الدرر السنية - موسوعة الفرق

151 - عليه وسلَّم قال: ((سيَخرُجُ قومٌ في آخِرِ الزَّمانِ حِداثُ الأسنانِ، سُفَهاءُ الأحلامِ، يقولون مِن خَيرِ قَولِ.

152 - عمران: 103].وقال اللهُ تعالى آمِرًا عبادَه بالتَّعاوُنِ فيما بَينَهم على الخيرِ واجتنابِ الشَّرِّ.

الخوارج - المَبحَثُ الخامِسُ: آراءُ الخَوارِجِ في الإمامةِ العُظمى

153 - ; مجرَّدينِ عن صفةِ "الرَّحمة"؛ حيث فسَّروا الرَّحمةَ بإيصالِ الخيرِ ودَفعِ الشَّرِّ.

الماتريدية - المطلَبُ الأوَّلُ: مَذهَبُ الماتُريديَّةِ في أسماءِ اللهِ الحُسنى تقريرًا وأمثلةً

154 - ، هذا ما اصطلح عليه محمَّدُ بنُ عبدِ اللهِ. فواللهِ لرَسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم خيرٌ من عليٍّ، وما أخرجه.

الخوارج - البابُ الثَّامِنُ: مَوقِفُ الصَّحابةِ رَضيَ اللهُ عنهم من الخَوارِجِ

155 - ذلك في قومِ نوحٍ ولا يجوزُ في قومِنا؟! واللهُ يقولُ: أَكُفَّارُكُمْ خَيْرٌ مِنْ أُولَئِكُمْ أَمْ لَكُمْ.

الخوارج - الفَصلُ الرَّابعُ: مَوقِفُ الخَوارِجِ من مُخالِفيهم

156 - سُبحانَك وبحَمدِك، رَبِّ إنِّي ظَلمتُ نَفسي فاغفِرْ لي إنَّك خَيرُ الغافِرينَ، اللَّهمَّ لا إلهَ إلَّا أنتَ.

الشيعة - الفَصلُ الرَّابعُ: بَعضُ أشهَرِ تَفاسيرِ الشِّيعةِ

157 - عليه وسلَّم قال: ((خيرُ أمَّتي قَرني، ثُمَّ الذين يلونَهم، ثُمَّ الذين يلونَهم)) [1303] أخرجه.

المعتزلة - الفصلُ الثَّاني: موقِفُ المُعتَزِلةِ مِن السُّنَّةِ النَّبويَّةِ

158 - شَعائِرِهم المُخالِفةِ لشَعائِرِ أهلِ السُّنَّةِ، مِثلُ الأذانِ بحَيَّ على خَيرِ العَمَلِ، والاحتِفالِ بيومِ.

الشيعة - المبحَثُ الثَّاني: خياناتُ بَعضِ الشِّيعةِ للأُمَّةِ الإسلاميَّةِ

159 - العُلومِ ما ينفعُكم لا ما ينتَهي إلى المُجادَلةِ في الكلامِ، هذا خَيرٌ لكم إن كُنتَ مِنَ العارِفينَ) [3891.

الشيعة - المَطلَبُ الثَّاني: أبرَزُ المُعتَقَداتِ والشَّرائِعِ البَهائيَّةِ

160 - ، كما أنَّ جِماعَ المَحاسِنِ فِعلُ الخَيْرِ، فإذا كانَ يَفعَلُ الخَيْرَ بمَشيئتِه وقُدْرتِه اسْتَحَقَّ.

الأشاعرة - الفَصْلُ الثَّاني: المَسائِلُ المُتَعلِّقةُ بالصِّفاتِ عنْدَ الأشاعِرةِ

161 - ). .ونحوُ ما تقدَّم نجِدُه عِندَ عالمٍ آخَرَ من علمائِهم، هو أبو زكريَّا يحيى بنُ الخيرِ الجَناونيُّ؛ فقد.

الخوارج - المَبحَثُ الثَّاني: مَوقِفُ الخَوارِجِ من عامَّةِ المُسلِمين المُخالِفين لهم

162 - الرَّحِمَ، ولا نفعَلُ شيئًا مِن الخيرِ الذي أمَرْتَ به، ونشرَبُ الخَمرَ، وننكِحُ ذواتِ المحارِمِ بالزِّنا.

المرجئة - البابُ التَّاسعُ: الحُكمُ على المُرجِئةِ والتَّحذيرُ مِن بِدعتِهم

163 - على البَيتِ الحَرامِ، ونَحن نَعلمُ أنَّ عَليًّا عليه السَّلامُ خَيرٌ مِنَ الحُسَينِ كما نَطَقَت به الرِّواياتُ.

الشيعة - المَطلَبُ الثَّالثُ: زيارةُ قُبورِ الأئِمَّةِ

164 - يَحْيى بنُ أبي الخَيْرِ العِمْرانيُّ، شَيْخُ الشَّافِعيَّةِ في بِلادِ اليَمَنِ: (أَدخلَتِ المُعْتَزِلةُ.

الأشاعرة - البابُ الخامسُ: انْقِطاعُ صِلةِ الأشاعِرةِ بأبي الحَسَنِ الأَشْعَرِيِّ وبالسَّلَفِ

165 - ، سِوى الصَّحابةِ الخَيِّرينَ، على اخْتِلافِ الأعْصارِ، ومُضِيِّ السِّنينَ والأعْوامِ، وفيهم نَحْوٌ مِن.

الماتريدية - المَبحَثُ الثَّاني: مخالَفةُ الماتُريديَّةِ في صفةِ الكلامِ للهِ تعالى

موسوعة الفرق