الدرر السنية - موسوعة الفرق

226 - بِإِذْنِهِ وَاللهُ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ [البقرة: 213].قال عبدُ اللهِ بنُ عبَّاسٍ.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - البابُ الثَّالثُ: النَّهيُ عن التَّفرُّقِ

227 - مُعتَقَداتِ التَّيَّارِ الباطِنيِّ الرَّافِضيِّ، وهم يَتَّخِذونَ من حُبِّ آلِ البَيتِ والتَّشَيُّعِ لهم وسيلةً.

الشيعة - المَبحَثُ السَّادِسُ: الإسماعيليَّةُ المُستَعليةُ والنِّزاريَّةُ في العَصرِ الحاضِرِ

228 - المُكَرمِّيَّةِ هذا: (ممَّا تفرَّدوا به أنَّهم زعموا أنَّ تارِكَ الصَّلاةِ كافرٌ، وليس هو مِن قِبَلِ تَركِه.

الخوارج - المَبحَثُ الرَّابعُ: حُكمُ الخَوارِجِ على مُرتَكِبي كبائِرِ الذُّنوبِ

229 - قَرَّرَ الشِّيعةُ الإماميَّةُ في عَقائِدِهم أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وأئِمَّةَ آلِ.

الشيعة - المَبحَثُ الثَّاني: المَهديُّ ورَجَعَتُه وخُروجُه عِندَ الشِّيعةِ الإماميَّةِ

230 - بَعدَ أن استَشهَد بقولِ اللهِ تعالى: وَسِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ إِلَى الْجَنَّةِ زُمَرًا.

الخوارج - المَبحَثُ الرَّابعُ: حُكمُ الخَوارِجِ على مُرتَكِبي كبائِرِ الذُّنوبِ

231 - والحُسَينَ وفاطِمةَ وغيرَهم من آلِ البَيتِ، وجَهِلوا التَّوحيدَ الذي أرسَل اللَّهُ به رسولَه عليه الصَّلاةُ.

الشيعة - البابُ الأوَّلُ: التَّعريفُ بفِرقةِ الشِّيعةِ ونَشأتُها وجُذورُها التَّاريخيَّةُ والمراحِلُ التي مرَّ بها مفهومُ التَّشَيُّعِ وأبْرزُ فِرَقِ الشِّيعةِ

232 - جَعَلْنَاكَ عَلَى شَرِيعَةٍ مِنَ الْأَمْرِ فَاتَّبِعْهَا، أي: اتَّبِع ما أوحِي إليك مِن ربِّك لا إلهَ إلَّا.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - البابُ الثَّالثُ: النَّهيُ عن التَّفرُّقِ

233 - الباطِنيَّةَ لم يَقنَعوا بسَلبِ الصِّفاتِ الإلَهيَّةِ عنه، بل ضَمُّوا إليه جَهالةً أخرى، فقالوا عنه: إنَّه.

الشيعة - المَبحَثُ الثَّاني: أبرَزُ مُعتَقَداتِ وأفكارِ الإسماعيليَّةِ

234 - جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا [آل عمران: 103].قال ابنُ القيِّمِ عن الاعتِصامِ بوحيِ اللّهِ تعالى: (هو تَحكيمُه.

أهل السنة والجماعة - الفَصلُ الأوَّلُ: أبرَزُ معالِمِ مَنهَجِ أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ في تقريرِ العقيدةِ الصَّحيحةِ

235 - في عَصرِ الغَيبةِ الصُّغرى [1869] الغَيبةُ الصُّغرى هو مصطلَحٌ يشيرُ إلى الوقتِ الممتَدِّ.

الشيعة - المَبحَثُ الثَّالثُ: وِلايةُ الفقيهِ عِندَ الشِّيعةِ الإماميَّةِ

236 - عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ.

المعتزلة - الفَصلُ الرَّابعُ: الأصلُ الرَّابعُ مِن أُصولِ المُعتَزِلةِ: المنزِلةُ بَينَ المنزِلتَينِ

237 - ليلةَ المِعراجِ، تمسَّكَت في نُصرةِ ما ذهبَت إليه بهذه الآيةِ [725] لفظُ الحديثِ.

المعتزلة - المَبحَثُ التَّاسعُ: رأيُ المُعتَزِلةِ في رُؤيةِ اللهِ تعالى في الآخِرةِ معَ ذِكرِ أدلَّتِهم ومُناقَشتِها

238 - يُمكِنُ تجزِئتُه إلى ما لا نهايةَ، فلا بعضَ إلَّا وله بعضٌ، ولا نِصفَ إلَّا وله نِصفٌ، ويلزَمُ مِن قولِه.

المعتزلة - الفصلُ الثَّالثُ: أبرَزُ فِرَقِ المُعتَزِلةِ

239 - والنَّظَّامُ أنَّ كونَ الإلهِ سامِعًا إنَّما يُفيدُ كونَه عالِمًا بالمسموعِ) [671] ((أصول الدين.

المعتزلة - المَبحَثُ السَّابِعُ: رأيُ المُعتَزِلةِ في الإرادةِ والسَّمعِ والبَصرِ

240 - الفظيعِ الذي لم يُؤَرَّخْ أبشَعُ منه مُنذُ بُنِيَت بَغدادُ وإلى هذه الأوقاتِ؛ ولهذا كان العَلْقَميُّ.

الشيعة - المبحَثُ الثَّاني: خياناتُ بَعضِ الشِّيعةِ للأُمَّةِ الإسلاميَّةِ

موسوعة الفرق