الدرر السنية - موسوعة الفرق

496 - مُخالِفَهم مِن أهلِ المُحدَثاتِ والبِدَعِ؛ فإنَّ مِن أبرَزِ خُصومِهم فُضلاءَ السَّلفِ الصَّالحِ، وأئِمَّةَ.

المعتزلة - الفَصلُ الثَّاني: أسماءُ فِرقةِ المُعتَزِلةِ

497 - لم يكُنْ مَعَه أثناءَ الهجرةِ، فهَل كُلُّ ما سَمِعَه أبو بَكرٍ الصِّدِّيقُ مِنَ النَّبيِّ أثناءَ الهجرةِ.

الشيعة - المَبحَثُ الأوَّلُ: الخِلافةُ والإمامةُ عِندَ الشِّيعةِ الإماميَّةِ

498 - لا كُفَّارًا.ثمَّ لم يَقِفِ الأمرُ عِندَ المَيلِ إلى عَليٍّ رَضِيَ اللَّهُ عنه ومناصرتِه؛ إذ انتَقَل نَقْلةً أخرى.

الشيعة - البابُ الأوَّلُ: التَّعريفُ بفِرقةِ الشِّيعةِ ونَشأتُها وجُذورُها التَّاريخيَّةُ والمراحِلُ التي مرَّ بها مفهومُ التَّشَيُّعِ وأبْرزُ فِرَقِ الشِّيعةِ

499 - طاعةً تامَّةً، وهذه الحُدودُ هي: (العَقلُ، والنَّفسُ، والجِدُّ، والفَتحُ، والخَيالُ). وهذه الحُدودُ.

الشيعة - المَبحَثُ السَّادِسُ: مِن مُعتَقداتِ الدُّروزِ

500 - ، فلا يكونُ الحَقُّ في خِلافِ ذلك قَطُّ. واللهُ أَعلَمُ) [211] ((مجموع الفَتاوى)) (16.

الأشاعرة - البابُ الأوَّلُ: تَعْريفٌ بمَذهَبِ الأشاعِرةِ وبأبي الحَسَنِ الأشْعَريِّ وأَبرَزِ عُلَمائِهِم وكُتُبِهم

501 - على ما فيه الرَّاحةُ مِن هذا الرَّجُلِ، فقال لها: السَّمعُ والطَّاعةُ، فتَحالَفا على قَتلِه وأنَّهما يُقيمانِ ولَدَه.

الشيعة - الفَصلُ الرَّابعُ: الدُّروزُ

502 - مجهولَ الحالِ، أمَّا إذا عُرِف بما يوجِبُ قَتْلَه عِندَهم فإنَّه يُقتَلُ كيفما كان، وهذا ما قاله.

الخوارج - المَبحَثُ الثَّاني: مَوقِفُ الخَوارِجِ من عامَّةِ المُسلِمين المُخالِفين لهم

503 - الحقِّ وتحكيمُ أمرِ اللهِ عزَّ وجَلَّ هو المطلوبُ [933] يُنظر: ((تاريخ الرسل والملوك.

الخوارج - البابُ الثَّامِنُ: مَوقِفُ الصَّحابةِ رَضيَ اللهُ عنهم من الخَوارِجِ

504 - ظَهَرَتِ العَقيدةُ الدَّرْزيَّةُ أوِ المَذهَبُ الدَّرزيُّ في بادِئِ الأمرِ في المِنطَقةِ المَعروفةِ.

الشيعة - الفَصلُ الرَّابعُ: الدُّروزُ

505 - في بدايةِ الأمرِ، ثُمَّ أعلَنَ أنَّه المَهديُّ المُنتَظَرُ، فظَهَرَ أمرُه وأجابَه عَدَدٌ كبيرٌ؛ إذِ انضَمَّ.

الشيعة - المَبحَثُ السَّادِسُ: الانتِشارُ ومَواقِعُ النُّفوذِ

506 - أوَّلُ مَن عُرِف عنه الإشارةُ إلى هذه الشُّبهةِ مِن المُعتَزِلةِ هو واصِلُ بنُ عطاءٍ؛ فإنَّه.

المعتزلة - المَطلَبُ الثَّاني: شُبهةُ التَّعدُّدِ والتَّركيبِ عندَ المُعتَزِلةِ عَرْضٌ ونقدٌ

507 - الأبوابِ التي أمَرَ بالدُّخولِ منها؛ فإنَّه سُبحانَه وتعالى قال: وَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ أَبْوَابِهَا.

الشيعة - الفصلُ الثَّاني: إساءاتُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ للأئِمَّةِ الأربعةِ

508 - ، وظَلَّ حالُهم على نحوِ ما كانوا عليه خلالَ خلافةِ عَليٍّ رَضيَ اللهُ عنه؛ ذلك أنَّه لَمَّا استتبَّ الأمرُ.

الخوارج - البابُ الخامِسُ: حَرَكاتُ الخَوارِجِ الثَّوريَّةُ

509 - ، وقال المُستشرِقُ قولد تسيهر: (وعلى العمومِ فإنَّ آراءَ الماتُريديَّةِ أكثَرُ حريَّةً وعقليَّةً من آراءِ.

الماتريدية - الفَصلُ الأوَّلُ: الموازنةُ بَينَ الماتُريديَّةِ والأشاعرةِ

510 - )) (1/14). .فقد اختلَفَت أقوالُ العُلَماءِ في عَدِّ تلك الفِرَقِ؛ فإنَّ فُروعَها تصِلُ إلى أكثَرَ.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - الفصلُ الثَّاني: تحديدُ الفِرَقِ المُنتسِبةِ للإسلامِ وأصولُها والحُكمُ عليها

موسوعة الفرق