الدرر السنية - موسوعة الفرق

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّاني: رأيُ المُعتَزِلةِ في الوسيلةِ في الأمرِ بالمعروفِ والنَّهيِ عن المُنكَرِ، وحُكمُ الخُروجِ على السُّلطانِ وقِتالِ المُخالِفِ لهم، وهل يُفرِّقونَ بَينَ قِتالِ الكافِرِ والفاسِقِ؟ ومُناقَشتُهم في ذلك

220 - إلى اللهِ جَهرًا، فدَعا فأُخِذَ وتُرِك السِّندانُ المَحميُّ على يدِه حتَّى حالت جَمرًا، ثُمَّ قُتِلَ.

الشيعة - الفَصلُ الخامسُ: النُّصَيريَّةُ

221 - بَينِ يدَيه ولا مِن خَلفِه، تَنزيلٌ مِن حَكيمٍ حَميدٍ، بلسانٍ عَرَبيٍّ مُبينٍ؛ ليعقِلَ النَّاسُ مَعانيَه.

الشيعة - المَطلَبُ الأوَّلُ: مُجمَلُ المعتَقَداتِ والشَّرائِعِ البابيَّةِ

222 - به، وآمِرًا وناهِيًا ومُخبِرًا وقائِلًا: إِنَّنِي أَنَا اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدْنِي [طه: 14.

الأشاعرة - الفَصْلُ الثَّاني: المَسائِلُ المُتَعلِّقةُ بالصِّفاتِ عنْدَ الأشاعِرةِ

223 - تَواتُرًا تَحَقَّقَ العِلمُ بالوَضْعِ والإرادةِ، وانْتَفَتْ تلك الاحْتِمالاتُ التِّسْعةُ، وأمَّا عَدَمُ.

الأشاعرة - الفَصْلُ الرَّابِعُ: مَنشَأُ ضَلالِ الأشاعِرةِ في بابِ الصِّفاتِ

224 - وجَبَ عليه تَركُ ظاهِرِه، وكُلُّ رَجُلٍ ينكِحُ امرَأةً مُؤمِنةً بغَيرِ الشُّروطِ التي تَجِبُ.

الشيعة - المَبحَثُ التَّاسِعُ: مَوقِفُ الدُّروزِ مِن بَعضِ الأديانِ والفِرَقِ الأُخرى

225 - والتَّصَوُّفِ، وله يدٌ فيه، وتفسيرُه يُنبئُ عن ذلك) [239] ((مفتاح السعادة ومصباح السيادة)) (2/ 103.

الأشاعرة - البابُ الأوَّلُ: تَعْريفٌ بمَذهَبِ الأشاعِرةِ وبأبي الحَسَنِ الأشْعَريِّ وأَبرَزِ عُلَمائِهِم وكُتُبِهم

موسوعة الفرق

211 - التي عَمِلها والتي أيضًا تُحِلُّ منه ما يَحِلُّ من الكُفَّارِ.وقال صاحِبُ كتابِ (الأديان) مُثبِتًا لحقيقةِ.

212 - الشَّيءِ لا يُرى ليس صفةَ مَدحٍ؛ لأنَّ النَّفيَ المحضَ لا يكونُ مدحًا إن لم يتضمَّنْ أمرًا ثُبوتيًّا.

213 - لم يزَلْ غفورًا رحيمًا، مُحسِنًا خالِقًا رازِقًا، مُثيبًا مُعاقِبًا، مُوالِيًا مُعادِيًا، آمِرًا ناهِيًا.

214 - الأُمَمِ لُغةً واحِدةً تُدرَّسُ في العالَمِ كُلِّه، وتَأسيسِ مَحكمةٍ عُموميَّةٍ تَحُلُّ مُشكِلاتِ الأُمَمِ.

215 - لا في الأرضِ ولا في السَّماءِ، نَحنُ يدُ اللهُ وجَنبُه، ونَحنُ وَجهُ اللهِ وعَينُه، وأينَما نَظَرَ المُؤمِنُ.

216 - في: أن تُؤَوِّلَه بتَأويلٍ خاصٍّ يَليقُ بالجَنابِ الرَّفيعِ؛ كتَأويلِ اليَدِ بالقُدْرةِ أو النِّعْمةِ الَّذي.

217 - تَعتَمِدُ على نَفسِ الوَسائِلِ من أجلِ تَحقيقِ نَفسِ النَّتائِجِ.واستغلالًا للوَضعِ القائِمِ.

218 - - عن قُرَيشِ بنِ أنسٍ قال: سمِعْتُ عَمرَو بنَ عُبَيدٍ يقولُ: (يُؤتى بي يومَ القيامةِ، فأُقامُ بَينَ يدَي اللهِ.

219 - المُنكَرِ باليدِ لا يعني القِتالَ بالسَّيفِ، كما تقدَّم عندَ الرَّدِّ على شُبهةِ المُعتَزِلةِ في ترتيبِ.