الدرر السنية - موسوعة الفرق

الشيعة - الفصلُ الرَّابعُ: مرويَّاتُ الشِّيعةِ في نَهيِ أهلِ البيتِ عن شَتمِ الصَّحابةِ، وثنائِهم عليهم، ومُصاهرتِهم، والتَّسَمِّي بأسمائِهم رَضِيَ اللَّهُ عنهم

401 - ، الذي لم يُعصَمِ المُستَعصِمُ في وَزارَتِه، فإنَّه لم يكُنْ وَزيرَ صِدقٍ، ولا مَرضيَّ الطَّريقةِ؛ فإنَّه.

الشيعة - المبحَثُ الثَّاني: خياناتُ بَعضِ الشِّيعةِ للأُمَّةِ الإسلاميَّةِ

402 - فإنَّ زعيمَ الإباضيَّةِ الأوَّلَ جابِرُ بنُ زَيدٍ الأزْديُّ، كما سيأتي بالتَّفصيلِ في البابِ التَّاسِعِ.

الخوارج - الفَصلُ الثَّالثُ: التَّعريفُ بفِرَقِ الخَوارِجِ

403 - : إنَّ اللهَ عالِمٌ بذاتِه لا بعِلْمٍ، قد نفَوا الصِّفةَ، أمَّا أبو الهُذَيلِ فإنَّه أثبَت صفةً.

المعتزلة - المَبحَثُ السَّادسُ: رأيُ العلَّافِ ومعاني مَعمَرٍ وأحوالُ أبي هاشِمٍ في الصِّفاتِ

404 - عليه؛ فإنَّ اللهَ جاعِلٌ بصلاتي عليه بركةً ورحمةً)) [241] أخرجه النسائي (2022)، وابن ماجه (1528.

الجهمية - المَبحثُ الثَّاني: الرَّدُّ على مَذهَبِ الجَهْميَّةِ في القَدَرِ وقَولِهم بالجَبْرِ في أفعالِ العبادِ

405 - : 34). .قال ابنُ تَيميَّةَ: (إن كانتِ السَّيِّئاتُ لا تَضُرُّ مَعَ حُبِّ عليٍّ، فلا حاجةَ.

الشيعة - المَبحَثُ الأوَّلُ: قَولُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ في الإيمانِ والوعدِ والوعيدِ

موسوعة الفرق

391 - الصُّحبةَ لا توجِبُ لصاحِبها العِصمةَ، وحينَئِذٍ فلا مانِعَ مِنَ الكلامِ فيمَن ظَهَرَ منه جارِحٌ يمنَعُ.

392 - لا يعتمِدونَ على أحاديثِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم والصَّحابةِ والتَّابِعينَ وأئمَّةِ المُسلِمينَ، فلا.

393 - وبكُتبِه وبرُسلِه إذا كان ذلك عن معرفةٍ وتصديقٍ بالقلبِ، فإن خلا الإقرارُ عن المعرفةِ بصِحَّتِه لم يكنْ.

394 - العليا: وتشـتَمِلُ على الخُلَفاءِ والوُزَراءِ والقادةِ والوُلاةِ، ومَن يَلحَقُ بهم مِنَ الأمَراءِ وكِبارِ.

395 - مُعتَقداتِهم الأُخرى كتلك المُتَعَلِّقةِ بمَسائِلِ الخِلافةِ والإمامةِ، والمَهديِّ ورَجَعتِه عِندَهم، ووِلايةِ.

396 - ، وسَلَّم لهما الأمرَ راضيًا، وفوَّض الأمرَ طائعًا، وتَرَك حَقَّه راغِبًا، ولا يَرَونَ لعَليٍّ إمامةً إلَّا.

397 - سمعَه تعالى، وبَصَرَه سُبحانَه.3- استدلُّوا في إثباتِ الصِّفاتِ التي أثبتوها بنصوصِ الكتابِ والسُّنَّةِ.

398 - وَآبَاؤُكُمْ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ بِهَا مِنْ سُلْطَانٍ إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ أَمَرَ أَلَّا تَعْبُدُوا.

399 - الشَّريعةِ بإطلاقٍ؛ لأنَّها الحاكِمةُ بَينَ المُختَلِفين، لقَولِه تعالى: فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ.

400 - في هذا الأمرِ مأخوذةٌ من الكُتُبِ التي يعتَمِدُها الشِّيعةُ أنفُسُهم بغَضِّ النَّظَرِ عن صِدقِها أو كَذِبِها.

401 - ، الذي لم يُعصَمِ المُستَعصِمُ في وَزارَتِه، فإنَّه لم يكُنْ وَزيرَ صِدقٍ، ولا مَرضيَّ الطَّريقةِ؛ فإنَّه.

402 - فإنَّ زعيمَ الإباضيَّةِ الأوَّلَ جابِرُ بنُ زَيدٍ الأزْديُّ، كما سيأتي بالتَّفصيلِ في البابِ التَّاسِعِ.

403 - : إنَّ اللهَ عالِمٌ بذاتِه لا بعِلْمٍ، قد نفَوا الصِّفةَ، أمَّا أبو الهُذَيلِ فإنَّه أثبَت صفةً.

404 - عليه؛ فإنَّ اللهَ جاعِلٌ بصلاتي عليه بركةً ورحمةً)) [241] أخرجه النسائي (2022)، وابن ماجه (1528.

405 - : 34). .قال ابنُ تَيميَّةَ: (إن كانتِ السَّيِّئاتُ لا تَضُرُّ مَعَ حُبِّ عليٍّ، فلا حاجةَ.

الموسوعات (94133)

الصفحات المتجددة (482)