موسوعة الفرق

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة

عدد النتائج ( 582 ). زمن البحث بالثانية ( 0.031 )

466 - ولكِنْ فقَد شرطًا مِن شُروطِ التَّواتُرِ، وقد اشترَط العُلماءُ في راويه لقَبولِه: العدالةَ والضَّبطَ.

المعتزلة - الفصلُ الثَّاني: موقِفُ المُعتَزِلةِ مِن السُّنَّةِ النَّبويَّةِ

467 - في الدِّفاعِ عن الدِّينِ الإسلاميِّ، والدَّعوةِ إليه. ولكنَّ المرءَ لا يَسَعُه وهو يُطالِعُ قصَّةَ أعمالِهم.

المعتزلة - الفَصلُ الرَّابِعُ: عوامِلُ انتِشارِ مذهَبِ المُعتَزِلةِ

468 - المُعتَزِلونَ، ولكنَّه موقِفٌ يطعَنُ في المُقتتِلينَ؛ حيثُ قال واصِلٌ: (إنَّ فِرقةً مِن الفَريقَينِ فَسَقةٌ.

المعتزلة - المَبحَثُ الأوَّلُ: نشأةُ فِرقةِ المُعتَزِلةِ

469 - أصابَ باعتِبارِ أفلاطونَ وأتباعِ فيثاغورسَ مِن مَصادِرِ السِّرِّيَّةِ في مَسلَكِ التَّوحيدِ، ولكن.

الشيعة - المَبحَثُ السَّادِسُ: مِن مُعتَقداتِ الدُّروزِ

470 - -: أرأَيتَ إن قال لك: أنا قُلْتُ: إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ.

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّاني: مذهَبُ المُعتَزِلةِ في تأويلِ القرآنِ الكريمِ

471 - : إنَّ الأعمالَ قد تُسمَّى إيمانًا مجازًا؛ لأنَّ العَملَ ثَمَرةُ الإيمانِ ومُقتضاه، ولأنَّها دليلٌ.

المرجئة - المَبحَثُ الثَّاني: عَدمُ دُخولِ الأعمالِ في مُسمَّى الإيمانِ عندَ المُرجِئةِ

472 - والجَماعةِ، وإن كانوا في جِهاتٍ كَثيرةٍ، ولَكِن في آخِرِ الزَّمانِ يَقِلُّونَ جِدًّا. فالحاصِلُ: أنَّ.

أهل السنة والجماعة - المَبحَثُ الأوَّلُ: الألقابُ الصَّحيحةُ

473 - في هذا، ثُمَّ ابنُ كُلَّابٍ، وقد كان متَّهَمًا أيضًا لكنْ بدرجةٍ أقلَّ من حالِ بِشرٍ، ثُمَّ الأشعَريُّ.

الجهمية - المَبحثُ الثَّاني: أثَرُ مقالةِ الجَهْميَّةِ على أشهَرِ الفِرَقِ باختصارٍ

474 - ما كان في اللُّغةِ إيمانًا، وكان يزعُمُ أنَّ السُّجودَ للشَّمسِ ليس بكُفرٍ، ولكنَّه عَلَمٌ على الكُفرِ؛ لأنَّ اللهَ.

المرجئة - المَبحَثُ الأوَّلُ: أقوالُ المُرجِئةِ في مفهومِ الإيمانِ عندَهم

475 - منهما يُؤثِّرُ في الآخَرِ، لكنَّ القلبَ هو الأصلُ، والبَدنُ فَرعٌ له، والفَرعُ يُستمَدُّ مِن أصلِه.

المرجئة - الفصلُ الثَّالثُ: أعمالُ القُلوبِ

476 - المُسلِمين، ولكِنْ تَدَيُّنُهم على هذا النَّحوِ من الغُلُوِّ الذي كانوا عليه ليس هو الصُّورةَ الصَّحيحةَ.

الخوارج - البابُ السَّادِسُ: صِفاتُ الخَوارِجِ

477 - البِدعةَ، وكان في الحقيقةِ مُلحِدًا، ولكنَّه كان يستُرُ إلحادَه بما كان يُظهِرُ مِن مُوافَقةِ أهلِ البِدَعِ.

المعتزلة - الفصلُ الثَّالثُ: أبرَزُ فِرَقِ المُعتَزِلةِ

478 - الدَّولةَ قد جَعَلَ أمرَهم يَطولُ، ولَكِنَّ أوضاعَهم كانت مُهَلهَلةً والمَناطِقُ التي سَيطَروا.

الشيعة - المَبحَثُ السَّادِسُ: الانتِشارُ ومَواقِعُ النُّفوذِ

479 - هذه الرِّواياتِ بالنَّظَرِ في أسانيدِها التَّالفةِ؛ ولذا فهم لا يعتَمِدون عليها، لكِنَّ الشِّيعةَ استغلُّوا.

الشيعة - المطلَبُ الثَّاني: المُصَنَّفاتُ الشِّيعيَّةُ في التَّاريخِ

480 - بقيادةِ نافعِ بنِ الأزرَقِ في أواخِرِ ولايةِ ابنِ زيادٍ:وهذا الرَّأيُ لعَلي يحيى مَعمَر [39.

الخوارج