الدرر السنية - موسوعة الفرق

181 - (المُستَغاثِ)، أي قَبلَ 2031 عامًا بحِسابِ الجُمَّلِ؛ حَيثُ قال في البَيانِ: (كُلُّ مَنِ ادَّعى أمرًا قَبلَ.

الشيعة - المَطلَبُ الأوَّلُ: مُجمَلُ المعتَقَداتِ والشَّرائِعِ البابيَّةِ

182 - عُثمانَ، عِظْني: فقال: إنَّ هذا الأمرَ الذي أصبَح في يدِك لو بقِي في يدِ غَيرِك ممَّن كان قَبلَك لم يصِلْ.

المعتزلة - المَبحَثُ الأوَّلُ: أبرَزُ عُلَماءِ المُعتَزِلةِ

183 - في بلادِ المَغرِبِ، بل أخَذَ يعمَلُ على بَسطِ نُفوذِهم في شَمالِ إفريقيَّةَ، فوقَعَت في يدِه عِدَّةُ مُدُنٍ.

الشيعة - المبحَثُ الثَّاني: خياناتُ بَعضِ الشِّيعةِ للأُمَّةِ الإسلاميَّةِ

184 - والحاكِمُ: إلهٌ واحِدٌ، والحاكِمُ هذا هو أعظَمُهم ويُعَبِّرونَ عنه بمَولانا، ويدينونَ بتَوحيدِه.

الشيعة - الفَصلُ الرَّابعُ: الدُّروزُ

185 - يَدٌ على مَن سواهم، ويسعى بذِمَّتِهم أدناهم، ألا لا يُقتَلُ مُؤمِنٌ بكافرٍ، ولا ذو عَهدٍ بعَهدِه.

الشيعة - المَطلبُ الثَّاني: مُعتَقَدُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ في الكُتُبِ الإلهيَّةِ

186 - بسببِ التَّعنُّتِ، وإن كان المسؤولُ أمرًا مُمكِنًا في نَفسِه، فأظهَر اللهُ لهم ما يدُلُّ على صِدقِه.

المعتزلة - المَبحَثُ التَّاسعُ: رأيُ المُعتَزِلةِ في رُؤيةِ اللهِ تعالى في الآخِرةِ معَ ذِكرِ أدلَّتِهم ومُناقَشتِها

187 - مختَلِفون في هذا؛ فمنهم من يقدِّمُ العقلَ، ومنهم من يقدِّمُ السَّمعَ.وإذا وُضِع الاتِّجاهُ العَقليُّ.

الخوارج - الفَصلُ الأوَّلُ: مَوقِفُ الخَوارِجِ بَينَ العَقلِ والشَّرعِ وبَينَ النَّصِّ والتَّأويلِ

188 - هو الحكيمُ العليمُ، والحكمةُ هي إصابةُ الحقيقةِ لكُلِّ شيءٍ ووَضعُه مَوضِعَه، قال اللهُ تعالى: فَقَضَاهُنَّ.

الماتريدية - الفَصلُ الخامِسُ: عقيدةُ الماتُريديَّةِ في القَضاءِ والقَدَرِ

189 - محمَّدِ بنِ الطَّيِّبِ المعروفِ بابنِ الباقِلَّانيِّ (ت: 403هـ).الباقِلَّانيُّ هو الذي وضَع بناءَ العقيدةِ.

الأشاعرة - الفَصْلُ الثَّالِثُ: أبرَزُ عُلَماءِ فِرقةِ الأشاعرَةِ وكُتُبِها

190 - إذا صلَّى العِشاءَ وقَضى وِرْدَه وَضَعَ الدَّواةَ بَيْنَ يَدَيه، وكَتَبَ خَمْسًا وثَلاثينَ وَرْقةً تَصْنيفًا.

الأشاعرة - الفَصْلُ الثَّالِثُ: أبرَزُ عُلَماءِ فِرقةِ الأشاعرَةِ وكُتُبِها

191 - بعضُ تلاميذِه أنَّه قضى ولم يُدَوِّنْ إلَّا رسالةً في إبطالِ مَذهَبِ الدَّهريِّينَ [1880.

192 - على إثْباتِ الصِّفاتِ الخَبَريَّةِ الَّتي ذُكِرَتْ في القُرْآنِ؛ كالاسْتِواءِ، والوَجْهِ، واليَدِ، وإبْطالِ.

الأشاعرة - البابُ الأوَّلُ: تَعْريفٌ بمَذهَبِ الأشاعِرةِ وبأبي الحَسَنِ الأشْعَريِّ وأَبرَزِ عُلَمائِهِم وكُتُبِهم

193 - هذا ونَقطَعُ يدَ هذا، أوامِرُ فقَط، الأمرُ الذي هو وليُّك فيه، هو الأمرُ الواسِعُ، هي المَهامُّ الواسِعةُ.

الشيعة - المطلَبُ الرَّابعُ: أبرَزُ مُعتَقَداتِ الحُوثيِّين وأفكارِهم

194 - الأمرَ بالمعروفِ والنَّهيَ عن المُنكَرِ أمرًا جماعيًّا يجِبُ على الكُلِّ القيامُ به في أيِّ وقتٍ وعلى.

الخوارج - الفَصلُ الثَّالثُ: آراءُ الخَوارِجِ في الإيمانِ

195 - أن يَجبُرَ خَلقَه على الذُّنوبِ، ثُمَّ يُعَذِّبَهم عليها، واللهُ أعَزُّ مِن أن يُريدَ أمرًا فلا يكونَ.

الشيعة - المَبحَثُ الثَّاني: مُعتَقدُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ في أركانِ الإيمانِ

موسوعة الفرق