موسوعة الفرق

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة

عدد النتائج ( 518 ). زمن البحث بالثانية ( 0.037 )

166 - سَيرِهم إلى النَّهْرَوانِ أنْ مَرُّوا بنَخلٍ فساموا رجُلًا نصرانيًّا جنى نخلَتِه فوهَبَها لهم، ولكِنَّهم.

الخوارج - الفَصلُ الرَّابعُ: مَوقِفُ الخَوارِجِ من مُخالِفيهم

167 - الذين تعرَّضوا لنِقمةِ الخُلفاءِ الأمَويِّينَ، وتتبَّعوهم بالقتلِ والتَّشريدِ؛ لذا عَلِموا أنَّه لا بقاءَ لهم.

المعتزلة - الفَصلُ الرَّابِعُ: عوامِلُ انتِشارِ مذهَبِ المُعتَزِلةِ

168 - القَرامِطةُ شِدَّةَ أهلِ القافِلةِ في القِتالِ، قالوا لهم: هل فيكم نائِبُ السُّلطانِ؟ فقالوا: ما مَعنا أحَدٌ.

الشيعة - الفَصلُ الثَّالِثُ: طائِفةُ القَرامِطةِ

169 - : (قد غَلَب هذا الاسمُ على كُلِّ مَن يتولَّى عليًّا وأهلَ بيتِه، حتَّى صار اسمًا لهم خاصًّا) [11.

الشيعة - الفَصلُ الأوَّلُ: التَّعريفُ بفِرقةِ الشِّيعةِ

170 - ، يدَّعونَ أنَّها عِلمُ الباطِنِ مِن جِنسِ ما ذَكرَه السَّائِلُ ومِن غَيرِ هذا الجِنسِ؛ فإنَّه ليسَ لهم حَدٌّ.

الشيعة - الفَصلُ الخامسُ: النُّصَيريَّةُ

171 - وجوبِ جِهادِ مُخالِفيهم، وتذُمُّ القعودَ، جاء في هذا الكتابِ قَولُه لهم: (واللهِ إنَّكم لَتَعْلَمون أنَّ.

الخوارج - المَبحَثُ السَّابعُ: آراءُ الخَوارِجِ في التَّقيَّةِ ومَوقِفُهم من القَعَدةِ

172 - الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رضي اللهُ عنهمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ.

أهل السنة والجماعة - الفَصلُ الأوَّلُ: أبرَزُ معالِمِ مَنهَجِ أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ في تقريرِ العقيدةِ الصَّحيحةِ

173 - والسَّخَطَـ فكيف يجوزُ للرَّسولِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أن يشفَعَ لهم؟ ومِن حقِّ الشَّافِعِ أن يكونَ مُحبًّا.

المعتزلة - المَبحَثُ السَّادسُ: صُورٌ مِن انحِرافاتِ المُعتَزِلةِ عن السُّنَّةِ

174 - مُنفِّذون لها، لقد أعظموا على اللهِ الفِريةَ، واتَّبَعوا ما ليس لهم بحَقٍّ [238] يُنظر: ((فرق.

الجهمية - المَبحثُ الثَّاني: الرَّدُّ على مَذهَبِ الجَهْميَّةِ في القَدَرِ وقَولِهم بالجَبْرِ في أفعالِ العبادِ

175 - هذا يُبقيهم في نِطاقِ دائِرةِ النَّصِّ الأوَّلِ، ولا يلوي العِبارةَ كما يُريدونَ لَيَّها؛ فلم يَبْقَ لهم إلَّا.

المعتزلة - الفصلُ الأوَّلُ: منهَجُ المُعتَزِلةِ في تفسيرِ القرآنِ الكريمِ

176 - المُعتَزِلةُ يرَونَ وُجوبَ الخُروجِ على السُّلطانِ الجائِرِ وقِتالِ المُخالِفِ لهم.

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّاني: رأيُ المُعتَزِلةِ في الوسيلةِ في الأمرِ بالمعروفِ والنَّهيِ عن المُنكَرِ، وحُكمُ الخُروجِ على السُّلطانِ وقِتالِ المُخالِفِ لهم، وهل يُفرِّقونَ بَينَ قِتالِ الكافِرِ والفاسِقِ؟ ومُناقَشتُهم في ذلك

177 - ، فأرسل لهم معاويةُ جيشًا من أهلِ الشَّامِ، ولكِنَّ الخَوارِجَ هزموه، فلجأ معاويةُ إلى حيلةٍ فقال لأهلِ.

الخوارج - البابُ الخامِسُ: حَرَكاتُ الخَوارِجِ الثَّوريَّةُ

178 - بالمُسلِمينَ الفاتِحينَ روابِطُ الجنسِ واللُّغةِ، ولأنَّ النَّصارى في الشَّامِ ومِصرَ لم يكنْ لهم كِيانٌ.

المعتزلة - الفَصلُ الرَّابِعُ: عوامِلُ انتِشارِ مذهَبِ المُعتَزِلةِ

179 - أو أجاويدُ: أي الذين لهمُ الحَقُّ في مَعرِفةِ شَيءٍ مِنَ العَقيدةِ السِّرِّيَّةِ.وبَينَ جُهَّالٍ.

الشيعة - المَبحَثُ السَّادِسُ: مِن مُعتَقداتِ الدُّروزِ

180 - ، وما تعجِزُ عنه أنفُسُهم، وأنَّهم لا يقدِرونَ على ذلك، ويَقصُرونَ عن بُلوغِ ذلك، وغفَر لهم صغيرَ ذُنوبِهم.

المعتزلة - المَبحَثُ الرَّابعُ: أدلَّةُ المُعتَزِلةِ على قولِهم بخُلودِ مُرتكِبِ الكبيرةِ في النَّارِ