الدرر السنية - موسوعة الفرق

286 - 1- قال البَغداديُّ: (كان عبدُ اللهِ بنُ كُلَّابٍ يقولُ: إنَّ الإيمانَ هو الإقرارُ باللهِ عزَّ وجلَّ.

المرجئة - المَبحَثُ الأوَّلُ: أقوالُ المُرجِئةِ في مفهومِ الإيمانِ عندَهم

287 - جعَلوه مُنضويًا تحتَ مفهومِ الإيمانِ؛ فهذا أبو شَمِرٍ يزعُمُ (أنَّ المعرفةَ باللهِ وبما جاء مِن عندِه.

المعتزلة - المَبحَثُ السَّادسُ: صُورٌ مِن انحِرافاتِ المُعتَزِلةِ عن السُّنَّةِ

288 - أصحابِه على هذا الرَّأيِ؛ حيثُ استدلَّ أوَّلًا بأنَّ اسمَ المُسلِمِ نُقِل مِن معناه اللُّغويِّ.

المعتزلة - البابُ الرَّابعُ: الإيمانُ عندَ المُعتَزِلةِ

289 - ظاهِرين حتَّى يأتيَ أمرُ اللهِ وهم ظاهِرون)) [32] رواه البخاري (7311)، ومسلم (1921) من حديثِ.

أهل السنة والجماعة - المَبحَثُ الأوَّلُ: الألقابُ الصَّحيحةُ

290 - المَطلَبُ الثَّالثُ: مُناقَشةُ رأيِ المُعتَزِلةِ في حُكمِ الخُروجِ على السُّلطانِ وقِتالِ.

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّاني: رأيُ المُعتَزِلةِ في الوسيلةِ في الأمرِ بالمعروفِ والنَّهيِ عن المُنكَرِ، وحُكمُ الخُروجِ على السُّلطانِ وقِتالِ المُخالِفِ لهم، وهل يُفرِّقونَ بَينَ قِتالِ الكافِرِ والفاسِقِ؟ ومُناقَشتُهم في ذلك

291 - يناشِدُهم اللهَ ويأمُرَهم أن يَرجِعوا، فلم تَزَلْ رُسُلُه تختَلِفُ إليهم حتَّى قَتَلوا رسولَه، فلمَّا رأى.

الخوارج - البابُ الثَّامِنُ: مَوقِفُ الصَّحابةِ رَضيَ اللهُ عنهم من الخَوارِجِ

292 - ، وقال: أنا سمعْتُ الحَسنَ يقولُ: يُجلَدُ [1410] يُنظر: ((مقدمة مسلم)) (1/23)، ((ميزان.

المعتزلة - المَبحَثُ السَّادسُ: صُورٌ مِن انحِرافاتِ المُعتَزِلةِ عن السُّنَّةِ

293 - الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - البابُ الرَّابعُ: أسبابُ التَّفرُّقِ

294 - ، بَل يأخُذونَ كلامَ اللهِ ورَسولِه المَعروفَ عِندَ عُلماءِ المُسلمينَ يتأوَّلونه على أُمورٍ يفتَرونَها.

الشيعة - الفَصلُ الخامسُ: النُّصَيريَّةُ

295 - بها الخَوارِجُ أدَّت بهم إلى التَّهوُّرِ في الحَربِ، وسَفكِ دِماءِ المُسلِمين إلى حَدٍّ سَيِّئٍ. .

الخوارج - البابُ السَّادِسُ: صِفاتُ الخَوارِجِ

296 - ذلك من صفاتِه لا يُطلَقُ عليه عِندَ السَّلَفِ والأئمَّةِ القَولُ بأنَّه اللهُ، ولا يُطلَقُ عليه بأنَّه غيرُ.

الجهمية - الفَصلُ الثَّاني: مَذهَبُ الجَهْميَّةِ في الأسماءِ والصِّفاتِ الإلهيَّةِ والرَّدُّ عليه

297 - فيه [258] يُنظر: ((شرح مسلم)) للنووي (12/241). .عن عَرفَجةَ بنِ شُرَيحٍ رضِي اللهُ عنه قال: قال رسولُ.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - المَبحَثُ الأوَّلُ: مَضارُّ الفُرقةِ على الفردِ

298 - في بيانِ العلاقةِ بَيْنَ الفَضلِ بنِ سَهلٍ الملقَّبِ بذي الرَّياستَينِ وبينَ أبي الحَسَنِ الرِّضا: (أظهَر.

الشيعة - المبحَثُ الثَّاني: إساءاتُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ لأهلِ البيتِ

299 - الحُسنى هو السَّمعُ، كما هو مَذهَبُ أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ، فلا يُسَمَّى اللهُ إلَّا بما سمَّى به نفسَه.

الماتريدية - المطلَبُ الأوَّلُ: مَذهَبُ الماتُريديَّةِ في أسماءِ اللهِ الحُسنى تقريرًا وأمثلةً

300 - اللهُ بالعبدِ اختار عندَه الإيمانَ على الكُفرِ؟(إن كنْتُم تُريدونَ به البيانَ العامَّ والهُدى العامَّ.

المعتزلة - المَطلَبُ الأوَّلُ: مسألةُ اللُّطفِ

موسوعة الفرق