الدرر السنية - موسوعة الفرق

721 - 1- الدَّاعي عَليُّ بنُ حُسَينٍ المُكَرَّميُّ، المُتَوَفَّى سَنةَ 1397هـ.2- الدَّاعي حُسَينُ بنُ.

الشيعة - المَطلَبُ الثَّاني: طائِفةُ المَكارِمةِ (إسماعيليَّةٌ مُستَعليةٌ سُلَيمانيَّةٌ)

722 - اختلَفوا فيه؛ فقال بعضُهم: فِعلُ اللهِ عزَّ وجلَّ، وقال آخَرونَ: فِعلُ الطَّبيعةِ، وقال فريقٌ ثالثٌ: أفعالُ.

المعتزلة - المَبحَثُ الرَّابعُ: أفعالُ التَّولُّدِ

723 - عن المُنكَرِ زوالُ المُنكَرِ، فإذا ارتفَع الغَرضُ بالأمرِ السَّهلِ لم يجُزِ العُدولُ عنه إلى الأمرِ الصَّعبِ.

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّاني: رأيُ المُعتَزِلةِ في الوسيلةِ في الأمرِ بالمعروفِ والنَّهيِ عن المُنكَرِ، وحُكمُ الخُروجِ على السُّلطانِ وقِتالِ المُخالِفِ لهم، وهل يُفرِّقونَ بَينَ قِتالِ الكافِرِ والفاسِقِ؟ ومُناقَشتُهم في ذلك

724 - عِلمَهم بها، فلم يُقدِرْه اللهُ تعالى على ذلك، بل أزال نِعمَتَه عنه، وقَصَف عُمُرَه بَعدَ شُهورٍ يسيرةٍ.

الشيعة - المبحَثُ الثَّاني: خياناتُ بَعضِ الشِّيعةِ للأُمَّةِ الإسلاميَّةِ

725 - ، فالأشاعِرةُ والماتُريديَّةُ.قال الأشعَريُّ: (قالت المُعتَزِلةُ في قَولِ اللهِ عزَّ وجَلَّ: الرَّحْمَنُ عَلَى.

المعتزلة - الفَصلُ الثَّالِثُ: الخَلَلُ المَنهَجيُّ في بابِ الصِّفاتِ

726 - ؛ فهو الذي ابتدع القولَ بأنَ كلامَ اللهِ قائمٌ بذاتِ الله بلا مشيئةٍ، وكان ممَّن أخذ عنه الحارثُ بنُ أسدٍ.

الماتريدية - الفصلُ الأوَّلُ: نشأةُ الماتُريديَّةِ وأسبابُ انتشارِها

727 - الْمُؤْمِنُونَ [المؤمنون: 1]، وقولِه: إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ.

المعتزلة - الفَصلُ الرَّابعُ: الأصلُ الرَّابعُ مِن أُصولِ المُعتَزِلةِ: المنزِلةُ بَينَ المنزِلتَينِ

728 - ، وغيرُ ذلك من أكاذيبِهم على اللهِ وعلى رسولِه، وعلى اللُّغةِ أيضًا؛ لأنَّ اللُّغةَ لا تساعِدُهم.

الشيعة - المَبحَثُ الثَّاني: البَهائيَّةُ بَعدَ هَلاكِ زَعيمِها

729 - فيه هو الَّذي يُسمَّى في قِياسِ التَّمْثيل عِلَّةً، ومَناطًا، وجامِعًا، ومُشْترَكًا، ووَصْفًا، ومُقْتَضيًا.

الأشاعرة - الفَصْلُ الثَّالِثُ: مَنهَجُ الأشاعِرةِ في أَدِلَّةِ تَوْحيدِ الأسْماءِ والصِّفاتِ

730 - ذلك، فقال: (وليس هكذا محاسَبةُ اللهِ تعالى عبادَه؛ فإنَّ ذلك يكونُ بخَلقِ العِلمِ الضَّروريِّ في قَلبِه.

المعتزلة - الفَصلُ الثَّاني: أمورُ الآخِرةِ

731 - قال اللهُ تعالى: إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا لَسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - البابُ الثَّالثُ: النَّهيُ عن التَّفرُّقِ

732 - ؛ لأنَّ علَّةَ صِحَّةِ المسموعيَّةِ هي الصَّوتيَّةُ فقط، وأبو المعالي الجُوَينيُّ فَسَّر سماعَ كلامِ اللهِ.

الماتريدية - الفَرعُ الأوَّلُ: المسائِلُ ذاتُ الخِلافِ المعنويِّ بَينَ الماتُريديَّةِ والأشْعَريَّةِ

733 - اليهودُ قُلوبُهم قاسيةٌ؛ فهم مِن أبعَدِ النَّاسِ عن عبادةِ اللهِ تعالى، وهم أهلُ عِلمٍ لكِنَّهم.

أهل السنة والجماعة - المَبحَثُ الأوَّلُ: وَسَطيَّةُ أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ بَينَ الأُمَمِ الكافِرةِ

734 - الجَهْميَّةُ ينفونَ جميعَ الصِّفاتِ، ولا يَصِفونَ اللهَ إلَّا بالصِّفاتِ السَّلبيَّةِ على وَجهِ.

الجهمية - الفَصلُ الثَّاني: مَذهَبُ الجَهْميَّةِ في الأسماءِ والصِّفاتِ الإلهيَّةِ والرَّدُّ عليه

735 - شَكٍّ من حيثُ إنَّهم إذا رأوا معجزةَ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بعد معجزةٍ، ونُصرةً بعد نُصرةٍ.

الماتريدية - الفَصلُ الأوَّلُ: الإيمانُ عندَ الماتُريديَّةِ

موسوعة الفرق