موسوعة الفرق

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة

عدد النتائج ( 780 ). زمن البحث بالثانية ( 0.026 )

46 - المَبحَثُ السَّابِعُ: رأيُ المُعتَزِلةِ في الإرادةِ والسَّمعِ والبَصرِ.

47 - الرَّسولِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم؛ نقولُ له: تمسَّكْ بالطَّاعةِ والإيمانِ، فإن ابتُلِيتَ بشيءٍ مِن المعاصي.

48 - المَطلَبُ الثَّاني: رأيُ المُعتَزِلةِ في صفتَي السَّمعِ والبَصرِ ومُناقَشتُهم.

49 - الفَصلُ الثَّاني: آراءُ الخَوارِجِ في بعضِ مَسائِلِ الإلهيَّاتِ والسَّمعيَّاتِ.

50 - ، وهو لا يتزايدُ في نَفسِه، دَلَّ أنَّ الإيمانَ لا يزيدُ ولا ينقُصُ، فلا زيادةَ له بانضمامِ الطَّاعاتِ إليه.

51 - أن يكون لهذا الخلق دينٌ يلزمهم الاجتماعُ عليه، وأصلٌ يلزمُهم الفزعُ إليه، وجهان: أحدُهما السَّمعُ، والآخَرُ.

52 - : ((تتمة الأعلام)) لمحمد خير رمضان (ص: 185). .ووِلايةُ الفقيهِ عِندَ الخُمينيِّ تُعَدُّ امتِدادًا.

53 - يكونُ فيه إيمانٌ، وهذا هو بعَيْنِه كُفْرُ إبْليسَ؛ فإنَّه سَمِعَ أمْرَ اللهِ له فلم يُكذِّبْ رَسولًا.

54 - ؛ فإنَّها لازِمةٌ لها) [616] ((مجموع الفتاوى)) (7/194). .وقال ابنُ رَجبٍ: (قد كان طائِفةٌ.

55 - إلى ربِّه تعالى؛ فإن عاقَبه فذلك بعَدلِه، وإن تجاوَز عنه فذلك بفَضلِه ورحمتِه؛ فلا يُستنكَرُ ذلك عَقلًا.

56 - سُبحانَه عنه لم يَزَلْ راضيًا عنه، لا يسخَطُ عليه أبدًا، وإن كان في الحالِ عاصيًا. ومن سَخِط عليه فلا يزالُ.

57 - الَّذي بَيَّنَه القُرْآنُ، ودَعَتْ إليه الرُّسُلُ عليهم السَّلامُ، وليس الأمْرُ كذلك، بلِ التَّوْحيدُ.

58 - المَطلَبُ الأوَّلُ: أدلَّةُ المُعتَزِلةِ على نَفيِ الرُّؤيةِ مِن جهةِ السَّمعِ ومُناقَشتُها.

59 - المَطلَبُ الأوَّلُ: الأدلَّةُ السَّمعيَّةُ التي استدلَّ بها المُعتَزِلةُ على خُلودِ مُرتكِبِ.

60 - إليه من أنواعِ العباداتِ والحُدودِ، وأمرِ البعثِ والجزاءِ؛ فإنَّ ذلك ممَّا يُشكِلُ مع العقلِ وَحدَه.