الدرر السنية - موسوعة الفرق

481 - اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآيَاتٍ لِّأُوْلِي الألْبَابِ * الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللهَ قِيَامًا وَقُعُودًا.

الماتريدية - البابُ الرَّابعُ: عقيدةُ الماتُريديَّةِ

482 - أو لا تُشْبِهُه، ولكنْ يَجِبُ أن يُقالَ: إنَّها صِفاتٌ له مَوْجودةٌ به، قائِمةٌ بذاتِه مُخْتَصَّةٌ به، وإنَّما.

الأشاعرة - الفَصْلُ الثَّاني: المَسائِلُ المُتَعلِّقةُ بالصِّفاتِ عنْدَ الأشاعِرةِ

483 - العزيزِ، ولكِنَّ عُقولَ هؤلاء الخَوارِجِ قاصِرةٌ عن إدراكِ حقيقةِ الأمرِ، ونَظَرُهم محدودٌ، قد غَطَّت.

الخوارج - البابُ الثَّامِنُ: مَوقِفُ الصَّحابةِ رَضيَ اللهُ عنهم من الخَوارِجِ

484 - لاهوتَه ليس له مَكانٌ، ولكن لا يخلو مِنه مَكانٌ، وليس بظاهرٍ كما أنَّه ليس بباطِنٍ!ولا يوجَدُ اسمٌ مِنَ.

الشيعة - المَبحَثُ السَّادِسُ: مِن مُعتَقداتِ الدُّروزِ

485 - تعالى: لَا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الْأَبْصَارَ [الأنعام: 103] على نفيِ رُؤيتِه.

الجهمية - المَبحثُ الأوَّلُ: قَولُ الجَهْميَّةِ بإنكارِ رُؤيةِ اللهِ تعالى في الآخرةِ والرَّدُّ عليه

486 - تعالى على عبادِه لا تُحصى، كما قال تعالى: وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا [إبراهيم: 34.

المعتزلة - المَبحَثُ الأوَّلُ: رأيُ المُعتَزِلةِ في الوعدِ وشُبهاتُهم في ذلك ومُناقَشتُها

487 - من هَيمَنةِ أمريكا ودولِ الغَربِ، ويتَّجِهُ للقَضاءِ على إسرائيل، لكِنَّ الجَميعَ وقَفوا في وجهِه،... الإمامُ.

الشيعة - المطلَبُ الرَّابعُ: أبرَزُ مُعتَقَداتِ الحُوثيِّين وأفكارِهم

488 - : هو كذلك، ولكِنْ مَن حَفَره؟ فقلتُ: يَذكُرُ الشَّيخُ. فقال: حَفَره عليٌّ. فمَن أجراه؟ فقُلتُ: اللَّهُ. قال.

الشيعة - البابُ الأوَّلُ: التَّعريفُ بفِرقةِ الشِّيعةِ ونَشأتُها وجُذورُها التَّاريخيَّةُ والمراحِلُ التي مرَّ بها مفهومُ التَّشَيُّعِ وأبْرزُ فِرَقِ الشِّيعةِ

489 - : (فتبيَّنَ أنَّ دينَنا يجمَعُ الثَّلاثةَ، لكِنْ هو دَرَجاتٌ ثلاثٌ: مُسلِمٌ، ثُمَّ مُؤمِنٌ، ثُمَّ محسِنٌ.

الخوارج - الفَصلُ الثَّالثُ: آراءُ الخَوارِجِ في الإيمانِ

490 - يُستعمَلُ عليكم أُمَراءُ، فتَعرِفونَ وتُنكِرونَ، فمَن كَرِه فقد برِئ، ومَن أنكَر فقد سَلِم، ولكنْ مَن رضِيَ.

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّاني: رأيُ المُعتَزِلةِ في الوسيلةِ في الأمرِ بالمعروفِ والنَّهيِ عن المُنكَرِ، وحُكمُ الخُروجِ على السُّلطانِ وقِتالِ المُخالِفِ لهم، وهل يُفرِّقونَ بَينَ قِتالِ الكافِرِ والفاسِقِ؟ ومُناقَشتُهم في ذلك

491 - بَينَهما أنَّ الجَهْميَّةَ تقولُ: إنَّ الإيمانَ المعرفةُ، والأشاعِرةُ يقولونَ: الإيمانُ التَّصديقُ، ولكنَّ.

المرجئة - المَبحَثُ الأوَّلُ: الانحِرافُ في مفهومِ أعمالِ القُلوبِ

492 - ، وإن كان معنًى باطلًا لم يُقبَلْ، لكِنْ ينبغي التَّعبيرُ عن المعاني الصَّحيحةِ بألفاظِ النُّصوصِ الشَّرعيَّةِ.

أهل السنة والجماعة - الفَصلُ الثَّالِثُ: أبرَزُ معالِمِ مَنهَجِ السُّلوكِ والأخلاقِ عِندَ أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ

493 - : تبنونَ! ومَعَ هذا الخَلطِ المَشينِ أرادَ أن يُقَرِّرَ بنَفسِ اللُّكنةِ الأعجَميَّةِ أنَّ هذا الكِتابَ.

الشيعة - المَطلَبُ الأوَّلُ: مُجمَلُ المعتَقَداتِ والشَّرائِعِ البابيَّةِ

494 - ، ونُفطِرُ في السَّاعةِ العاشِرةِ صَباحًا، وذلك تَطَوُّعًا ومَشروطًا بمَشيئَتِنا، لَكِن طَوالَ السَّنةِ.

الشيعة - المَطلَبُ الثَّالِثُ: طائِفةُ الأغاخانيَّةِ (إسماعيليَّةٌ نِزاريَّةٌ قاسِميَّةٌ)

495 - الطبري)) (11/49). .لكِنَّ الشِّيعةَ الإماميَّةَ أصَرُّوا على إثباتِ ولادةِ مُحَمَّدِ بنِ الحَسَنِ.

الشيعة - المَبحَثُ الثَّاني: المَهديُّ ورَجَعَتُه وخُروجُه عِندَ الشِّيعةِ الإماميَّةِ

موسوعة الفرق