الدرر السنية - موسوعة الفرق

151 - فمِثالُ الأوَّلِ: ما ورَد في قولِ اللهِ تعالى: وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ.

المعتزلة - الفصلُ الرَّابعُ: منهَجُ المُعتَزِلةِ في التَّعامُلِ معَ اللُّغةِ العربيَّةِ لتقريرِ عقائِدِها

152 - الذين قد غلَبوا على قُربِه ومجلِسِه، والقُضاةُ والوُلاةُ منهم؛ فإنَّهم تَبَعٌ لملوكِهم، ومع هذا فلم يكونوا.

الجهمية - الفَصلُ الأوَّلُ: أثَرُ مقالةِ الجَهْميَّةِ على بَقيَّةِ الفِرَقِ

153 - وَأَضَلُّ سَبِيلًا [الإسراء: 72]، وقولِه تعالى: وَلَا يَنفَعُكُمْ نُصْحِي إِنْ أَرَدْتُ أَنْ أَنصَحَ لَكُمْ.

الشيعة - المبحَثُ الثَّاني: تَكفيرُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ لأهلِ بَيتِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

154 - لا تكونُ لغيرِ الأنبياءِ، لكِنْ إذا كانت مُعتادةً لكُلِّ نبيٍّ، أو لكثيرٍ من الأنبياءِ، لم يقدَحْ.

الأشاعرة - الفَصلُ السَّادِسُ: مذهَبُ الأشاعِرةِ في الخوارقِ والمُعجِزاتِ والرَّدُّ عليه

155 - إلى بلادِ الهِندِ، لَكِنَّه ماتَ قَبلَ اكتِمالِ ذلك، وهنا دَخَلَ القاسميُّون في طَورٍ مِنَ الضَّعفِ وكادوا.

الشيعة - المَطلَبُ الثَّالِثُ: طائِفةُ الأغاخانيَّةِ (إسماعيليَّةٌ نِزاريَّةٌ قاسِميَّةٌ)

156 - بمُنكِرٍ فضلَ عُمَرَ، ولكِنَّ أبا بكرٍ أفضَلُ مِن عُمَرَ) [962] يُنظر: ((الاحتجاج)) للطبرسي.

الشيعة - المطلَبُ الأوَّلُ: مرويَّاتُ الشِّيعةِ في ثناءِ أهلِ البيتِ على أبي بَكرٍ رضي اللَّهُ عنه

157 - والوُلاةُ منهم؛ فإنَّهم تَبَعٌ لمُلوكِهم، ومعَ هذا فلم يكونوا يتجاسَرونَ على إلغاءِ النُّصوصِ وتقديمِ.

المعتزلة - الفَصلُ الرَّابِعُ: عوامِلُ انتِشارِ مذهَبِ المُعتَزِلةِ

158 - عن ذلك، ولكِنْ مَقصودُهم أنَّه ليس له عِلمٌ، ولا قدرةٌ، ولا حياةٌ، ولا كلامٌ قائمٌ به، ولا غيرُ ذلك من الصِّفاتِ.

المعتزلة - الفَصلُ الثَّالِثُ: الخَلَلُ المَنهَجيُّ في بابِ الصِّفاتِ

159 - أنَّ العددَ مُرادٌ، ولكن اختلَفوا في مَوقِفِهم مِن العددِ الوارِدِ؛ فمنهم مَن حاوَل حَصرَ أقوالِ.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - الفصلُ الثَّاني: تحديدُ الفِرَقِ المُنتسِبةِ للإسلامِ وأصولُها والحُكمُ عليها

160 - ، والزِّنا، والسَّرقةِ، وما أشبَهَ ذلك، ولكنْ إذا كان هناك إمامٌ مُفترَضُ الطَّاعةِ فالرُّجوعِ إليه أَولى.

المعتزلة - المَبحَثُ الأوَّلُ: حُكمُ الأمرِ بالمعروفِ والنَّهيِ عن المُنكَرِ عندَ المُعتَزِلةِ وأقسامُه

161 - ، ولكِنَّ اللهَ قال: يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا قُلْ لَا تَمُنُّوا عَلَيَّ إِسْلَامَكُمْ بَلِ.

الماتريدية - الفَصلُ الأوَّلُ: الإيمانُ عندَ الماتُريديَّةِ

162 - أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا [الإسراء: 85]، وقال الله تعالى: وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ.

الماتريدية - البابُ الثَّالثُ: أسُسُ وقواعِدُ تقريرِ العقيدةِ عندَ الماتُريديَّةِ

163 - الإسلامِ قامَت على سَبعِ دَعائِمَ، وهي الوِلايةُ، والطَّهارةُ، والصَّلاةُ، والزَّكاةُ، والصَّومُ، والحَجُّ.

الشيعة - المَبحَثُ الرَّابِعُ: الأصولُ التي انطَلَقَ منها القَرامِطةُ

164 - شيءٍ، ومِن ذلك أفعالُ العبادِ، ولكِنَّها لا تُسَمَّى فِعلَ اللهِ، بل هي أفعالُ العبادِ، واللهُ.

أهل السنة والجماعة - المَبحَثُ الثَّاني: وَسَطيَّةُ أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ بَينَ الفِرَقِ التي تنتَسِبُ إلى الإسلامِ

165 - قالَ تَعالى: لَا يُحِبُّ الْفَسَادَ [البقرة: 205]، وَلَا يَرْضَى لِعِبَادِهِ الْكُفْرَ [الزمر: 7.

الأشاعرة - الفَصْلُ الثَّاني: المَسائِلُ المُتَعلِّقةُ بالصِّفاتِ عنْدَ الأشاعِرةِ

موسوعة الفرق