتِحْلالِ والاسْتِخْفافِ كانَ كُفْرًا؛ لكَوْنِه عَلامةً للتَّكْذيبِ، ولا نِزاعَ في أنَّ مِن المَعاصي.

الأشاعرة - البابُ السَّادسُ: مَفْهومُ الإيمانِ والكُفْرِ عنْدَ الأشاعِرةِ

67 - الإسْلامِ ابنُ تَيْميَّةَ، والحافِظُ ابنُ حَجَرٍ، وغَيْرُهما.2- أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كانَ.

الأشاعرة - الفَصْلُ الرَّابِعُ: مَنشَأُ ضَلالِ الأشاعِرةِ في بابِ الصِّفاتِ

68 - : 2]، فهو كما قال، وقال في آيةٍ أُخرى: إِنَّمَا قَوْلُنَا لِشَيْءٍ إِذَا أَرَدْنَاهُ أَنْ نَقُولَ لَهُ.

الجهمية - المَبحثُ الثَّاني: الرَّدُّ على مَذهَبِ الجَهْميَّةِ في كلامِ اللهِ تعالى وقولِهم بخَلقِ القُرآنِ

69 - مَن أخبر اللهُ أنَّه لا يؤمِنُ، وأنَّه يَصلى النَّارَ بَعدَ دعاءِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.

الأشاعرة - الفَصلُ الرَّابعُ: مَذهَبُ الأشاعِرةِ في مسألةِ التَّحسينِ والتَّقبيحِ والرَّدُّ عليه

70 - منه الإسلامُ، ويلزَمُ على هذا ألَّا يُسمَّى أصحابُ النَّبيِّ الآنَ مُسلِمينَ حقيقةً، وقد عُرِف خِلافُ.

المعتزلة - البابُ الرَّابعُ: الإيمانُ عندَ المُعتَزِلةِ

71 - الزَّوجةُ هي التي تَرغَبُ في الطَّلاقِ فيكونُ لزَوجِها نِصفُ ما تَملكُه، بَعدَ أن يشهَدَ عُدولٌ أنَّها.

الشيعة - المَبحَثُ السَّابعُ: شَريعةُ الدُّروزِ

72 - ، وأنَّها هي الذَّاتُ أو غَيْرُها، وأنَّ الكَلامَ هل هو مُتَّحِدٌ أو مُنْقَسِمٌ، وإذا كانَ مُنْقَسِمًا فهل.

الأشاعرة - البابُ الثَّاني: ظُهورُ عِلمِ الكَلامِ ونَشْأةُ المَذهَبِ الأشْعَريِّ وأسْبابُ انْتِشارِه وتَطوُّرِه

73 - قَبلَه، وانتَقَلَتِ الإمامةُ إليه بمَوتِه. ومِن قائِلٍ: إنَّه ماتَ قَبلَ أبيه) [2894] ((صبح.

الشيعة - المَبحَثُ الثَّالِثُ: أئِمَّةُ الإسماعيليَّةِ ومَراتِبُهم

74 - ، وكان يزعُمُ أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم نصَّ على إمامةِ عَليٍّ بالوَصفِ لا بالتَّسميةِ، وكان يقولُ.

الشيعة - البابُ الأوَّلُ: التَّعريفُ بفِرقةِ الشِّيعةِ ونَشأتُها وجُذورُها التَّاريخيَّةُ والمراحِلُ التي مرَّ بها مفهومُ التَّشَيُّعِ وأبْرزُ فِرَقِ الشِّيعةِ

75 - أن يَقرَبَ زَوجَتَه بالنِّكاحِ حتَّى تَطهُرَ مِنَ الحَيضِ وتَغتَسِلَ.ويدُلُّ على هذا أنَّ النَّبيَّ صلَّى.

الشيعة - المَطلبُ الثَّالثُ: إباحةُ إتيانِ النِّساءِ مِنَ الدُّبُرِ

موسوعة الفرق