الدرر السنية - موسوعة الفرق

46 - الشَّاذَّةِ، بل وُجِد شيءٌ من ذلك في وَقتِه عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ، ولكن كان لوُجودِه صلَّى اللهُ.

المعتزلة - البابُ السَّادسُ: العقلُ عندَ المُعتَزِلةِ

47 - قال اللهُ تعالى: وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - البابُ الثَّالثُ: النَّهيُ عن التَّفرُّقِ

48 - تعالى: لَا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الْأَبْصَارَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ [الأنعام.

الخوارج - الفصلُ الرَّابعُ: عقائِدُ الإباضيَّةِ

49 - وجهادًا، وجَعل ماسِكَ الجَميعِ ورابِطَه والمانِعَ من اختِلالِه وِلايةَ الوَصيِّ والأئِمَّةِ التي هي آخِرُ.

الشيعة - المَبحَثُ الرَّابِعُ: الأصولُ التي انطَلَقَ منها القَرامِطةُ

50 - فقالوا: إنَّ الذي رمى في الحقيقةِ هو اللهُ عزَّ وجلَّ، ولكِنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.

الجهمية - المَبحثُ الثَّاني: الرَّدُّ على مَذهَبِ الجَهْميَّةِ في القَدَرِ وقَولِهم بالجَبْرِ في أفعالِ العبادِ

51 - الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ [الشورى: 13].قال ابنُ جَريرٍ: (أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ أن اعمَلوا.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - البابُ الثَّالثُ: النَّهيُ عن التَّفرُّقِ

52 - وتعالى: قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ غَيْرَ الْحَقِّ وَلَا تَتَّبِعُوا أَهْوَاءَ.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - البابُ الرَّابعُ: أسبابُ التَّفرُّقِ

53 - : وَاتَّقُوا يَوْمًا لَا تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَيْئًا وَلَا يُقْبَلُ مِنْهَا شَفَاعَةٌ وَلَا يُؤْخَذُ.

المعتزلة - البابُ الثَّامِنُ: آراءُ المُعتَزِلةِ في السَّمعيَّاتِ

54 - أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - البابُ الثَّالثُ: النَّهيُ عن التَّفرُّقِ

55 - تَجْعَلُونَهُ قَرَاطِيسَ تُبْدُونَهَا وَتُخْفُونَ كَثِيرًا وَعُلِّمْتُمْ مَا لَمْ تَعْلَمُوا أَنْتُمْ وَلَا.

الشيعة - المَبحَثُ الثَّاني: أبرَزُ مُعتَقَداتِ وأفكارِ الإسماعيليَّةِ

56 - مَا لَا يَضُرُّهُمْ وَلَا يَنْفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هَؤُلَاءِ شُفَعَاؤُنَا عِنْدَ اللَّهِ قُلْ.

الماتريدية - الفَصلُ السَّادِسُ: أهمُّ المسائِلِ العقَديَّةِ التي خالف فيها الماتُريديَّةُ السَّلَفَ

57 - رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى [الأنفال: 17].

الجهمية - المَبحثُ الثَّاني: الرَّدُّ على مَذهَبِ الجَهْميَّةِ في القَدَرِ وقَولِهم بالجَبْرِ في أفعالِ العبادِ

58 - يصرِّحْ بذلك في كتُبِه، لكنَّه قال: (الإرادةُ سائِرُ المُحدَثاتِ) [737] ((لمع الأدلة)) (ص: 47.

الماتريدية - الفَرعُ الثَّاني: المسائِلُ ذاتُ الخلافِ اللَّفظيِّ بَينَ الماتُريديَّةِ والأشعَريَّةِ

59 - فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا [الكهف: 110].وقال اللهُ سُبحانَه.

الشيعة - الفَصلُ الثَّاني: عَقيدةُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ في توحيدِ الأُلوهيَّةِ

60 - تعالى مُحالٌ؛ لقولِه: لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ [البقرة: 255]، وقولِه: لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ.

المعتزلة - المَبحَثُ التَّاسعُ: رأيُ المُعتَزِلةِ في رُؤيةِ اللهِ تعالى في الآخِرةِ معَ ذِكرِ أدلَّتِهم ومُناقَشتِها

موسوعة الفرق

46 - الشَّاذَّةِ، بل وُجِد شيءٌ من ذلك في وَقتِه عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ، ولكن كان لوُجودِه صلَّى اللهُ.

47 - قال اللهُ تعالى: وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ.

48 - تعالى: لَا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الْأَبْصَارَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ [الأنعام.

49 - وجهادًا، وجَعل ماسِكَ الجَميعِ ورابِطَه والمانِعَ من اختِلالِه وِلايةَ الوَصيِّ والأئِمَّةِ التي هي آخِرُ.

50 - فقالوا: إنَّ الذي رمى في الحقيقةِ هو اللهُ عزَّ وجلَّ، ولكِنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.

51 - الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ [الشورى: 13].قال ابنُ جَريرٍ: (أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ أن اعمَلوا.

52 - وتعالى: قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ غَيْرَ الْحَقِّ وَلَا تَتَّبِعُوا أَهْوَاءَ.

53 - : وَاتَّقُوا يَوْمًا لَا تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَيْئًا وَلَا يُقْبَلُ مِنْهَا شَفَاعَةٌ وَلَا يُؤْخَذُ.

54 - أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا.

55 - تَجْعَلُونَهُ قَرَاطِيسَ تُبْدُونَهَا وَتُخْفُونَ كَثِيرًا وَعُلِّمْتُمْ مَا لَمْ تَعْلَمُوا أَنْتُمْ وَلَا.

56 - مَا لَا يَضُرُّهُمْ وَلَا يَنْفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هَؤُلَاءِ شُفَعَاؤُنَا عِنْدَ اللَّهِ قُلْ.

57 - رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى [الأنفال: 17].

58 - يصرِّحْ بذلك في كتُبِه، لكنَّه قال: (الإرادةُ سائِرُ المُحدَثاتِ) [737] ((لمع الأدلة)) (ص: 47.

59 - فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا [الكهف: 110].وقال اللهُ سُبحانَه.

60 - تعالى مُحالٌ؛ لقولِه: لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ [البقرة: 255]، وقولِه: لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ.

الموسوعات (30958)

الصفحات المتجددة (392)