الدرر السنية - موسوعة الفرق

601 - عَشَرَ [3729] وهم النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وفاطِمةُ رَضِيَ اللهُ عنها والأئِمَّةُ الاثنا عَشَرَ.

الشيعة - الفَصلُ السَّادسُ: الشَّيخيَّةُ أو الرَّشْتيَّةُ

602 - البخاري (6243)، ومسلم (2657) من حديثِ أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه، ولفظُ مسلمٍ: ((إنَّ اللهَ كتب.

المرجئة - الفصلُ الثَّاني: بيانُ معنى الإيمانِ وحقيقتِه عندَ أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ، ودُخولُ الأعمالِ في مُسمَّاه، والرَّدُّ على المُرجِئةِ في ذلك

603 - ، والإقرارُ شرطُ إجراءِ أحكامِ الإسلامِ، وهو المرويُّ عن أبي حنيفةَ رَضِيَ الله عنه، وإليه ذهب الشَّيخُ أبو.

الماتريدية - الفَصلُ الأوَّلُ: الإيمانُ عندَ الماتُريديَّةِ

604 - المسألةُ السَّادسةُ: هل يجوزُ صُدورُ الصَّغائِرِ عن الأنبياءِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ أم لا؟.

الماتريدية - الفَرعُ الأوَّلُ: المسائِلُ ذاتُ الخِلافِ المعنويِّ بَينَ الماتُريديَّةِ والأشْعَريَّةِ

605 - على الحُسَينِ بنِ عَليِّ رَضيَ اللهُ عنهما، وصاروا يعتَدونَ على كُلِّ مَن لم يُشارِكْهم مَظاهِرَ الأسى والحُزنِ.

الشيعة - المبحَثُ الثَّاني: خياناتُ بَعضِ الشِّيعةِ للأُمَّةِ الإسلاميَّةِ

606 - على من عَرَف حُدودَ ما أنزَلَ اللهُ عزَّ وجَلَّ على رسولِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وذمَّ مَن جَهِلَها، فقال.

أهل السنة والجماعة - الفَصلُ الثَّالِثُ: أبرَزُ معالِمِ مَنهَجِ السُّلوكِ والأخلاقِ عِندَ أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ

607 - ، والنَّسائيُّ في ((السنن الكبرى)) (10078) واللَّفْظُ له من حديثِ أنَسِ بنِ مالكٍ رَضِيَ الله عنه.

الأشاعرة - البابُ الثَّالِثُ: تَوْحيدُ الرُّبوبيَّةِ والأُلوهيَّةِ عنْدَ الأشاعِرةِ

608 - وعُمَرَ وعائشةَ رَضِيَ اللَّهُ عنهم، واللَّهُ المُستعانُ [409] يُنظر: ((علل الشرائع)) للصدوق.

الشيعة - المطلَبُ الرَّابعُ: الرَّوافِضُ الاثنا عَشْريَّةُ

609 - السُّنَّةِ كُفَّارٌ وأعداءٌ لأهلِ بَيتِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وأنَّهم يكرَهونَهم ويُبغِضونَهم.

الشيعة - المبحَثُ الأوَّلُ: أبرَزُ عَقائِدِ الشِّيعةِ المُحَرِّضةِ على خيانةِ الأُمَّةِ الإسلاميَّةِ

610 - وإمامِهم؟وسواءٌ أكان الأستاذُ الإمامُ يَقصِدُ ما قصَده خلف الله أم لم يَقصِدْه، فإنَّ الصِّلةَ بَينَ.

المعتزلة - المَطلَبُ الأوَّلُ: مَوقِفُ المَدرَسةِ العقلانيَّةِ الاعتِزاليَّةِ المُعاصِرةِ من القرآنِ الكريمِ وعُلومِه

611 - ؛ لِما يلي:أوَّلًا: أنَّ القولَ بحُدوثِ الصِّفةِ يُشيرُ إلى أنَّ اللهَ تعالى كان جاهِلًا حتَّى أحدَث.

المعتزلة - الفَرعُ الثَّاني: نقدُ احتِجاجِ المُعتَزِلةِ بشُبهةِ الأعراضِ وحُدوثِ الأجسامِ.

612 - جِبِلِّيٌّ فطر اللهُ النَّاسَ عليه، لا ينحَرِفُ عنه إلَّا من فسَدت فِطرتُه، غيرَ أنَّ الذي يُدرَكُ بالعقلِ.

الماتريدية - الفَرعُ الأوَّلُ: المسائِلُ ذاتُ الخِلافِ المعنويِّ بَينَ الماتُريديَّةِ والأشْعَريَّةِ

613 - أم لا؟.

الماتريدية - الفَرعُ الثَّاني: المسائِلُ ذاتُ الخلافِ اللَّفظيِّ بَينَ الماتُريديَّةِ والأشعَريَّةِ

614 - أنَّ مِنهم علِيَّ بنَ أبي طالِبٍ رَضِيَ اللهُ عنه لأنَّه ناظَرَ الخَوارِجَ، وعَبْدَ اللهِ بنَ عُمَرَ.

الأشاعرة - الفَصْلُ الثَّالِثُ: أبرَزُ عُلَماءِ فِرقةِ الأشاعرَةِ وكُتُبِها

615 - أميَّةَ وبَني العَبَّاسِ، وقُلْ بالرَّجعةِ، وأنَّ عليًّا يَعلَمُ الغَيبَ. فإذا تَمَكَّنتَ منه أوقَفتَه.

الشيعة - الفَصلُ الثَّالِثُ: طائِفةُ القَرامِطةِ

موسوعة الفرق