الدرر السنية - موسوعة الفرق

166 - ، كان مِنَ الموحِّدينَ الفائِزينَ.كُتِبَ في شَهرِ كذا وكذا مِن سَنةِ كذا وكذا مِن سِنينِ عَبدِ مَولانا جَلَّ.

الشيعة - المَبحَثُ السَّادِسُ: مِن مُعتَقداتِ الدُّروزِ

167 - الزَّنادقةِ الذين قتَلَهم عليٌّ عليه السَّلامُ وحرَقَهم.فمَضَت السُّنَّةُ من عليٍّ وابنِ عبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ.

الجهمية

168 - : إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِنْ.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - البابُ الثَّاني: تعريفُ الافتِراقِ والاختِلافِ والفَرقُ بَينَهما

169 - القِبلةِ بقِتالٍ حتَّى يُدعى إلَّا مَن عَرَفوه بعَينِه) [794] يُنظر: ((مقالات الإسلاميين.

الخوارج - المَبحَثُ الثَّاني: مَوقِفُ الخَوارِجِ من عامَّةِ المُسلِمين المُخالِفين لهم

170 - على المُخالِفين لهم، فلم يُعامِلوهم مُعاملةَ الكُفَّارِ، بل كانوا يَعتَقِدون فيهم الإسلامَ، وقد تنازَل الحَسَنُ.

الشيعة - البابُ الأوَّلُ: التَّعريفُ بفِرقةِ الشِّيعةِ ونَشأتُها وجُذورُها التَّاريخيَّةُ والمراحِلُ التي مرَّ بها مفهومُ التَّشَيُّعِ وأبْرزُ فِرَقِ الشِّيعةِ

171 - هذا التَّمثيلِ: أنَّ هذه الطَّائِفةَ خرجَت مِن دينِ الإسلامِ، ولم يتعلَّقْ بها منه شيءٌ، كما خرَج هذا السَّهمُ.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - المَبحَثُ الأوَّلُ: مَضارُّ الفُرقةِ على الفردِ

172 - سَنةً، ثُمَّ إنَّ النَّصرانيَّ -كما تَقولُ الرِّوايةُ- آمَن وحَسُن إسلامُه، وقال للإمامِ: (أنَّى لكم.

الشيعة - المَطلبُ الثَّاني: مُعتَقَدُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ في الكُتُبِ الإلهيَّةِ

173 - من نَسلِ الحَسَنِ أم من نَسلِ الحُسَينِ رضي اللَّهُ عنهما.ثانيًا: الإمامةُ لديهم ليست بالنَّصِّ.

الشيعة - المَبحَثُ الثَّالث: الزَّيديَّةُ

174 - أبي شيبة (32133) واللفظ لهما، وابن أبي عاصم في ((السنة)) (983) باختلافٍ يسيرٍ. صحَّح إسنادَه.

الشيعة - المَبحَثُ الأوَّلُ: السَّبَئيَّةُ

175 - بها، وليس لهؤلاء المُعطِّلةِ في نَفيِهم هذا أساسٌ من كِتابِ اللهِ أو سُنَّةِ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ.

الجهمية - الفَصلُ الثَّالثُ: مَذهَبُ الجَهْميَّةِ في عُلُوِّ اللهِ تعالى والرَّدُّ عليه

176 - مُساعَدةَ الطَّامِعينَ في استِعمارِ البُلدانِ الإسلاميَّةِ والعَرَبيَّةِ، في بناءِ البَهائيَّةِ وتَأييدِها.

الشيعة - المبحَثُ الرَّابعُ: أبرزُ تعاليمِ البَهائيَّةِ

177 - يتَّفِقُ الأشاعِرةُ مع أهلِ السُّنَّةِ في كونِ أفعالِ العبادِ مخلوقةً، وخالَفوا أهلَ السُّنَّةِ.

الأشاعرة - الفَصلُ الثَّالثُ: مذهَبُ الأشاعِرةِ في أفعالِ العِبادِ والرَّدُّ عليه

178 - (رِوايتُه عن عَليٍّ قَليلةٌ جِدًّا، وكذلك كتُبُ التَّفاسيرِ) [1836] ((منهاج السنة)) (4/155.

الشيعة - المَبحَثُ الأوَّلُ: الخِلافةُ والإمامةُ عِندَ الشِّيعةِ الإماميَّةِ

179 - المثالُ الأوَّلُ: (العَلِيُّ) من أسماءِ اللهِ الحُسنى، يدُلُّ دلالةً حقيقيَّةً مطابقيَّةً قطعيَّةً.

الماتريدية - المطلَبُ الأوَّلُ: مَذهَبُ الماتُريديَّةِ في أسماءِ اللهِ الحُسنى تقريرًا وأمثلةً

180 - الإسلاميَّةِ وأركانِها حتَّى يتَسَنَّى لهم أن يأتوا بشَريعةٍ تُخالِفُ وتَنسَخُ شَريعةَ الإسلامِ؛ ففي رِسالةِ.

الشيعة - المَبحَثُ السَّابعُ: شَريعةُ الدُّروزِ

موسوعة الفرق