موسوعة الفرق

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة

عدد النتائج ( 1062 ). زمن البحث بالثانية ( 0.02 )

16 - يعتَقِدُ الشِّيعةُ الإماميَّةُ أنَّ الأئِمَّةَ الاثنَي عَشَرَ هم الواسِطةُ بَيْنَ اللهِ عَزَّ.

17 - اللَّهُ عنه.قال المفيدُ: (فأولادُ أميرِ المُؤمِنين سبعةٌ وعِشرون وَلَدًا ذَكَرًا وأنثى: الحَسَنُ.

18 - أبو عبدِ اللَّهِ جَعفَرٌ الصَّادِقُ، الإمامُ المعصومُ السَّادِسُ عِندَ الشِّيعةِ.روى عنه الشِّيعةُ.

19 - : 23]، وقال: لا يَنَالُهُمُ اللَّهُ بِرَحْمَةٍ [الأعراف: 49]، وقال: وَنَادَوْا يَا مَالِكُ لِيَقْضِ.

20 - ، ثُمَّ صَلِّ رَكعَتَينِ، واجعَلْهما تَحتَ ذيلِك، وقُلْ: يا اللهُ، إنِّي أُشاوِرُك في أمري هذا، وأنتَ.

21 - إلى درَجاتٍ على النَّحوِ الآتي:الدَّرَجةُ الأُولى: هم الجَهْميَّةُ الغاليةُ النَّافونَ لأسماءِ اللهِ وصفاتِه.

22 - بالنَّجاةِ، دونَ أن يكونَ له تعَلُّقٌ بالزَّمَنِ، والمقصودُ بهم هم أهلُ الحَقِّ الذين تمسَّكوا بكتابِ اللهِ.

23 - هذه التَّسميةُ أُخِذَت من قولِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((لا تزالُ طائفةٌ من أمَّتي.

24 - القَطعُ، وأنَّ مَن يستَثني هم الشَّكَّاكةُ [466] يُنظر: ((آراء المرجئة في مصنفات شيخ الإسلام.

25 - يتعَمَّدُ الكَذِبَ، بل هم معروفون بالصِّدقِ، حتَّى يقالَ: إنَّ حديثَهم من أصَحِّ الحديثِ) [248.

26 - بشجرةٍ للمُشرِكينَ كانوا يُعلِّقونَ عليها أسلِحتَهم، يُقالُ لها: ذاتُ أنْواطٍ، فقالوا: يا رسولَ اللهِ.

27 - روى الكُلينيُّ عن عُمَرَ بنِ حنظَلةَ قال: (سألتُ أبا عبدِ اللَّهِ جَعفَرًا الصَّادِقَ عن رجلينِ.

28 - مِنَ المَسائِلِ، وخُلاصةُ الأمرِ أنَّه دافعَ عن عَقيدَتِه في جَعلِ الوسائِطِ بَينَ الخَلقِ وبَينَ اللهِ.

29 - حقًّا، وليس في الإيمانِ شكٌّ، كما ليس في الكُفرِ شكٌّ؛ لقولِه تعالى: أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ.

30 - جبرائيلَ عليه السَّلامُ أتى النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وقال: (يا مُحمَّدُ، ربُّك يُقرِئُك السَّلامَ.