الدرر السنية - موسوعة الفرق

31 - المَطلَبُ الأوَّلُ: وُجودُ الجنَّةِ والنَّارِ قَبلَ يومِ القيامةِ.

الخوارج - المَبحَثُ الثَّاني: السَّمْعيَّاتُ

32 - المَبحَثُ الرَّابعُ: أدلَّةُ المُعتَزِلةِ على قولِهم بخُلودِ مُرتكِبِ الكبيرةِ في النَّارِ.

المعتزلة - الفَصلُ الرَّابعُ: الأصلُ الرَّابعُ مِن أُصولِ المُعتَزِلةِ: المنزِلةُ بَينَ المنزِلتَينِ

33 - المُضطَهَدةِ من جهةِ خُصومِهم، وهم عامَّةُ النَّاسِ، الأمرُ الذي أدَّى إلى عدَمِ التَّمكُّنِ من الدِّراسةِ.

الخوارج - البابُ الرَّابعُ: فِرَقُ الخَوارِجِ

34 - كان يعتَقِدُه المجوسُ من عُلُوِّ النَّارِ بطِباعِها على كُلِّ شَيءٍ [1624] يُنظر: ((الفَرق.

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّاني: عوامِلُ أُفولِ المَدرَسةِ الاعتِزاليَّةِ القديمةِ

35 - الكبيرةِ في النَّارِ.

المعتزلة - المَبحَثُ الرَّابعُ: أدلَّةُ المُعتَزِلةِ على قولِهم بخُلودِ مُرتكِبِ الكبيرةِ في النَّارِ

36 - في النَّارِ.

المعتزلة - المَبحَثُ الرَّابعُ: أدلَّةُ المُعتَزِلةِ على قولِهم بخُلودِ مُرتكِبِ الكبيرةِ في النَّارِ

37 - جَهْمًا قال: إذا كان الأمرُ كذلك لزِمَ فَناءُ الجنَّةِ والنَّارِ، وأنَّه يَعدَمُ كُلُّ ما سِوى اللهِ.

الجهمية - المَبحثُ الرَّابعُ: قَولُ الجَهْميَّةِ بفَناءِ الجنَّةِ والنَّارِ والرَّدُّ عليه

38 - وقَتلِهم وسَلبِهم، وتجرَّؤوا على المَسجِدِ الحَرامِ، وقَتَلوا الحُجَّاجَ يومَ التَّرويةِ في الحَرَمِ.

الشيعة - المبحَثُ الثَّاني: خياناتُ بَعضِ الشِّيعةِ للأُمَّةِ الإسلاميَّةِ

39 - في النَّارِ .

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - المَبحَثُ الأوَّلُ: مَضارُّ الفُرقةِ على الفردِ

40 - ، ويُسَمُّونه كافِرًا ومخَلَّدًا في النَّارِ في الآخرةِ، إلَّا أنَّ الإباضيَّةَ مع موافَقتِهم للسَّلَفِ.

الخوارج - الفصلُ الرَّابعُ: عقائِدُ الإباضيَّةِ

41 - النَّارَ الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ [البقرة: 24]ومن السُّنَّةِ.

المعتزلة - الفَصلُ الثَّاني: أمورُ الآخِرةِ

42 - عن المُنكَرِ زوالُ المُنكَرِ، فإذا ارتفَع الغَرضُ بالأمرِ السَّهلِ لم يجُزِ العُدولُ عنه إلى الأمرِ الصَّعبِ.

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّاني: رأيُ المُعتَزِلةِ في الوسيلةِ في الأمرِ بالمعروفِ والنَّهيِ عن المُنكَرِ، وحُكمُ الخُروجِ على السُّلطانِ وقِتالِ المُخالِفِ لهم، وهل يُفرِّقونَ بَينَ قِتالِ الكافِرِ والفاسِقِ؟ ومُناقَشتُهم في ذلك

43 - ، وحذَّروا النَّاسَ منهم، وذمُّوا مَن جالَسهم، وكتَبوا في الرَّدِّ عليهم [445] يُنظر: ((المواعظ.

المعتزلة - الفصلُ الأوَّلُ: الأصلُ الأوَّلُ مِن أُصولِ المُعتَزِلة: التَّوحيدُ

44 - كما هو رأيُ كثيرٍ من العُلَماءِ، وإنَّما الصِّراطُ هو دينُ اللهِ الحَقُّ الذي تتوقَّفُ نجاةُ كُلِّ أحدٍ.

الخوارج - المَبحَثُ الثَّاني: السَّمْعيَّاتُ

45 - ). .والحَقُّ أنَّ الجنَّةَ والنَّارَ موجودتانِ الآنَ، وقد أُعِدَّت كُلٌّ منهما لأهلِها كما تُقَرِّرُه الآياتُ.

الخوارج - المَبحَثُ الثَّاني: السَّمْعيَّاتُ

موسوعة الفرق

31 - المَطلَبُ الأوَّلُ: وُجودُ الجنَّةِ والنَّارِ قَبلَ يومِ القيامةِ.

32 - المَبحَثُ الرَّابعُ: أدلَّةُ المُعتَزِلةِ على قولِهم بخُلودِ مُرتكِبِ الكبيرةِ في النَّارِ.

33 - المُضطَهَدةِ من جهةِ خُصومِهم، وهم عامَّةُ النَّاسِ، الأمرُ الذي أدَّى إلى عدَمِ التَّمكُّنِ من الدِّراسةِ.

34 - كان يعتَقِدُه المجوسُ من عُلُوِّ النَّارِ بطِباعِها على كُلِّ شَيءٍ [1624] يُنظر: ((الفَرق.

35 - الكبيرةِ في النَّارِ.

36 - في النَّارِ.

37 - جَهْمًا قال: إذا كان الأمرُ كذلك لزِمَ فَناءُ الجنَّةِ والنَّارِ، وأنَّه يَعدَمُ كُلُّ ما سِوى اللهِ.

38 - وقَتلِهم وسَلبِهم، وتجرَّؤوا على المَسجِدِ الحَرامِ، وقَتَلوا الحُجَّاجَ يومَ التَّرويةِ في الحَرَمِ.

39 - في النَّارِ .

40 - ، ويُسَمُّونه كافِرًا ومخَلَّدًا في النَّارِ في الآخرةِ، إلَّا أنَّ الإباضيَّةَ مع موافَقتِهم للسَّلَفِ.

41 - النَّارَ الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ [البقرة: 24]ومن السُّنَّةِ.

42 - عن المُنكَرِ زوالُ المُنكَرِ، فإذا ارتفَع الغَرضُ بالأمرِ السَّهلِ لم يجُزِ العُدولُ عنه إلى الأمرِ الصَّعبِ.

43 - ، وحذَّروا النَّاسَ منهم، وذمُّوا مَن جالَسهم، وكتَبوا في الرَّدِّ عليهم [445] يُنظر: ((المواعظ.

44 - كما هو رأيُ كثيرٍ من العُلَماءِ، وإنَّما الصِّراطُ هو دينُ اللهِ الحَقُّ الذي تتوقَّفُ نجاةُ كُلِّ أحدٍ.

45 - ). .والحَقُّ أنَّ الجنَّةَ والنَّارَ موجودتانِ الآنَ، وقد أُعِدَّت كُلٌّ منهما لأهلِها كما تُقَرِّرُه الآياتُ.

الموسوعات (95810)

الصفحات المتجددة (521)