الدرر السنية - موسوعة الفرق

406 - عليه اليومَ وأصحابي)) [3] أخرجه الترمذي (2641)، والطبراني (14/53) (14646)، والحاكم (444.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - الفصلُ الثَّاني: تحديدُ الفِرَقِ المُنتسِبةِ للإسلامِ وأصولُها والحُكمُ عليها

407 - ؛ لشرعيَّةِ خُروجِهم كما يزعُمُ- وبَينَ مَن بَعدَهم إلى قيامِ نافعٍ سَنةَ 64هـ. وهذا التَّعريفُ غيرُ مقبولٍ.

الخوارج - البابُ الأوَّلُ: التَّعريفُ بالخَوارِجِ لُغةً واصطِلاحًا

408 - لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى.

الشيعة - الفَصلُ الثَّالثُ: عَقيدةُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ في أسماءِ اللهِ وصِفاتِه

409 - المُنكَرِ باليدِ لا يعني القِتالَ بالسَّيفِ، كما تقدَّم عندَ الرَّدِّ على شُبهةِ المُعتَزِلةِ في ترتيبِ.

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّاني: رأيُ المُعتَزِلةِ في الوسيلةِ في الأمرِ بالمعروفِ والنَّهيِ عن المُنكَرِ، وحُكمُ الخُروجِ على السُّلطانِ وقِتالِ المُخالِفِ لهم، وهل يُفرِّقونَ بَينَ قِتالِ الكافِرِ والفاسِقِ؟ ومُناقَشتُهم في ذلك

410 - في صَنعاءَ وذَمارٍ وحجَّةَ وعمرانَ والجَوفِ، وإن كان يغلبُ على هذه المَناطِقِ المَذهَبُ الزَّيديُّ إلى قيامِ.

الشيعة - المبحَثُ الأوَّلُ: التَّعريفُ بالحُوثيِّينَ ونَشأتُهم وأبرَزُ شَخصيَّاتِهم وأبرَزُ مُعتَقَداتِهم وأفكارِهم

411 - الكُفرِ والإيمانِ، وهي الفِسقُ. وقد برزَت هذه المقالةُ أوَّلَ ما برزَت على يدِ واصِلِ بنِ عطاءٍ الغَزَّالِ.

المعتزلة - الفَصلُ الرَّابعُ: الأصلُ الرَّابعُ مِن أُصولِ المُعتَزِلةِ: المنزِلةُ بَينَ المنزِلتَينِ

412 - إلى أسفلَ إلى يومِ القيامةِ، هذا ما خَطَرَ بالبالِ في حَلِّ هذا الرَّمزِ، وأمَّا حَلُّ بَقيَّةِ أجزائِه.

الشيعة - الفَصلُ الرَّابعُ: بَعضُ أشهَرِ تَفاسيرِ الشِّيعةِ

413 - : فمَن يقولُ يومَ القيامةِ: لِمَن المُلكُ اليومَ؟ ومن يَرُدُّ عليه: للهِ الواحِدِ القَهَّارِ؟ قُلتُ.

الجهمية - البابُ الأوَّلُ: التَّعريفُ العامُّ بالجَهْميَّةِ ومجمَلُ اعتِقادِها وأشهَرُ رِجالاتِها

414 - يكونُ في غَدٍ، وقالوا لشيعَتِهم: إنَّه سَيكونُ في غَدٍ وفي غابرِ الأيَّامِ كذا وكذا، فإن جاءَ.

الشيعة - المَبحَثُ الرَّابعُ: التَّقيَّةُ عِندَ الشِّيعةِ الإماميَّةِ

415 - يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ * إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ [القيامة: 22-23]، فأعلم اللَّهُ عزَّ وجلَّ أنَّ المُؤمِنينَ.

الجهمية - المَبحثُ الأوَّلُ: قَولُ الجَهْميَّةِ بإنكارِ رُؤيةِ اللهِ تعالى في الآخرةِ والرَّدُّ عليه

416 - أنَّ الكَيْسانيَّةَ حينَ نشأت كانت فِرْقةً مستقلَّةً، ثُمَّ جاء المختارُ بنُ أبي عُبَيدٍ الثَّقَفيُّ.

الشيعة - المَبحَثُ الثَّاني: الكَيْسانيَّةُ والمُختاريَّةُ

417 - وَلَا ضَرًّا إِلَّا مَا شَاءَ اللهُ [الأعراف: 188].وقد جاءَ في كُتُبِ الشِّيعةِ عن جَعفَرِ بنِ مُحَمَّدٍ.

الشيعة - الفَصلُ الأوَّلُ: عَقيدةُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ في توحيدِ الرُّبوبيَّةِ

418 - مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يومَ القيامةِ، إنْ لم أكُنْ أتَولَّاهما، وأبرَأُ من عَدوِّهما.

الشيعة

419 - حُرِّيَّةً واسعةً فتأوَّلت بعضَ الحقائِقِ الشَّرعيَّةِ التي جاء بها القرآنُ الكريمُ، وعدَلَت بها عن الحقيقةِ.

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّامنُ: مَوقِفُ عُلَماءِ المُسلِمين من روَّادِ المَدرَسةِ العقليَّةِ الحديثةِ

420 - به؛ فإنَّهم إذا وافَوا اللهَ يومَ القيامةِ لا تنفعُهم قَرابةُ قريبٍ، ولا شفاعةُ شافِعٍ، ولا يُقبَلُ منهم.

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّالثُ: رأيُ المُعتَزِلةِ في الشَّفاعةِ وشُبُهاتُهم في ذلك ومُناقَشتُها

موسوعة الفرق