الدرر السنية - موسوعة الفرق

421 - المَعْروفةَ عنْدَهم بما يُوافِقُ مَذهَبَهم [405] قال الغزالي: (جملة الأسماء الحُسْنى ترجع.

الأشاعرة - البابُ الرَّابعُ: مَنهَجُ الأشاعِرةِ في تَوْحيدِ الأسْماءِ والصِّفاتِ

422 - للماتُريديَّةِ حولَ معنى الإيمانِ وحقيقتِه عندَهم:1- قال أبو منصورٍ الماتُريديُّ: (الإيمانُ عندَنا هو التَّصديقُ.

الماتريدية - الفَصلُ الأوَّلُ: الإيمانُ عندَ الماتُريديَّةِ

423 - المَسائِلِ، مَنْقولةً مِن أَشهَرِ كُتُبِهم:1- قالَ الآمِدِيُّ: (ممَّا اخْتُلِفَ فيه قالَ بعضُهم: لا يَجوزُ.

الأشاعرة - البابُ الثَّاني: ظُهورُ عِلمِ الكَلامِ ونَشْأةُ المَذهَبِ الأشْعَريِّ وأسْبابُ انْتِشارِه وتَطوُّرِه

424 - الأولى: أنَّ اللهَ تعالى قال: اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ [الرعد: 16].قال عبدُ الجبَّارِ: (الآيةُ تدُلُّ.

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّامنُ: رأيُ المُعتَزِلةِ في القرآنِ ومُناقَشتُهم

425 - قال اللهُ تعالى: يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - البابُ الرَّابعُ: أسبابُ التَّفرُّقِ

426 - : اللِّينُ والتَّسامُحُ مع المُخالِفين:1- ما قاله عنهم عُلَماءُ (الفِرَقِ):فمثلًا نجِدُ أنَّ الأشعَريَّ يقولُ.

الخوارج - الفصلُ الثَّالثُ: مَوقِفُ الإباضيَّةِ من المُخالِفين لهم

427 - أن نستأنيَ ونتثبَّتَ حتَّى تجتمِعَ الأمَّةُ)، قال: (أراكم مَعشَرَ المُعتَزِلةِ خَلْفَ الأبرارِ، وأمامَ.

المعتزلة - المَبحَثُ الأوَّلُ: نشأةُ فِرقةِ المُعتَزِلةِ

428 - ، وأدرَك فلانٌ فلانًا: إذا لحِقه، وقال سُبحانَه: حَتَّى إِذَا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ [يونس: 90]، يعني: لحِقَه.

المعتزلة - المَبحَثُ التَّاسعُ: رأيُ المُعتَزِلةِ في رُؤيةِ اللهِ تعالى في الآخِرةِ معَ ذِكرِ أدلَّتِهم ومُناقَشتِها

429 - التي اشتمَلَت على كثيرٍ من الخُرافاتِ، كما يَزعُمون!قال محمَّد شَحرور: (إنَّنا في القرآنِ والسَّبعِ المثاني غيرُ.

المعتزلة - المَطلَبُ الأوَّلُ: مَوقِفُ المَدرَسةِ العقلانيَّةِ الاعتِزاليَّةِ المُعاصِرةِ من القرآنِ الكريمِ وعُلومِه

430 - هو الخارِجُ عليهم في نظَرِهم!قال محمَّدُ بنُ عَبدِ اللهِ السَّالِميُّ الإباضيُّ: (كان اسمُ الخَوارِجِ.

الخوارج

431 - أو غَيرِه؛ لِما روَت أمُّ سَلَمةَ رضِي اللهُ عنها: أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((إنَّه.

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّاني: رأيُ المُعتَزِلةِ في الوسيلةِ في الأمرِ بالمعروفِ والنَّهيِ عن المُنكَرِ، وحُكمُ الخُروجِ على السُّلطانِ وقِتالِ المُخالِفِ لهم، وهل يُفرِّقونَ بَينَ قِتالِ الكافِرِ والفاسِقِ؟ ومُناقَشتُهم في ذلك

432 - بين الأشاعرة والمُعتزِلة)) للحسني (ص: 214). ويُنظر ((شرح الأصول الخمسة)) (ص: 624). .قال القاضي عبدُ.

المعتزلة - المَبحَثُ الرَّابِعُ: الإحباطُ والتَّكفيرُ عندَ المُعتَزِلةِ ومُناقَشتُهم

433 - أنَّه قال له إخوتُه: ما كان فينا إمامٌ قَطُّ حائِلُ اللَّونِ، فقال لهم الرِّضا عليه السَّلامُ: هو ابني.

الشيعة - المبحَثُ الثَّاني: إساءاتُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ لأهلِ البيتِ

434 - مَحَبَّةٌ تَليقُ به، وله رِضًا وغَضَبٌ يَليقُ به، ولِلمَخْلوقِ رِضًا وغَضَبٌ يَليقُ به. وإن قالَ: الغَضَبُ.

الأشاعرة - الفَصْلُ الخامِسُ: اضْطِرابُ المَنهَجِ الأَشْعَرِيِّ وتَناقُضُه في تَوْحيدِ الأسْماءِ والصِّفاتِ

435 - اختلَف المُعتَزِلةُ في أفعالِ التَّولُّدِ على أقوالٍ؛ أهَمُّها ما يلي:القولُ الأوَّلُ: قولُ مَن قال.

المعتزلة - المَبحَثُ الرَّابعُ: أفعالُ التَّولُّدِ

موسوعة الفرق