موسوعة الفرق

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة

عدد النتائج ( 794 ). زمن البحث بالثانية ( 0.017 )

16 - ، ولا حَلالَ ولا حَرامَ إلَّا ما جاءَ عن طَريقِه، والنَّتيجةُ مِن كُلِّ ذلك أنَّ النَّاسَ يجِبُ أن يجتَمِعوا.

17 - النَّارَ، ولا يُخَلَّدُ فيها، وأنَّ نِزاعَهم فيه في الاسمِ لا في الحُكمِ [542] يُنظر: ((مجموع.

18 - كما قال اللهُ تعالى: وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُواْ كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُواْ أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ.

19 - له مذهَبَهم بلِسانٍ طَلْقٍ وألفاظٍ بَيِّنةٍ ومَعانٍ قريبةٍ، حتَّى قال عَبدُ المَلِكِ بَعدَ ذلك: (لقد كاد.

20 - أنَّ أحدًا منهم يدخُلُ النَّارَ، بل نقِفُ في هذا كُلِّه، وحُكِي عن بعضِ غُلاةِ المُرجِئةِ الجزمُ.

21 - ويُخَلَّدُ في النَّارِ، وكذلك تَركُ الأمانةِ، والتَّكليفُ بها واحِدٌ بَينَ النَّاسِ؛ فجميعُ المُسلِمينَ.

22 - اتَّخَذَ القَرامِطةُ كُلَّ وسيلةٍ يُمكِنُ أن تَجمَعَ النَّاسَ حَولَهم، سَواءٌ أكانتِ الوَسيلةُ.

23 - على أخصِّ وَصفٍ للهِ تعالى، فلم ينسُبوا لغيرِه صفةَ الفاعليَّةِ ولا الإحداثِ؛ لأنَّ كُلَّ ذلك لا يليقُ إلَّا.

24 - في بيانِ العلاقةِ بَيْنَ الفَضلِ بنِ سَهلٍ الملقَّبِ بذي الرَّياستَينِ وبينَ أبي الحَسَنِ الرِّضا: (أظهَر.

25 - ذهبت الجَهْميَّةُ إلى القَولِ بفَناءِ الجنَّةِ والنَّارِ، والجَهْمُ بنُ صَفوانَ هو أوَّلُ من تقلَّد.

26 - المُضطَهَدةِ من جهةِ خُصومِهم، وهم عامَّةُ النَّاسِ، الأمرُ الذي أدَّى إلى عدَمِ التَّمكُّنِ من الدِّراسةِ.

27 - والصُّوفيَّةِ والأشاعرةِ والماتُريديَّةِ، ومن سلَك طريقَهم.وبهذا فإنَّ الفِرَقَ الكلاميَّةَ كُلَّها وارِثةٌ عنها.

28 - المَبحَثُ الثَّامِنُ: الجنَّةُ والنَّارُ.

29 - كان يعتَقِدُه المجوسُ من عُلُوِّ النَّارِ بطِباعِها على كُلِّ شَيءٍ [1624] يُنظر: ((الفَرق.

30 - وقَتلِهم وسَلبِهم، وتجرَّؤوا على المَسجِدِ الحَرامِ، وقَتَلوا الحُجَّاجَ يومَ التَّرويةِ في الحَرَمِ.