الدرر السنية - موسوعة الفرق

16 - صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وهو باليدِ أوَّلًا، وذلك بمُحاولةِ مَنعِ ارتِكابِ المعاصي التي حرَّمها اللهُ.

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّاني: رأيُ المُعتَزِلةِ في الوسيلةِ في الأمرِ بالمعروفِ والنَّهيِ عن المُنكَرِ، وحُكمُ الخُروجِ على السُّلطانِ وقِتالِ المُخالِفِ لهم، وهل يُفرِّقونَ بَينَ قِتالِ الكافِرِ والفاسِقِ؟ ومُناقَشتُهم في ذلك

17 - مدَّعي النُّبوَّةِ ليقَعَ الاحترازُ به عمَّا يُظهِرُ مدَّعي الألوهيَّةِ؛ إذ ظهورُ ذلك على يَدِه جائزٌ.

الماتريدية - الفَصلُ الثَّالثُ: عقيدةُ الماتُريديَّةِ في النُّبُوَّةِ وما يتعلَّقُ بها

18 - بابَوَيهِ القُمِّيُّ: (الظُّلمُ وضعُ الشَّيءِ في غَيرِ مَوضِعِه، فمَن ادَّعى الإمامةَ وليس بإمامٍ فهو ظالمٌ.

الشيعة - المبحَثُ الثَّاني: تَكفيرُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ لأهلِ بَيتِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

19 - عليها أقوالَ وآراءَ البَشرِ.قال اللهُ تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - البابُ الرَّابعُ: أسبابُ التَّفرُّقِ

20 - ، بل رُوِيَ بلفظِ: "وضَع" كما عِندَ ابن ماجه (2045) والدارقطني (4/170) والبيهقي (6/84.

الخوارج - الفصلُ الرَّابعُ: عقائِدُ الإباضيَّةِ

21 - المنهيَّاتِ زاجِرًا، وبالمعروفِ آمرًا، وباللَّيلِ قائِمًا، وبالنَّهارِ صائِمًا، فاق أصحابَه وَرَعًا وكَفافًا.

الشيعة - المطلَبُ الأوَّلُ: مرويَّاتُ الشِّيعةِ في ثناءِ أهلِ البيتِ على أبي بَكرٍ رضي اللَّهُ عنه

22 - في ذلك محارِبون للهِ ولرسولِه ولا يَدينون دينَ الحقِّ، وقالوا باستِحلالِ بعضِ أموالِهم دونَ بعضٍ، والذي استحَلُّوه.

الخوارج - الفصلُ الثَّالثُ: مَوقِفُ الإباضيَّةِ من المُخالِفين لهم

23 - بأعمالِه، فهو حُرٌّ مُختارٌ فيها، فهل يعني هذا أنَّ اللهَ ترَكه دونَ أن يُقدِّمَ له يدَ المعونةِ.

المعتزلة - المَبحَثُ الخامسُ: رأيُ المُعتَزِلةِ في اللُّطفِ والصَّلاحِ والأصلَحِ ومُناقَشتُهم

24 - )، ((المُعتزِلة)) لجار الله (ص: 113) بتصَرُّفٍ. ، وهو الذي وضَع الأُصولَ الخمسةَ التي يرتكِزُ.

المعتزلة - الفصلُ الثَّالثُ: أبرَزُ فِرَقِ المُعتَزِلةِ

25 - امرأةُ عُمَرَ طِيبًا بدنانيرَ، وجعَلَتْه في قارورتينِ وأهدَتْهما إلى امرأةِ مَلِكِ الرُّومِ، فرجع البريدُ.

الشيعة - المطلبُ الثَّاني: مرويَّاتُ أهلِ البيتِ في الثَّناءِ على عُمَرَ رضي اللَّهُ عنه

26 - ، والوَجهِ، واليَدَينِ، والغَضَبِ، والرِّضا، ونحوِها، ولم نصرِفْها إلى المعاني المجازيَّةِ؛ فإنَّه يلزَمُ.

الماتريدية - المَبحَثُ الثَّالثُ: توحيدُ الأسماءِ والصِّفاتِ عِندَ الماتُريديَّةِ

27 - ، ووَضَع يدَه عليه، وأوصاه كما تَكلَّمَ الرَّبُّ) [1947] ((سفر العدد)) الإصحاح السابع والعشرون.

الشيعة - المَبحَثُ السَّادِسُ: اليهودُ وعَقائِد الإماميَّةِ

28 - : نعم، قال: فأْذَنْ لها. وأجلِسْني على الطَّنْفِسةِ، ثمَّ دخَلَتْ فتكَلَّمَت فإذا امرأةٌ بليغةٌ، فسألتْه.

الشيعة - المطلبُ الثَّاني: مرويَّاتُ أهلِ البيتِ في الثَّناءِ على عُمَرَ رضي اللَّهُ عنه

29 - أنَّ هذا الحديثَ ظاهِرُ الوَضعِ. وكثيرةٌ هي المسائِلُ التي ينسُبُ أحكامَها إلى الحَسنِ.

المعتزلة - الفصلُ الثَّاني: موقِفُ المُعتَزِلةِ مِن السُّنَّةِ النَّبويَّةِ

30 - وضَع الرَّجاءَ في غَيرِ موضِعِه، واغترَّ بربِّه، واستهزَأ بنَفسِه، وخدَعه وغرَّه مَن لا دينَ له، إلَّا.

المعتزلة - المَبحَثُ الرَّابعُ: أدلَّةُ المُعتَزِلةِ على قولِهم بخُلودِ مُرتكِبِ الكبيرةِ في النَّارِ

موسوعة الفرق