الدرر السنية - موسوعة الفرق

226 - سِوى النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مِن أمَّتِه يُعتبَرُ مُحدَثًا إليه، فهو كقولِ القائِلِ: حدَث.

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّامنُ: رأيُ المُعتَزِلةِ في القرآنِ ومُناقَشتُهم

227 - طالِبٍ رحمة اللَّهُ عليه: أفرضٌ هي من اللَّهِ؟ فقال: كذلك نقولُ، وكذلك يقولُ العُلَماءُ من آلِ الرَّسولِ.

الشيعة - المطلَبُ الثَّالِثُ: أشهَرُ الفِرَقِ الزَّيديَّةِ

228 - ) [2066] أخرجه سعيد بن منصور في ((السنن)) (855). .6- عن سَعيدِ بنِ المُسَيِّبِ قال: (رَحِمَ اللهُ.

الشيعة - الفَرعُ الثَّالثُ: حُكمُ نِكاحِ المُتعةِ ومَوقِفُ الصَّحابةِ والتَّابعينَ وآلِ البَيتِ مِن نِكاحِ المُتعةِ

229 - الإلَهيَّةَ الخَبَريَّةَ كالاسْتِواءِ؛ فقد خالَفوا مَذهَبَ شَيْخِهم أبي الحَسَنِ الأَشْعَرِيِّ -رَحِمَه اللهُ.

الأشاعرة - البابُ الخامسُ: انْقِطاعُ صِلةِ الأشاعِرةِ بأبي الحَسَنِ الأَشْعَرِيِّ وبالسَّلَفِ

230 - شَيْخِنا أبي الحَسَنِ رَحِمَه اللهُ تَعالى والأَكثَرينَ مِن أصْحابِه أنَّ البَقاءَ صِفةٌ زائِدةٌ.

الأشاعرة - الفَصْلُ الثَّاني: المَسائِلُ المُتَعلِّقةُ بالصِّفاتِ عنْدَ الأشاعِرةِ

231 - عليه فقالوا للرَّشيدِ: إنَّما يتجافى يزيدُ عن الوليدِ للرَّحِمِ؛ لأنَّ كليهما من وائِلٍ، وأخذوا يُهَوِّنون.

الخوارج - البابُ الخامِسُ: حَرَكاتُ الخَوارِجِ الثَّوريَّةُ

232 - عن شيخِنا أبي الهُذَيلِ -رحِمه اللهُ- أنَّ إرادةَ اللهِ غَيرُ المُرادِ؛ فإرادتُه لِما خلَقه هي خَلقُه.

المعتزلة - المَبحَثُ السَّابِعُ: رأيُ المُعتَزِلةِ في الإرادةِ والسَّمعِ والبَصرِ

233 - ) على اختلافِ الرِّواياتِ، ثمَّ بَعدَ أن طالت غَيبتُه ادَّعى الشِّيعةُ أنَّه ما زال حَيًّا، وأنَّ له غَيبتَينِ.

الشيعة - البابُ الأوَّلُ: التَّعريفُ بفِرقةِ الشِّيعةِ ونَشأتُها وجُذورُها التَّاريخيَّةُ والمراحِلُ التي مرَّ بها مفهومُ التَّشَيُّعِ وأبْرزُ فِرَقِ الشِّيعةِ

234 - عبَّاسٍ عن التَّقيَّةِ، فقال: قال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((رَفَع اللهُ عن أمَّتي: الخطَأَ.

الخوارج - المَبحَثُ السَّابعُ: آراءُ الخَوارِجِ في التَّقيَّةِ ومَوقِفُهم من القَعَدةِ

235 - لا يجمَعُ أمَّتي -أو قال: أمَّةَ مُحمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم- على ضلالةٍ، ويدُ اللهِ معَ الجماعةِ.

المعتزلة - البابُ الخامسُ: منهَجُ المُعتَزِلةِ في تفسيرِ القرآنِ وموقِفُهم مِن السُّنَّةِ واللُّغةِ العربيَّةِ

236 - ، وآخَرونَ، رَحِمَ اللهُ الجَميعَ، وهو اسْتِقْراءٌ تامٌّ لنُصوصِ الشَّرْعِ، وهو مُطَّرِدٌ لَدى أهْلِ كلِّ.

الأشاعرة - البابُ الثَّالِثُ: تَوْحيدُ الرُّبوبيَّةِ والأُلوهيَّةِ عنْدَ الأشاعِرةِ

237 - ، وإنَّه ليس له عِلمٌ ولا قدرةٌ ولا رحمةٌ ولا غضبٌ، ونحوُ ذلك من صفاتِه) [146] ((مجموعة.

الجهمية - الفَصلُ الثَّاني: مَذهَبُ الجَهْميَّةِ في الأسماءِ والصِّفاتِ الإلهيَّةِ والرَّدُّ عليه

238 - وَراءِ النَّهَرِ مِن خُراسانَ رَحِمَه اللهُ...، وهذه مَقالةٌ خَبيثةٌ مُخالِفةٌ للهِ تَعالى ولرَسولِه.

الأشاعرة - البابُ السَّادسُ: مَفْهومُ الإيمانِ والكُفْرِ عنْدَ الأشاعِرةِ

239 - الدَّرداءِ: الإيمانُ كالقميصِ، يلبَسُه الإنسانُ تارةً، ويخلَعُه تارةً أخرى، وكذا قال الإمامُ أحمَدُ رحِمه.

المرجئة - البابُ الثَّامنُ: مَذهَبُ المُرجِئةِ في مُرتكِبِ الكبيرةِ

240 - عليه السَّلامُ للمُهاجِرينَ والأنصارِ وهو يُناجي رَبَّه، ويطلُبُ لهمُ الرَّحمةَ والرِّضوانَ بقَولِه: اللَّهمَّ.

الشيعة - الفَصلُ الرَّابعُ: بَعضُ أشهَرِ تَفاسيرِ الشِّيعةِ

موسوعة الفرق