موسوعة الفرق

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة

عدد النتائج ( 712 ). زمن البحث بالثانية ( 0.028 )

571 - من إسرائيل، ونحن هنا كُنَّا نَقولُ: لماذا يعمَلُ هؤلاء؟... ونحن كُنَّا نَقولُ هنا ونحن شيعةُ الإمامِ عَليٍّ.

572 - مُحَمَّدِ بنِ إسماعيلَ كالحَسَنِ بنِ عَليٍّ مَعَ أخيه الحُسَينِ وأبنائِه، فكان الحَسَنُ بزَعمِهم إمامًا.

573 - ، وعلى من تُطلَقُ، وفي أيِّ زَمَنٍ أُطلِقَت، وهل هذا الوَصفُ باقٍ يَصِحُّ الانتسابُ إليه أم لا؟فذهب.

574 - اللُّطفَ الذي يختارُ عندَه الإيمانَ على الكُفرِ، وعليه فتبطُلُ شُبهتُكم مِن أساسِها. واللهُ أعلَمُ..

575 - معًا، وعليه فإن سقَط أحدُهما قَبلَ الآخَرِ لم يسقُطِ المُتأخِّرُ بالمُتقدِّمِ عليه؛ لأنَّه بَعدَ.

576 - / 394). . وعلى هذا، فمَذهَبُ الكَرَّاميَّةِ في زيادةِ الإيمانِ ونُقصانِه هو مَذهَبُ المُرجِئةِ.

577 - والمُنافِقينَ، وصارَت بِدعتُهم سببًا للتَّلاعُبِ بالدِّينِ والأحكامِ الشَّرعيَّةِ، وعلى المُسلِمِ أن يحذَرَ.

578 - . وفي هذا يقولُ علي يحيى مَعمَر: (كثيرٌ من المُؤَرِّخين وأصحابِ المقالاتِ يحسَبون أنَّ عبدَ اللهِ بنَ إباضٍ خرج.

579 - بالتَّناقُضِ، وطعَن بِمثلِ ذلك في عليِّ بنِ أبي طالِبٍ وعبدِ اللهِ بنِ مسعودٍ رضِي اللهُ عنهم أجمعينَ، وشدَّدوا.

580 - /564). !هذه بعضُ حمايتِه في الدَّاخِلِ المصريِّ، أمَّا إذا ذهب إلى الخارِجِ-كترُكْيا مثلًا- فإنَّه.

581 - على كثيرٍ من أهلِ العلمِ فضلًا عن غيرِهم، حتى ذهب بعضُ الحنابلةِ المتأخِّرينَ إلى أنَّ أهلَ السُّنَّةِ هم.

582 - عن عَليٍّ رَضيَ اللَّهُ عنه قَولُه: (علَّمني رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ألفَ بابٍ من العلمِ ينفتِحُ.

583 - عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا [آل عمران: 97]، وبقولِه تعالى: فَمَن.

584 - مُقابِلٌ له. وعلى هذا لو جمع بَينَ المرآتينِ لرأى قفاه؛ لأنَّ الشُّعاعَ ينفصِلُ مِن نُقطةٍ، ويتَّصِلُ.

585 - نُنازِعَ الأمرَ أهلَه، قال: إلَّا أن ترَوا كُفرًا بَواحًا عندَكم مِن اللهِ فيه بُرهانٌ، وفي روايةٍ: وعلى.