موسوعة الفرق

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة

عدد النتائج ( 1116 ). زمن البحث بالثانية ( 0.101 )

436 - ] ((الأقدس)) (ص: 158). . وكذلك نَسَخَ ما ورَدَ في تَحديدِ الأسفارِ، فقال: (قد رَفعَ اللَّهُ ما حَكمَ.

الشيعة - المَطلَبُ الثَّاني: أبرَزُ المُعتَقَداتِ والشَّرائِعِ البَهائيَّةِ

437 - )، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (82) من حديث أم سلمة رضي الله عنها. حسنه الوادعي في ((الصحيح المسند مما.

الماتريدية - الفَصلُ الثَّالثُ: عقيدةُ الماتُريديَّةِ في النُّبُوَّةِ وما يتعلَّقُ بها

438 - رَضِيَ اللهُ عنه مِن أنَّ الكَلامَ الأزَلِيَّ لم يَزَلْ مُتَّصِفًا بكَوْنِه أمْرًا نَهْيًا خَبَرًا.

الأشاعرة - الفَصْلُ الثَّاني: المَسائِلُ المُتَعلِّقةُ بالصِّفاتِ عنْدَ الأشاعِرةِ

439 - بآياتِ اللهِ، وأعرَضَ عنها ولم يُصَدِّقْ بها) [541] ((جامع البيان)) (3/226). .وعلى.

الخوارج - المَطلَبُ الرَّابعُ: أدِلَّةُ الخَوارِجِ على تكفيرِ مُرتَكِبي الكبائرِ والرَّدُّ عليها

440 - غَيرِهم.فرَوَوا عن عَبدِ اللهِ بنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عنهما أنَّه قال: قال رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وآلِه.

الشيعة - الفصلُ الخامِسُ: الآراءُ الاعتِقاديَّةُ الأُخرى للشِّيعةِ الإماميَّةِ

441 - وأمَّهاتِها، واختلَفوا في ذلك، وأقدَمُ مَن تكلَّم في تعيينِ الفِرَقِ الهالِكةِ وبيانِ أصولِها: عبدُ اللهِ بنُ.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - الفصلُ الثَّاني: تحديدُ الفِرَقِ المُنتسِبةِ للإسلامِ وأصولُها والحُكمُ عليها

442 - )) [327] أخرجه البُخاريُّ (4849)، ومُسلمٌ (2846) باختلافٍ يسيرٍ من حديثِ أبي هُريرةَ رَضِيَ اللهُ عنه.

المعتزلة - الفصلُ الثَّالثُ: أبرَزُ فِرَقِ المُعتَزِلةِ

443 - الجَهْميَّةِ، كما قال الإمامُ أَحْمَدُ لمَّا سُئِلَ عمَّن قال: إنَّ اللهَ لا يَتَكلَّمُ بصَوْتٍ، فقال: هؤلاء.

الماتريدية - المَبحَثُ الثَّاني: مخالَفةُ الماتُريديَّةِ في صفةِ الكلامِ للهِ تعالى

444 - بنِ الصَّامِتِ رَضِيَ اللهُ عنه؛ ولفظ أحمد: (إنَّ أوَّلَ ما خلَق اللهُ القَلَمُ، ثمَّ قال: اكتُبْ.

الماتريدية - الفَصلُ الخامِسُ: عقيدةُ الماتُريديَّةِ في القَضاءِ والقَدَرِ

445 - عَليِّ بنِ أبي طالِبٍ رَضيَ اللهُ عنه إلى جَعفَرٍ الصَّادِقِ، ثُمَّ يَعدِلونَ بها عن موسى الكاظِمِ.

الشيعة - المَبحَثُ الثَّالِثُ: أئِمَّةُ الإسماعيليَّةِ ومَراتِبُهم

446 - النَّصارى- أنَّ كلمةَ اللهِ تعالى حواها بطنُ مريمَ رَضِيَ اللهُ عنها، وزادت الجَهْميَّةُ عليهم فزعَمَت أنَّ.

الجهمية - المَبحثُ الثَّاني: الرَّدُّ على مَذهَبِ الجَهْميَّةِ في كلامِ اللهِ تعالى وقولِهم بخَلقِ القُرآنِ

447 - يرى الجَهْميَّةُ أنَّ كلامَ اللهِ تعالى ليس قائمًا بذاتِه، بل كلامُه منفَصِلٌ عنه، بناءً على أصلِهم.

الجهمية - الفَصلُ الرَّابعُ: مَذهَبُ الجَهْميَّةِ في كلامِ اللهِ تعالى وقَولُهم بخَلقِ القُرآنِ والرَّدُّ عليه

448 - » [3473] أخرجه البخاري (2736)، ومسلم (2677) من حديثِ أبي هريرةَ رَضِيَ اللهُ عنه، ولفظُه: ((إنَّ للهِ.

الشيعة - المَبحَثُ السَّادِسُ: مِن مُعتَقداتِ الدُّروزِ

449 - (324هـ)، لازَم أبا عليٍّ الجُبَّائيَّ البَصريَّ (ت 303 هـ) شيخَ المُعتزِلةِ، وأخَذ عنه مَذهَبَ الاعتِزالِ.

المرجئة - البابُ الثَّاني: فِرَقُ المُرجِئةِ

450 - : 108). .وقال القُمِّيُّ أيضًا: (سُئِل الصَّادِقُ عن قولِ اللهِ عزَّ وجَلَّ: إِنَّ أَكْرَمَكُمْ.

الشيعة - المَطلَبُ الأوَّلُ: التَّعريفُ بالتَّقيَّةِ ومَكانتِها عِندَ الشِّيعةِ الإماميَّةِ