موسوعة الفرق

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة

عدد النتائج ( 343 ). زمن البحث بالثانية ( 0.051 )

241 - عنه أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((من قَتَل نَفسَه بحديدةٍ فحَديدتُه في يَدِه.

الخوارج - المَطلَبُ الرَّابعُ: أدِلَّةُ الخَوارِجِ على تكفيرِ مُرتَكِبي الكبائرِ والرَّدُّ عليها

242 - ماثلًا بَيْنَ يديه، واضعًا يدَه اليمنى في أذنِه اليمنى وهو يؤذِّنُ ويقيمُ بالحنَفيَّةِ، ويشهَدُ.

الشيعة - المبحَثُ الثَّاني: إساءاتُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ لأهلِ البيتِ

243 - أن أضرِبَ عُنقَ رجُلٍ تزوَّج امرأةَ أبيه)) [348] أخرجه الترمذي (1362)، وابن ماجه (2607.

المرجئة - البابُ الرَّابعُ: مفهومُ الكُفرِ عندَ المُرجِئةِ

244 - بَيْنَهُمْ [الشورى: 38].8- أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لم يُشِرْ صراحةً أو وَضَع شُروطًا لوجودِ.

الخوارج - المَبحَثُ الخامِسُ: آراءُ الخَوارِجِ في الإمامةِ العُظمى

245 - من وَضعِ المؤلِّفِ، كـكتابِ (جَنَّة المأوى) للنُّوريِّ الطَّبرسيِّ، و(هداية الأخبارِ) للمُسترحميِّ.

الشيعة - المطلَبُ الثَّاني: مصادِرُ الأخبارِ والرِّواياتِ عِندَ الشِّيعةِ الإماميَّةِ

246 - في التَّخَلُّفِ، فقال: انْفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالًا [التوبة: 41]، أي: أنَّ اللهَ أمَر بقَتلِ المُشرِكين أمرًا.

الخوارج - المَبحَثُ السَّابعُ: آراءُ الخَوارِجِ في التَّقيَّةِ ومَوقِفُهم من القَعَدةِ

247 - ، فيه السَّكينةُ، ويستسقون به يستَنصِرون، ويقدِّمونه أمامَهم إذا أرادوا أمرًا! فقال الشَّاعِرُ:أبلِغْ شَبامًا وأبا.

الشيعة - المَبحَثُ الثَّاني: الكَيْسانيَّةُ والمُختاريَّةُ

248 - ، كما كان يُخبِرُ عمَّا يفعَلُه النَّاسُ بَينَ يدَيِ السَّاعةِ مِن الأشراطِ والأمورِ المُحرَّماتِ، فيُعلَمُ أنَّ.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - البابُ الثَّالثُ: النَّهيُ عن التَّفرُّقِ

249 - البتَّةَ، وأوَّلوا قولَه تعالى: يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ [الفتح: 10] بأنَّه تخييلٌ لمعنى أنَّ عَقدَ.

المعتزلة - الفصلُ الأوَّلُ: منهَجُ المُعتَزِلةِ في تفسيرِ القرآنِ الكريمِ

250 - بعَواقِبِ الأُمورِ، لا تَبدو له البَدَواتُ، ولا تَحُلُّ به الحَوادِثُ، ولا تَعتَقِبُه الزِّيادةُ والنُّقصانُ.

الشيعة - الفرعُ الثَّالثُ: أمثِلةٌ على تَعطيلِ الشِّيعةِ الإماميَّةِ لصِفاتِ اللهِ تعالى

251 - أَمْرًا [الطلاق: 1]: إنَّه يخلُقُ، وكذلك: لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ أَوْ يُحْدِثُ لَهُمْ ذِكْرًا [طه: 113.

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّامنُ: رأيُ المُعتَزِلةِ في القرآنِ ومُناقَشتُهم

252 - معصيةٍ،... ويدُلُّ على صِحَّةِ هذا أيضًا: أنَّ العاقِلَ منَّا يُفرِّقُ بَينَ تحرُّكِ يَدِه جبرًا وسائِرِ.

الأشاعرة - الفَصلُ الثَّالثُ: مذهَبُ الأشاعِرةِ في أفعالِ العِبادِ والرَّدُّ عليه

253 - الفَرضُ الذي على النَّاسِ اتِّباعُه، ولم يجعَلِ اللهُ لأحَدٍ معه أمرًا يخالِفُ أمْرَه) [107.

أهل السنة والجماعة - الفَصلُ الأوَّلُ: أبرَزُ معالِمِ مَنهَجِ أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ في تقريرِ العقيدةِ الصَّحيحةِ

254 - رَضِيَ اللهُ عنه؛ لأنَّهم يَزعُمون أنَّ خروجَهم على عَليٍّ رَضِيَ اللهُ عنه كان أمرًا مشروعًا، بل.

الخوارج

255 - في بلادِ الشَّامِ، والذي كان يقطُنُ به التَّنوخيُّون، الذين كانوا يدينونَ بالولاءِ للعُبَيديِّينَ؛ حَيثُ.

الشيعة - الفَصلُ الرَّابعُ: الدُّروزُ