موسوعة الفرق

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة

عدد النتائج ( 518 ). زمن البحث بالثانية ( 0.031 )

211 - بدؤوا يعمَلونَ شَيئًا فشَيئًا على تَصفيةِ الحِزبِ مِن غَيرِهم، إلى أن تَمَّ لهم ذلك.ثانيًا: مَواطِنُهم.

الشيعة - الفَصلُ الخامسُ: النُّصَيريَّةُ

212 - اللهِ من الصَّحابةِ رَضِيَ اللهُ عنهم فمَن بعدَهم خوارِجَ، وهو وصفٌ قبيحٌ لهم، إضافةً.

الخوارج

213 - الجَنَّةُ بعَينِها، فأنشَأها على النَّمَطِ الذي صَوَّرَه لهم الدِّينُ الإسلاميُّ، وجَعَلَها رَوضةً غَنَّاءَ.

الشيعة - المَبحَثُ الخامِسُ: الجانِبُ العَسكَريُّ لحَركةِ الحَشَّاشينَ

214 - ، وأنَّ الأنبياءَ والسَّلَفَ انفتَحَ لهم بابٌ أو بابانِ مِنَ العِلمِ، وانفتَحت للأئِمَّةِ عليهم السَّلامُ.

الشيعة - المَبحَثُ الأوَّلُ: الخِلافةُ والإمامةُ عِندَ الشِّيعةِ الإماميَّةِ

215 - يُقالُ لهم: ما مُرادُكم بالواجِبِ هنا؟ إن كنتُم تُريدونَ واجِبًا على اللهِ أوجَبه الغَيرُ.

المعتزلة - المَبحَثُ السَّادسُ: رأيُ المُعتَزِلةِ في بَعثةِ الأنبِياءِ عليهم السَّلامُ

216 - الجوارِحِ أيضًا؛ فإنَّها لازِمةٌ لها، ولكنَّ هؤلاء لهم حُجَجٌ شرعيَّةٌ بسببِها اشتبَه الأمرُ عليهم.

المرجئة - المَبحَثُ الأوَّلُ: أقوالُ المُرجِئةِ في مفهومِ الإيمانِ عندَهم

217 - المَعروفُ بثِقةِ الإسلامِ.2- آلُ الأسكوئيِّ: وهم مِن مِنطَقةِ أُسكوءٍ في إيرانَ، ولهم وُجودٌ في مَدينةِ.

الشيعة - المَبحَثُ الثَّاني: انقِسامُ الشَّيخيَّةِ أو الرَّشتيَّةِ

218 - لم يتَّفِقِ الخَوارِجُ على حُكمٍ واحِدٍ في شأنِ أطفالِ المُخالِفين لهم، سواءٌ كان ذلك في الدُّنيا.

الخوارج - الفَصلُ الرَّابعُ: مَوقِفُ الخَوارِجِ من مُخالِفيهم

219 - ، ويكرَهونَ اسمَ النُّصَيريِّينَ، ولهم عَداءٌ للإسلامِ والمُسلمينَ، وتاريخُهم مَليءٌ بالخُروجِ على الخُلفاءِ.

الشيعة - المبحَثُ الثَّاني: خياناتُ بَعضِ الشِّيعةِ للأُمَّةِ الإسلاميَّةِ

220 - للمخلوقِ على المخلوقِ؛ فإنَّ اللهَ هو المُنعِمُ على العِبادِ بكُلِّ خيرٍ، وهو الخالِقُ لهم، وهو المُرسِلُ.

المعتزلة - المَطلَبُ الثَّاني: مسألةُ الصَّلاحِ والأصلَحِ

221 - تُربةِ الحُسَينِ؛ فقد رُوِيَ أنَّها أمانٌ)، ولهم في هذه المَسألةِ أحاديثُ كثيرةٌ [1757] يُنظر.

الشيعة - المَبحَثُ الثَّاني: مُعتَقدُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ في أركانِ الإيمانِ

222 - وَعِظْهُمْ وَقُلْ لَهُمْ فِي أَنفُسِهِمْ قَوْلًا بَلِيغًا [النساء: 63] يعني واللهِ فلانًا وفلانًا وَمَا.

الشيعة - الفَصلُ الرَّابعُ: بَعضُ أشهَرِ تَفاسيرِ الشِّيعةِ

223 - الهُنودَ في استِقامَتِهم على الحَقِّ وامتِثالِهم لأوامِرِه، فكَتَبَ لهم كتابًا يَأمُرُ فيه أنَّ السَّقَّاءَ.

الشيعة - المَطلَبُ الأوَّلُ: طائِفةُ البَهرةِ (إسماعيليَّةٌ مُستَعليةٌ داووديَّةٌ)

224 - الطَّاعاتُ مِن دونِ التَّوحيدِ، ولا تفيدُه المصائِبُ شيئًا، وما لهم يومَ القيامةِ مِنْ شَافِعِينَ * وَلَا.

أهل السنة والجماعة - المَبحَثُ الثَّاني: وَسَطيَّةُ أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ بَينَ الفِرَقِ التي تنتَسِبُ إلى الإسلامِ

225 - يَنظُرون إلى الإمامِ نَظرةً صارِمةً هي إلى الرِّيبةِ منه أقرَبُ، ولهم شروطٌ قاسيةٌ جِدًّا قد لا تتوفَّرُ.

الخوارج - الفصلُ الرَّابعُ: عقائِدُ الإباضيَّةِ